إسرائيل تعلن اغتيال روحي مشتهى بالإضافة لقيادييْن آخريْن هيئة الأسرى ونادي الأسير والحركة الأسيرة ينعون الشهيد والأسير المحرر عبد العزيز صالحة الضفة الغربية- محطات الوقود ستغلق أبوابها بدءًا من الأحد الاحتلال يقتحم عزون وكفر ثلث شرق قلقيلية حزب الله: فجرنا عبوتين ناسفتين بقوة اسرائيلية حاولت التسلل باتجاه مارون الراس اعتبارا من الاحد- محطات المحروقات في الضفة تغلق أبوابها​​​​​​​ وذلك بسبب رفض البنوك استقبال عملة الشيكل الاحتلال يعتقل 15 مواطنا على الأقل من الضفة الاحتلال يعتقل أسيرا محررا من قرية عنزا جنوب جنين النائب العام يبحث أفق تعزيز التعاون مع الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي نقيب محطّات الوقود: البنوك تتعامل معنا كأننا متسولون واتّخذنا قرار الإغلاق مكرهين استشهاد شاب بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن بالخليل حرائق بفعل الصواريخ... اسرائيل تزعم احباط خطف جنود من قبل حزب الله إصابة شاب برصاص الاحتلال واعتقاله في الخليل شهيد برصاص قوات الاحتلال في الخليل فلسطين تشارك في الاجتماع العربي الطارئ لبحث العدوان على لبنان

نقيب محطّات الوقود: البنوك تتعامل معنا كأننا متسولون واتّخذنا قرار الإغلاق مكرهين

متابعة الحرية- قالت نقابة محطّات الوقود في فلسطين، بأنَّها ستضطر "آسفة" إلى التوقف عن شراء المحروقات، وبالتالي، إغلاق أبوابها أمام المواطنين، اعتبارًا من صباح الأحد القادم، السادس من الشهر الجاري، في تمام الساعة السادسة صباحًا.

وأوضحت النقابة، بأنها اتخذت هذا القرار "مكرهةً ومجبرة"، نظرًا لامتناع البنوك عن قبول الإيداعات النقدية بعملة "الشيقل" من المحطّات لشراء المحروقات من الهيئة العامة للبترول، مما يترتب عليها عدم القدرة على تحويل قيمة مشترياتها.

وأبدى نقيب محطّات الوقود، الحاج نزار الجعبري، استياءه الشديد من تصرّفات البنوك مع أصحاب محطّات الوقود، لتعاملها معهم كأنهم "متسوّلون".

وتابع: "كانت البنوك ترجونا لفتح حسابات لديهم، والآن نجد هذا التعامل، أصبحنا غير قادرين على دفع قيمة البضائع التي نقوم بشرائها، وهذه المشكلة منذ عاميْن، وتحدّثنا مع سلطة النقد مرّات عديدة، ولكن قراراتها لم تصبح سارية على البنوك، ولم يتم الأخذ بها".

وأردف: "البنوك حينما جاءت لفتح فروع لها في فلسطين، كانت تعلم بأنها ستعمل بعملة الشيقل الإسرائيلي، وإذا توجهت لبنك ما لإيداع أي مبلغ بالدولار يتم استقباله، والحجة برفض إيداع الشيقل، بأن إسرائيل لا تستقبله حاليًا، مما تسبب بتخمة في خزائن البنوك".

وأكمل: "في السابع من أكتوبر العام الماضي، كنا سنتخذ هذه الخطوة، لكن مع دخول الحرب قمنا بتأجيلها لئلا نشكّل مزيدًا من الإرباك للمواطنين آنذاك، والمشكلة –بالأساس- بين سلطة النقد والبنوك، وتم تحويلها إلى المواطنين".

وفي وقتٍ لاحق من مساء اليوم الخميس، أَصدر أصحاب محطّات الوقود في محافظة رام الله والبيرة، بيانًا، جاءَ فيه: "سنواصل العمل في المحطات، وتزويد المواطنين بالوقود، ولم يتم العودة لنا قبيل إصدار البيان، ونظرًا للظروف التي يعيشها الوطن فإننا نعتبر القرار لا يمثلنا".