الرئيس يهنئ الرئيس السوري بالذكرى السنوية الأولى ليوم التحرير عملية خاصة لجيش الاحتلال في جنين تتحول إلى “قيلولة “ الغارديان تكشف: "إسرائيل" تتجسس على القاعدة الأمريكية وحلفائها في "كريات جات" سموتريتش يخصص 843 مليون دولار لتعزيز الاستيطان بالضفة الغربية مستوطنون يسرقون طيورا ومعدات زراعية غرب أريحا بكلفة 1.7 مليار دولار.. إسرائيل تبدأ بناء جدار ​​على الحدود مع الأردن 110 أسرى استُشهدوا في السجون منذ تولي "بن غفير" منصبه لازاريني: إنزال علم الأمم المتحدة من مقر "الأونروا" بالقدس الشرقية ورفع علم إسرائيل مكانه تحد للقانون الدولي الاحتلال يقتحم بلدة سلوان جنوب القدس المحتلة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله بعد اعتراض دول عربية وإسلامية.. استبعاد توني بلير من عضوية "مجلس السلام" في غزة "التربية": تأجيل امتحان الثانوية العامة لطلبة قطاع غزة بسبب إشكالية فنية في البرمجية الدفاع المدني في غزة : انتشلنا جثامين 98 شهيدًا من داخل مستشفى الشفاء بغزة مواجهات مع الاحتلال في قرية المغير شهيدان ومصابون بنيران الاحتلال في قطاع غزة

ضباط إسرائيليون يخشون "التهديد البرّي" من قوة الرضوان

أعرب عدد من ضباط الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، عن خشيتهم من "التهديد البري" الذي يمثله عناصر حزب الله عند الحدود.

وحذر ضباط الاحتلال في القيادة الشمالية من "التهديد البري"، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال الضباط: "لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاومين إلى إسرائيل فهو مخطئ ومضلل".

وأضافوا "يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل إلى قوات الاحتلال، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني. بالنسبة له، يمكن أن تكون هذه صورة انتصار. مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها. ويرهب السكان"، على حد قولهم.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله الشهر الماضي نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع الجيش الإسرائيلي.

لكن مسؤولين أمنيين، يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي ألحق أضرارا كبيرة بالبنية التحتية لقوة الرضوان بالقرب من الحدود، مما يقوض قدرتها على شن توغل واسع النطاق داخل الأراضي الإسرائيلية، إلا أن ذلك لا يلغي التخلي عن الرد على اغتيال فؤاد شكر.