"الأغذية العالمي": وقف إطلاق النار السبيل الوحيد لإيصال المساعدات إلى غزة مركز جباليا التعليمي ينظم تقييمات للطلبة في المرحلة الإعدادية تعديل ساعات العمل على معبر الكرامة غدا الأحد وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في العاصمة البلغارية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الاحتلال يقتحم المغير ويجدد اقتحامه لقرية لنبي صالح ملتحقًا بأبنائه الـ9.. استشهاد الطبيب حمدي النجار زوج الطبيبة "آلاء" باريس سان جيرمان بطلا لأوروبا للمرة الأولى في مسيرته الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال غرب رفح قوات الاحتلال تداهم مناطق متفرقة بالضفة وتعتقل عددا من المواطنين للمرة الثالثة خلال أسبوع .. مستوطنون يغلقون المدخل الرئيسي لقرية اللبن الشرقية المفتي العام: صلاة عيد الأضحى الساعة السادسة وخمس دقائق صباحا مسيرة حاشدة في مدينة بريمن الألمانية تنديدا بالعدوان المتواصل على غزة الاحتلال يداهم المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل وينكل بالمواطنين

ضباط إسرائيليون يخشون "التهديد البرّي" من قوة الرضوان

أعرب عدد من ضباط الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، عن خشيتهم من "التهديد البري" الذي يمثله عناصر حزب الله عند الحدود.

وحذر ضباط الاحتلال في القيادة الشمالية من "التهديد البري"، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال الضباط: "لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاومين إلى إسرائيل فهو مخطئ ومضلل".

وأضافوا "يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل إلى قوات الاحتلال، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني. بالنسبة له، يمكن أن تكون هذه صورة انتصار. مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها. ويرهب السكان"، على حد قولهم.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله الشهر الماضي نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع الجيش الإسرائيلي.

لكن مسؤولين أمنيين، يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي ألحق أضرارا كبيرة بالبنية التحتية لقوة الرضوان بالقرب من الحدود، مما يقوض قدرتها على شن توغل واسع النطاق داخل الأراضي الإسرائيلية، إلا أن ذلك لا يلغي التخلي عن الرد على اغتيال فؤاد شكر.