مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مستوطنن يحرقون مسكنا ويتلفون أعلافا جنوب الخليل ترحيب دولي بالإعلان عن اتفاق لوقف الحرب على قطاع غزة مستطونين يعتدون على مواطن وزوجته ويسرقون محصول الزيتون غرب سلفيت الاحتلال يقتحم مقر اتحاد الجمعيات الخيرية بالقدس ويعتقل رئيسه ويمنع نشاطا اجتماعيا برنامج الأغذية العالمي: مستعدون لتوسيع عملياتنا في قطاع غزة مكتب نتنياهو : وقف اطلاق النار يدخل حيز التنفيذ بعد مصادقة الحكومة الاحتلال يغلق وسط الخليل و شارع بئر السبع لتأمين اقتحام المستوطنين لموقع أثري ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,194 شهيدا و169,890 مصابا الأمم المتحدة: فرقنا جاهزة لتحريك شاحنات المساعدات وإنقاذ الأرواح في قطاع غزة تشييع جثمان الشهيد جهاد عجاج في دير جرير شرق رام الله رغم الإعلان عن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار: 9 شهداء بنيران وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم الجدول الزمني لوقف الحرب في غزة.. غداً بدء انسحاب الاحتلال والأحد وصول ترامب والإثنين تبادل الأسرى الرئيس يستقبل وفدا من تحالف السلام الفلسطيني الإسرائيلي مستوطنون يعتدون على مسن في كيسان ببيت لحم

صحيفة تكشف عن فحوى رسائل إسرائيلية نقلها الوسطاء لحماس بخصوص رفح

هددت اسرائيل بشن عملية عسكرية في رفح نهاية شهر رمضان أو بداية شهر مايو . واضافت صحيفة الأخبار اللبنانية ان الساعات التي تلت إخفاق المفاوضات الأخيرة في الدوحة، وصول رسائل إسرائيلية وأميركية عديدة إلى مصر وقطر، في ما يتعلق بضرورة الضغط على حركة حماس والفصائل الفلسطينية، للموافقة على صفقة الهدنة وتبادل الأسرى في أسرع وقت ممكن.

وأكد الوفد الإسرائيلي لنظرائهم المصريين، عدم تقديم أيّ «تنازلات جديدة» من أجل إحداث تقدم في المفاوضات، ملوّحين بتنفيذ عملية اقتحام مدينة رفح بعد إجازة عيد الفطر، أو مطلع أيار المقبل، على أقصى تقدير»، وسيسبقه «البدء بتنفيذ عمليات نوعية في الأيام المقبلة، من شأنها أن تمهّد وتسهّل التوغل البري»، في حال استمرار الإخفاق في التوصل إلى اتفاق.

وبحسب المعلومات، فإنّ ممثلي الاحتلال تحدثوا في المفاوضات حول تصورات عدة للتعامل مع عملية الاقتحام الشاملة لرفح، والتي من المتوقع أن تستغرق ما بين 4 و8 أسابيع كحد أقصى، لتحقيق غاية القضاء على حركة حماس، وتحرير جميع الرهائن»، على حدّ تعبيرهم.

وشملت التصورات الإسرائيلية الحديث عن «تنفيذ عمليات ترحيل جماعي من رفح باتجاه قلب القطاع»، وذلك بناءً على «مسارات محددة وأوقات محددة، يتم الإعلان عنها للمدنيين في كل منطقة من رفح، قبل يوم أو يومين، من أجل إخلاء المدينة بشكل تدريجي»، على أن يترافق هذا مع «مراقبة جوية وبرية لتحركات السكان، لضمان عدم نقل أيٍّ من الأسرى برفقة مقاتلي الفصائل».

كذلك أبدى المسؤولون المصريون «قلقاً شديداً من الوضع على الشريط الحدودي، في حال إقدام الاحتلال على تنفيذ عملية الاقتحام لرفح»، علماً أن العملية «ستبلّغ بها القاهرة سلفاً للتنسيق على الشريط الحدودي، مع إدخال قوات ومعدات إسرائيلية في منطقة محور فيلادلفيا».