جيش الاحتلال يعلن بدء ما وصفها بعملية توغل برية بشكل تدريجي في مدينة غزة 3 وفيات نتيجة التجويع في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية تحقيق للأمم المتحدة يخلص إلى تحريض مسؤولين إسرائيليين كبار على الإبادة في قطاع غزة 43 عاما على مجزرة صبرا وشاتيلا 53 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم أبو ردينة: حرب مدينة غزة تصعيد خطير ونطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها الاحتلال يجرف أرضا ويهدم أسوارا في سلوان إسبانيا تنضم إلى دول أوروبية تهدد بمقاطعة "يوروفيجن" رفضا لمشاركة إسرائيل "الاقتصاد": دعم مالي إضافي بقيمة 10 ملايين دولار لمشروع تطوير القطاع الخاص الابتكاري ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64,964 شهيدا و165,312 مصابا قوات الاحتلال تقتحم رام الله التحتا "الخارجية" ترحب بتقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن الإبادة الجماعية في غزة مجلس الوزراء يطالب بتحرك دولي عاجل لإنقاذ قطاع غزة ووقف جرائم الاحتلال المتصاعدة قطر: ترامب وعد الأمير بأن إسرائيل لن تهاجمنا مرة أخرى إسرائيل تقصف ميناء الحديدة باليمن

دبلوماسي فرنسي: حزب الله يريد ربط وقف إطلاق النار بالهدنة في غزة

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية نقلا عن دبلوماسي فرنسي إن حزب الله اللبناني يريد ربط وقف إطلاق النار في الشمال بوقفه في قطاع غزة وإسرائيل ترفض ذلك.

 

وذكر الدبلوماسي أن انطلاقة المفاوضات ليست موجودة على وجه التحديد لأن حزب الله يريد ربط وقف إطلاق النار في الشمال بالهدنة في غزة والإسرائيليون يقولون لا.

 

وأضاف المسؤول الدبلوماسي: "هذه هي العقبة الرئيسية"، مشيرا إلى أن باريس تطالب الآن بوقف دائم لإطلاق النار في غزة لخلق مناخ مناسب لعملية التفاوض.

وتعمل فرنسا على مسار دبلوماسي لمحاولة خفض التصعيد على الحدود، إلا أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت رفض يوم الجمعة دعوة الرئيس إيمانويل ماكرون لكل من الولايات المتحدة وإسرائيل وفرنسا للعمل معا لنزع فتيل التوتر على الحدود.

 

وقال غالانت إن "إسرائيل لن تكون طرفا في الإطار الثلاثي الذي اقترحته فرنسا".

 

وساد التوتر بين إسرائيل وفرنسا بعد أن منعت وزارة الدفاع الفرنسية الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض باريس الكبير للأسلحة في وقت سابق من هذا الشهر بسبب العملية العسكرية في رفح.

 

وفي هذه الأثناء تستمر التوترات في التصاعد بين إسرائيل ولبنان، حيث زار المبعوث الأمريكي الخاص عاموس هوشستاين المنطقة بعد أسبوع متوتر عندما أدت غارة إسرائيلية في جنوب لبنان إلى مقتل طالب سامي عبد الله أحد كبار القيادات في حزب الله، وردت الجماعة بإطلاق مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل على مدى ثلاثة أيام.

 

ووفقا لشخص مطلع على المناقشات، شارك هوشستاين في محادثات غير مباشرة مع حزب الله حيث قام نبيه بري رئيس مجلس النواب اللبناني بدور الوسيط.

 

ويقول المسؤولون المشاركون في جهود التفاوض والمحللون إن الأسابيع الأخيرة شهدت زيادة في كمية ومدى القذائف التي أطلقها حزب الله وعمق الضربات الإسرائيلية على لبنان، مما يزيد من فرص حدوث خطأ في الحسابات يمكن أن يتحول إلى حرب واسعة النطاق.

وتتزايد المخاوف في واشنطن بشأن الصراع على الحدود، ففي الأسبوع الماضي قام قائد القوات المسلحة اللبنانية بأول زيارة له إلى البنتاغون منذ أكثر من عامين، وكان جزء منها لمناقشة التوترات المتصاعدة مع إسرائيل.

 

وقال البنتاغون إنه في اليوم نفسه تحدث وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن هاتفيا مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت وناقشا الجهود المبذولة لتهدئة التوترات.

 

إلى ذلك، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانييل هاغاري يوم الأحد: "إن تصعيد حزب الله المتزايد يقودنا إلى حافة ما يمكن أن يكون تصعيدا أوسع نطاقا، وهو ما يمكن أن تكون له عواقب مدمرة على لبنان والمنطقة بأكملها".

 

ووفق جيش الاحتلال الإسرائيلي، أطلق حزب الله أكثر من 5000 صاروخ وقذائف مضادة للدبابات وطائرات بدون طيار متفجرة على إسرائيل منذ بدء الصراع في 7 أكتوبر.