الاحتلال يخطر بمنع العمل في مناطق في دوما جنوب نابلس استشهاد عائلة مكونة من 8 أفراد في قصف الاحتلال حي الزيتون مستعمرون يقتحمون الأقصى "ثونبرغ" تقود أكبر أسطول دولي من 44 دولة لكسر حصار غزة نهاية الشهر الاحتلال يقتحم العيسوية شمال القدس المحتلة ويفرض غرامات مالية فنانون وكتّاب ومؤرخون أرجنتينيون يعلنون موقفهم الرافض لحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة استشهاد طفل باستهداف الاحتلال منتظري المساعدات وسط القطاع سموتريتش يدعو إلى احتلال أجزاء كبيرة من قطاع غزة إسرائيل توقع على صفقة أسلحة جديدة بـ900 مليون شيقل بيروت: أبو هولي يبحث آلية تنفيذ قرار الرئيس بشأن إعادة تشكيل اللجان الشعبية 5 وفيات بينهم طفل نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية تشييع جثامين 6 صحفيين في غزة بينهم أنس الشريف ومحمد قريقع مصر ترحب بإعلان رئيس الوزراء الأسترالي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية "المنظمات الأهلية": اغتيال الصحفيين محاولة فاشلة لإسكات الحقيقة ومنع نقل الرواية ومشاهد الجوع إلى العالم الاحتلال يفرض قيودا مضاعفة على الطواقم القانونية التي تتابع قضايا الأسرى

ضباط إسرائيليون يخشون "التهديد البرّي" من قوة الرضوان

أعرب عدد من ضباط الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، عن خشيتهم من "التهديد البري" الذي يمثله عناصر حزب الله عند الحدود.

وحذر ضباط الاحتلال في القيادة الشمالية من "التهديد البري"، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال الضباط: "لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاومين إلى إسرائيل فهو مخطئ ومضلل".

وأضافوا "يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل إلى قوات الاحتلال، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني. بالنسبة له، يمكن أن تكون هذه صورة انتصار. مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها. ويرهب السكان"، على حد قولهم.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله الشهر الماضي نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع الجيش الإسرائيلي.

لكن مسؤولين أمنيين، يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي ألحق أضرارا كبيرة بالبنية التحتية لقوة الرضوان بالقرب من الحدود، مما يقوض قدرتها على شن توغل واسع النطاق داخل الأراضي الإسرائيلية، إلا أن ذلك لا يلغي التخلي عن الرد على اغتيال فؤاد شكر.