غدًا- محافظ الخليل يدعو لمسيرة حاشدة رفضًا للفلتان الأمني إصابة شاب برصاص الاحتلال عند حاجز حزما العسكري شرق القدس استشهاد رقيب أول مهران قادوس برصاص خارجين على القانون في مخيم جنين برهم يبحث مع سفير اليابان دعم التعليم الاحتلال يُصدر أوامر بالإخلاء من عدة مناطق في الشجاعية شهداء ومصابون بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين بحي الشجاعية مستوطنون يحرثون اراضي في "خلايل اللوز" جنوب شرق بيت لحم طولكرم: جماهير شعبنا تشيع جثمان شهيد الواجب الوطني المساعد اول ساهر ارحيل إصابة شاب برصاص المستعربين إثر اقتحام بلدة العيساوية الاحتلال يعتقل أسيرا محرراً من مخيم الفارعة أبو الرب: كل القطاعات في جنين تناشد بضرورة استمرار الحملة الأمنية "التعليم العالي" تُنظم جلسة حوارية إقليمية حول الذكاء الاصطناعي هيئة الأسرى ونادي الأسير: ردود جديدة عن مصير 206 معتقلين من غزة توعد الحوثيين بضربة مدمرة.. كاتس يعترف لأول مرة بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال هنية الأمم المتحدة: من المستحيل تقريبا توصيل المساعدات إلى غزة

أسماء سياسية "معروفة" وأُخرى عسكرية "غامضة" مرشحة لخلافة السنوار

خاص الحرية "محمـد عوض"- استشهد قائد حركة المقاومة الإسلامية حماس، يحيى السنوار، بعد اشتباكاتٍ خاضها مع الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح، أمس الخميس.

وارتقى السنوار، عقِب مطاردة دامت ما يزيد عن عامٍ كامل، قام الاحتلال خلالها بحرقِ الأخضر واليابس، ثم إعادة حرقه في قطاع غزة.

"السنوار"، وصف بأنه "زعيم الحركة" بلا منازع، وهو المؤثر الأوّل في القراريْن السياسي والعسكري، وصاحب شخصية استثنائية في تاريخ النضال الفلسطيني.

"الصيد الثمين" بالنسبةِ للحكومة الإسرائيلية لم يكن كاملاً، فأراد "نتنياهو" الوصول إلى "السنوار" داخل نفقٍ، أو مخبأ سرّي، لا أن يرتقي متقدمًا جنده، مقاتلاً، يرتدي بزته العسكرية، يحمل سلاحه في يمينه، والقنابل في يساره.

ووفقًا لتحليلاتٍ سياسية، ووسائل إعلام، فإنَّ خمسة أسماء سياسية معروفة، مرشحة لخلافة السنوار في قيادة حماس، وهي: "خليل الحية، خالد مشعل، زاهر جبارين، موسى أبو مرزوق، ومحمـد إسماعيل درويش".

بالإضافةِ إلى ذلك، فإنَّ ثلاثة أسماء عسكرية "غامضة جدًا" مرشحة أيضًا لخلافة السنوار داخل قطاعِ غزة، وهم: "شقيقه محمـد السنوار، محمـد شبانة، وعز الدين الحدّاد"، وثلاثتهم من "الصقور"، وفقًا لتعريفات إعلامية، ويكاد يتوفر عن أي منهم الحد الأدنى من المعلومات، وهم "رجال الظل"، ولا يقتربون إطلاقًا من الإعلام.