الاحتلال يغلق حاجز دوتان ويعطل حركة المواطنين جنوب شرق جنين الصحة العالمية: أكثر من 15 ألف حالة تحتاج إلى إجلاء طبي عاجل في غزة مستوطنين يهاجمون طاقم مجلس قروي دوما جنوب نابلس رئيس الوزراء: جاهزون لتنفيذ خطة التعافي والإعمار في قطاع غزة، والدعم الدولي يجب أن يكون مساندًا لا بديلاً الرئيس: قمة السلام خطوة هامة ومسار إعادة إعمار غزة أولوية التربية تعلن نتائج امتحان الثانوية العامة لطلبة 2006 في قطاع غزة بتوصية من الأجهزة الأمنية ... إسرائيل تقرر تقليص المساعدات لغزة الاحتلال يعتقل شابًا من بادية يطا ويقتحم منزلًا في الكوم الرئيس: سنكمل طريق قمة السلام بشرم الشيخ لسببين هامين قوات الاحتلال تقتحم عدة قرى وبلدات في محافظة نابلس الاحتلال يعتقل مواطنا جنوب بيت لحم ايرلندا تقدم 6 ملايين يورو إضافية من المساعدات لغزة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,913 شهيدا و170,134 مصابا قوات الاحتلال تقتحم بلدة إذنا وتحول منزلا لثكنة عسكرية الأمم المتحدة تقدر تكلفة إعادة إعمار غزة ب 70 مليار دولار

تعرض للضرب داخل فصولها.. فنان تركي شهير يشتري مدرسته ويهدمها

أثار ممثل تركي معروف الكثير من الجدل في تركيا منذ إعلانه عن شرائه منشأة تعليمية سبق له أن درس فيها بطفولته، حيث ادّعى أنه قام بتدميرها مرفقاً إعلانه هذا على تطبيق "إنستغرام" بصورةٍ شخصية له في الموقع، وهو ما أدى لاستمرار الجدل رغم مرور أيامٍ على إعلانه هذا.

وفي التفاصيل نشر الممثل التركي تشاغلار أرطغرل صورة له على أنقاض مبنى يبدو أنه كان مدرسة ابتدائية فيما مضى.

وقال أرطغرل الذي لعب دور البطولة في المسلسل التركي الشهير "المنظمة" في منشورٍ أرفقه بالصورة إنه قام بشراء مدرسته الابتدائية ومن ثم قام بهدمها.

وأضاف أنه فعل ذلك انتقاماً من مدرّسين قاموا بضربه خلال فترة الدراسة عندما كان طفلاً.

وأثار منشور الممثل التركي الكثير من الجدل، حيث انهالت عليه آلاف التعليقات لاسيما أنه يحظى بمتابعة نحو أكثر من 3 ملايين متابع على تطبيق "إنستغرام".

وانقسم الأتراك بين مؤيدين لممثل "حرّ بماله" لاسيما أنه أعلن عن شراء المدرسة قبل هدمها، ومعارضين لما فعله.

واضطر الممثل التركي على وقع الانتقادات القاسية على إخفاء بعض التعليقات على حسابه في إنستغرام، لكنه لم يقم بحذف الصور أو إصدار توضيحٍ بشأنها.

 

وظهر أرطغرل في عدّة صور وهو يبتسم على أنقاض مدرسةٍ ابتدائية.

وذكرت وسائل إعلامٍ تركية أن الممثل التركي ربما أراد أن يضحك جمهوره، لكنه فشل في ذلك.

ولم يقم أرطغرل بالفعل بشراء المدرسة أو هدمها، وفق وسائل الإعلام التي رجّحت أن المبنى الذي ظهر بجانبه هي مدرسته الابتدائية بالفعل، لكنها على الأرجّح دُمِرت جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط/فبراير من العام الماضي.

وحتى الآن لم يصدر أي تعليق رسمي عن الممثل المشهور رغم الانتقادات القاسية التي يواجهها.

المصدر: العربية نت