مصادر إسرائيلية: الانتقال للمرحلة الثانية من خطة ترامب لغزة مجمّد تقرير: حكومة الاحتلال توظف إرهاب المستعمرين في خدمة مخططات التهجير الأونروا: الأمطار تزيد صعوبة أوضاع غزة والعائلات تلجأ إلى أي مكان متاح مستوطنون يعتدون على مواطن شرق نابلس "الديمقراطية": الوحدة والمقاومة طريقنا إلى ترجمة إعلان الاستقلال دولة فلسطينية عاصمتها القدس "جودة البيئة" تبحث مع صندوق المناخ الأخضر تعزيز التمويل المناخي لفلسطين الرئاسة تناشد العالم بالضغط على إسرائيل للإسراع في إدخال البيوت الجاهزة والخيام لقطاع غزة في ظل الأحوال الجوية القاسية مجلس الأمن يصوت الاثنين على مشروع قرار أميركي بشأن غزة قوى رام الله والبيرة تدعو الى لقاء وطني عاجل لإسقاط قانون اعدام الاسرى ومواجهة المخاطر بوحدة موقف وطني الأزهر يدين جريمة إحراق مسجد بالضفة الغربية ويطالب بتحرك عاجل لوقف إرهاب الاحتلال فلسطين تطالب بالضغط على إسرائيل لإدخال خيام إلى غزة فورا بطريرك موسكو وسائر روسيا يهنئ الرئيس لمناسبة ذكرى إعلان الاستقلال قوات الاحتلال تقتحم عورتا وتل جنوب نابلس الإعلان عن تأسيس جمعية الصداقة الفلسطينية المجرية بري: لبنان يمر بـ"أخطر مرحلة" في تاريخه

مدير الرقابة المصرفية في سلطة النقد للحرية: البنوك مطالبة بقبول الإيداعات النقدية بأي عملة والمواطن ليس مذنبًا

الحرية - اشتكى مواطنون في محافظة الخليل، مؤخرًا، من عدم قبول بعض البنوك الإيداعات النقدية من فئة الشيكل، وتعطيل أمورهم المصرفية من صرف شيكات وغيرها مما يتعلق بحساباتهم البنكية، دون معرفة السبب وراء ذلك.

وفي لقاء إذاعي مع مدير دائرة الرقابة المصرفية في سلطة النقد، إياد نصار، مع الحرية صباح اليوم، أكد موقف سلطة النقد الرافض لمثل هذه الاجراءات، مؤكدًا بأن على البنوك القبول بالإيداعات النقدية سواء بشكل مباشر أو عبر الصرّافات الآلية.

وقال نصار، إن بعض البنوك ربما لجأت لهذا بسبب عدم شحن المبالغ المالية (بالشيكل) من قبل مصارفنا للجانب الآخر، نظرًا للظروف الأمنية التي تمر على البلاد، فتراكمت مبالغ كبيرة في خزنات المصارف.

وأضاف: "أثرت عملية بيع عملة الدولار وإيداعها بالشيكل، مما حدّ من عملية قبول الشيكل بالبنوك الفلسطينية في الآونة الأخيرة، لإعادة التوزان والسيطرة على إيداع عملة الشيكل".

وتابع: "رغم كل ما سبق وما نمر فيه، إلا أن المواطن الفلسطيني لا ذنب له فيما يحدث، وعلى البنوك القبول بالإيداع وعدم رفضها لأي سبب كان".

وأردف: "بإمكان أي مواطن تعرض لمثل هذا الموقف التواصل مباشرة مع سلطة النقد، والاتصال على الأرقام المخصصة والموجودة على موقعنا الإلكتروني، وصفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي".

وتعليقًا على عدم قبول بعض المؤسسات كمحطات الوقود للعملات المعدنية، أكد نصار أن سلطة النقد لم تصدر أي قرار أو تعليمات بعدم قبول العملات المعدنية (باختلاف قيمتها) في البنوك، وعدم قبولها من قبل بعض المؤسسات بحجة عدم استلامها في البنوك، مسألة سيتم المراجعة فيها، والوقوف على أسبابها.