الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت ويعتقل أربعة طلاب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 407 اعتداءات ضد قاطفي الزيتون الاحتلال يحتجز مواطنين ويستجوبهم في الظاهرية جنوب الخليل الاحتلال يدمر مخزنا للدراجات النارية في قلقيلية إغلاق طريق المعرجات بين رام الله وأريحا إثر انقلاب صهريج غاز شهداء وجرحى في تواصل عدوان الاحتلال على لبنان الهلال الأحمر: أكثر من 10 آلاف خيمة غرقت في مواصي خان يونس تحذيرات من خطورة الأوضاع في قطاع غزة بسبب الجوع والأمطار مصادر طبية: الاحتلال ارتكب 7160 مجزرة ومسح 1410 عائلات كاملة في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 16 مواطنا من الضفة بينهم طفلان ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 44,249 والإصابات إلى 104,746 منذ بدء العدوان 11 شهيدا في قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين بحي الزيتون لجنة التحقيق بأحداث 7 أكتوبر: نتنياهو قادنا لأكبر كارثة في تاريخ إسرائيل إسرائيل تصادق على مواصلة العمليات بالجبهة الشمالية الاحتلال يعتقل مواطنا ويحقق ميدانيا مع سيدة في بني نعيم

أستراليا تدعم حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة

قالت بيني وونج، وزيرة الخارجية الأسترالية، اليوم السبت، إن دعم أستراليا للمسعى الفلسطيني للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة هو جزء من بناء القوة الدافعة لتأمين السلام في الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.

وصوتت أستراليا، أمس الجمعة، مع الأغلبية الساحقة في الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح القرار الذي سيعترف فعليًا بدولة فلسطينية، وأوصت مجلس الأمن "بإعادة النظر في الأمر بشكل إيجابي".

وكانت الولايات المتحدة استخدمت حق النقض (الفيتو) ضد توصية بقبول "حصول دولة فلسطين على العضوية" في تصويت بمجلس الأمن الشهر الماضي.

ومسألة العضوية الفلسطينية هي واحدة من القضايا الدبلوماسية القليلة التي يختلف فيها الحليفان الوثيقان: الولايات المتحدة وأستراليا.

وقالت "وونج"، في مؤتمر صحفي في أديليد: "صوت جزء كبير من منطقتنا والعديد من شركائنا أيضًا بنعم.. نعلم جميعًا أن صوتًا واحدًا لن ينهي هذا الصراع، الذي امتد طوال حياتنا، ولكن علينا جميعًا أن نفعل ما في وسعنا لبناء القوة الدافعة نحو السلام".

كان تصويت الجمعية العامة أمس الجمعة، بأغلبية 143 صوتًا مقابل تسعة أعضاء، بما في ذلك الولايات المتحدة وإسرائيل، وامتناع 25 عضوًا عن التصويت، استفتاءً عالميًا لدعم المسعى الفلسطيني.

وللفلسطينيين حاليًا وضع دولة غير عضو لها صفة مراقب، وتأتي مساعيهم للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بعد سبعة أشهر من الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، ومع قيام إسرائيل بتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة التي تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية.

وقال جيمس لارسن، سفير أستراليا لدى الأمم المتحدة، على موقع "إكس": "لطالما كانت أستراليا مؤيدًا ثابتًا لحل الدولتين".