استشهاد المعتقل المحرر المبعد معتصم رداد إصابة شاب وطفل بالرصاص خلال اقتحام الاحتلال الخضر جنوب بيت لحم الفاتيكان: البابا الجديد الكاردينال الأميركي بريفوست عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات الرئيس يهنئ بابا الفاتيكان الجديد ليو الرابع عشر السفير الأميركي بإسرائيل: لا نحتاج إلى إذن من تل أبيب للاتفاق مع أنصار الله إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال اللبن الشرقية الطقس: أجواء خماسينية حارة ودرجات الحرارة أعلى من معدلها بسبع درجات أربعة شهداء في قصف الاحتلال منزلين بحي الرمال ومخيم النصيرات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين بينهم طفل من محافظة الخليل الاحتلال يسلم مواطنا من العبيدية بلاغا لمراجعة مخابراته الاحتلال يقتحم عدة قرى جنوب نابلس وسط حملة تطهير.. ترامب يقيل أول امرأة وأول أمريكية من أصل أفريقي تشغل منصب أمينة مكتبة الكونغرس اعتقال عشرات الطلاب في احتجاج داعم لغزة بجامعة كولومبيا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل

تعرض للضرب داخل فصولها.. فنان تركي شهير يشتري مدرسته ويهدمها

أثار ممثل تركي معروف الكثير من الجدل في تركيا منذ إعلانه عن شرائه منشأة تعليمية سبق له أن درس فيها بطفولته، حيث ادّعى أنه قام بتدميرها مرفقاً إعلانه هذا على تطبيق "إنستغرام" بصورةٍ شخصية له في الموقع، وهو ما أدى لاستمرار الجدل رغم مرور أيامٍ على إعلانه هذا.

وفي التفاصيل نشر الممثل التركي تشاغلار أرطغرل صورة له على أنقاض مبنى يبدو أنه كان مدرسة ابتدائية فيما مضى.

وقال أرطغرل الذي لعب دور البطولة في المسلسل التركي الشهير "المنظمة" في منشورٍ أرفقه بالصورة إنه قام بشراء مدرسته الابتدائية ومن ثم قام بهدمها.

وأضاف أنه فعل ذلك انتقاماً من مدرّسين قاموا بضربه خلال فترة الدراسة عندما كان طفلاً.

وأثار منشور الممثل التركي الكثير من الجدل، حيث انهالت عليه آلاف التعليقات لاسيما أنه يحظى بمتابعة نحو أكثر من 3 ملايين متابع على تطبيق "إنستغرام".

وانقسم الأتراك بين مؤيدين لممثل "حرّ بماله" لاسيما أنه أعلن عن شراء المدرسة قبل هدمها، ومعارضين لما فعله.

واضطر الممثل التركي على وقع الانتقادات القاسية على إخفاء بعض التعليقات على حسابه في إنستغرام، لكنه لم يقم بحذف الصور أو إصدار توضيحٍ بشأنها.

 

وظهر أرطغرل في عدّة صور وهو يبتسم على أنقاض مدرسةٍ ابتدائية.

وذكرت وسائل إعلامٍ تركية أن الممثل التركي ربما أراد أن يضحك جمهوره، لكنه فشل في ذلك.

ولم يقم أرطغرل بالفعل بشراء المدرسة أو هدمها، وفق وسائل الإعلام التي رجّحت أن المبنى الذي ظهر بجانبه هي مدرسته الابتدائية بالفعل، لكنها على الأرجّح دُمِرت جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط/فبراير من العام الماضي.

وحتى الآن لم يصدر أي تعليق رسمي عن الممثل المشهور رغم الانتقادات القاسية التي يواجهها.

المصدر: العربية نت