محافظ الخليل يطلع القنصل البريطاني على أوضاع المحافظة بيروت: استشهاد 12 شخصا بينهم 7 سوريين بقصف الاحتلال شرق لبنان ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 58,479 والإصابات إلى 139,355 منذ بدء العدوان الأمن الوقائي يضبط مصنع تزوير مستحضرات تجميل في نابلس "أونروا": "إسرائيل" تقتل يوميًّا صفّا دراسيا كاملا من أطفال غزة شهداء جراء غارات الاحتلال على مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة إصابات واعتقال مواطنين خلال مداهمة الاحتلال مصنعا في الخليل الأمم المتحدة تحذر من "تطهير عرقي": الضفة الغربية تشهد أكبر نزوح منذ 1967 مستعمرون بحماية جيش الاحتلال يهاجمون منزلا في النصارية شمال نابلس كشف شبكة لتهريب وشراء ذهب مسروق بمبالغ ضخمة في طولكرم 70 شهيدا منذ الفجر: 6 شهداء في قصف الاحتلال شقتين سكنيتين في غزة اتحاد كرة الطائرة يفتتح دورة المدربين الدولية للمستوى الأول في أريحا قوات الاحتلال تقتحم قرية تل غرب نابلس الاحتلال يلقي عاملا مصابا في قدميه عند حاجز قلنديا الاحتلال يفرج عن الصحفي ناصر اللحام

ضباط إسرائيليون يخشون "التهديد البرّي" من قوة الرضوان

أعرب عدد من ضباط الجبهة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، عن خشيتهم من "التهديد البري" الذي يمثله عناصر حزب الله عند الحدود.

وحذر ضباط الاحتلال في القيادة الشمالية من "التهديد البري"، مؤكدين أنه لا يمكن استبعاد خطر التسلل نحو المستوطنات على الحدود الشمالية.

ووفقا للضباط، لا يزال بإمكان "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله تنفيذ هجوم منظم على الحدود، بما في ذلك محاولة التسلل إلى مستوطنة أو موقع استيطاني.

وقال الضباط: "لماذا لم يفعل حزب الله ذلك حتى الآن؟ لأنه اختار عدم القيام بذلك. لكن من يعتقد أن حزب الله لا يتدرب على إدخال مجموعة من المقاومين إلى إسرائيل فهو مخطئ ومضلل".

وأضافوا "يجب أن يكون الافتراض العملي للجميع هو أن حزب الله قادر على التسلل إلى قوات الاحتلال، ورفع العلم في مستوطنة أو موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود وحرق العديد من المباني. بالنسبة له، يمكن أن تكون هذه صورة انتصار. مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤثر على المنطقة بأكملها. ويرهب السكان"، على حد قولهم.

وبحسب الضباط أنفسهم، فقد واصل حزب الله الشهر الماضي نشر مراقبين وعناصر متقدمة من قوة رضوان في المنطقة الحدودية، من أجل الاستعداد لاستمرار القتال مع الجيش الإسرائيلي.

لكن مسؤولين أمنيين، يعتقدون أن الجيش الإسرائيلي ألحق أضرارا كبيرة بالبنية التحتية لقوة الرضوان بالقرب من الحدود، مما يقوض قدرتها على شن توغل واسع النطاق داخل الأراضي الإسرائيلية، إلا أن ذلك لا يلغي التخلي عن الرد على اغتيال فؤاد شكر.