رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية غالنت: فرص كثيرة ومخاطر كبيرة في مرحلة الحرب الجديدة شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية (محدث) شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية

توصية الجيش والشاباك: الضفة على وشك الانفجار اسمحوا للعمال بالدخول

بحث الكابنيت الحربي الليلة مجموعة متنوعة من القضايا، بما في ذلك الاتصالات الخاصة بصفقة التبادل. وذكرت القناة 13 بأن الجيش الإسرائيلي والشاباك حذروا الوزراء من أنه إذا لم تتم الموافقة على دخول العمال الفلسطينيين، فإن إسرائيل تواجه تصعيدًا كبيرًا في الضفة الغربية.

 

ويبحث الاجتماع إمكانية زيادة عدد تصاريح العمل في إسرائيل الممنوحة للعمال الفلسطينيين. وبحسب مصدر مطلع بحسب صحيفة هآرتس، فإن زيادة عدد تصاريح العمل ستطرح للنقاش بناء على طلب المؤسسة الأمنية، في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية في الضفة الغربية.

وحذرت قيادة الجيش الإسرائيلي والشاباك من أن التصعيد في الضفة يكتسب زخما، وبأعجوبة، لم يكن هناك هجوم "نوعي" كان من شأنه أن يغير مشهد الحرب برمته".

واضافوا " يجب أن نتحرك قبل أن يحدث شيء كهذا من أجل تهدئة المنطقة نسبيا، كما كان الحال منذ بداية الحرب ".

ومن المتوقع أن تعارض المؤسسة العسكرية مقترح بن غفير وسموترتش بفرض اجراءات قاسية على عموم السكان الفلسطينيين.

وبحسب المراسل العسكري في صحيفة يديعوت احرنو رون بن يشاي قال ان الجيش الإسرائيلي يحاول منع انضمام السكان في الضفة الغربية إلى حالة التصعيد، الأمر الذي قد يتحول إلى انتفاضة شاملة، وهو ما يتعارض مع مطالب المستوطنين ، يقوم الجيش الإسرائيلي بإزالة الحواجز التي تم فرضها في أعقاب العمليات الأخيرة ويحاول السماح للسكان بأكبر قدر ممكن من حرية الحركة وسبل العيش قدر الإمكان.

وتعتقد المؤسسة العسكرية أن غالبية الشباب الفلسطينيين في الضفة الغربية أصبحوا الآن عاطلين عن العمل لأنهم لا يستطيعون العمل في إسرائيل وهو أحد الأسباب التي تؤدي إلى تزايد التصعيد ، إلى حد الخوف من هجوم جماعي للفلسطينيين على المستوطنات الإسرائيلية القريبة منهم.