الاحتلال يهدم غرفة زراعية وأسوارا في دير دبوان شرق رام الله تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا الاحتلال يعتقل 18 مواطنا من الضفة "الأونروا": خطر الجفاف والمرض يهدد غزة بسبب نقص الوقود لتشغيل آبار المياه الشيخ يبحث مع رئيس الوزراء القطري الأوضاع الراهنة في المنطقة أهالي يعبد يشيعون جثماني الشهيدين أحمد زيد ومحمد حمارشة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا القاهرة: فلسطين تشارك في أعمال المجلس العربي للسكان والتنمية الاحتلال يداهم عددًا من المنازل في بيت جالا اليونسكو تعقد جلسة استثنائية لدعم الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين "الخارجية": النساء والأطفال يتحملون العبء الأكبر من استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 435 امرأة منذ بدء حرب الإبادة نابلس: وقفة جماهيرية نصرة للأسرى والأسيرات ورفضا للإبادة الجماعية والعنف ضد المرأة نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان القسام: استهدفنا بالاشتراك مع سرايا القدس موقع قيادة وسيطرة الجيش الإسرائيلي في محور "نتساريم"

إلاعلام العبري: حزب الله يتحكم بالجدول الزمني للقتال في الشمال لا "إسرائيل"

قالت وسائل إعلام عبرية إنّ الهدوء النسبي لدى حزب الله خلال مراسم إحياء عاشوراء، لن يكون كذلك، معربةً عن تخوفها من استغلال هذه الفترة الزمنية في جمع المعلومات، وإقامة مواقع إطلاق صواريخ ضد الدروع، لاستخدامها في الأيام القادمة.

وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى المفارقة بين سكان مستوطنات الشمال الذين أخلوا من "منازلهم" على وقع نيران حزب الله، واللبنانيون في جنوب لبنان الذين خرجوا لإحياء مراسم عاشوراء.

وتابع إعلام الاحتلال أنّ "حزب الله هو من يتحكم بالجدول الزمني للقتال وليست إسرائيل".

وفي وقتٍ سابق، أقرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ حزب الله حقّق منذ بداية الحرب "إنجازاً استراتيجياً مهماً"، متمثّلاً في تحويل المستوطنات الواقعة على جبهة خط المواجهة إلى "حزام أمني عسكري مهجور من المستوطنين ويخضع لنظام قتالي".

في السياق نفسه، أوضح الإعلام الإسرائيلي أنّ قرار "إسرائيل" الهجوم ضدّ حزب الله "مرتبط باعتبارات معقّدة وثقيلة الوزن"، فيما معادلة الاعتبارات "أبسط من جانب حزب الله".

وفي حال الحرب المباشرة في الشمال، فإنّ "إسرائيل لا تملك رداً جيداً على تهديد حزب الله، ما يعني أنّ عليها السعي لتجنّب الحرب"، بحسب ما أوردته مجلة "إيكونومست" البريطانية في وقت سابق.