جيش الاحتلال يعتدي على المزارعين ويدمر محصول الزيتون شرق قلقيلية الاحتلال يقتحم بلدتي ترقوميا وبيت كاحل وينكل بالمواطنين قوات الاحتلال تقتحم "خلايل اللوز" جنوب شرق بيت لحم مانشستر يونايتد يعلن خضوع المغربي مزراوي لجراحة في القلب إصابة عدد من المواطنين بالاختناق خلال اقتحام بلدة الخضر جيش الاحتلال يعتدي على المزارعين ويدمر محصول الزيتون شرق قلقيلية الرئيس السابق للسي اي ايه: على إسرائيل ألا تغادر غزة هيئة بريطانية: تضرر سفينة إثر تعرضها لقذيفة قبالة سواحل اليمن اسرائيل تتحدّث عن عملية اغتيال في غارة وسط بيروت جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود بانفجار عبوة ناسفة في جباليا بوريل: قصف قوة الأمم المتحدة جنوب لبنان مرفوض وغير مبرر الخارجية: استيلاء الاحتلال على مقر "الأونروا" في القدس انتهاك صارخ للقرارات الأممية ومحاولة لتصفية قضية اللاجئين تصفيات كأس العالم: "الفدائي" يخسر أمام "أسود الرافدين" بهدف دون رد شهيدان في قصف الاحتلال للمركبة في مخيم نور شمس الطقس: أجواء غائمة جزئيا والحرارة أعلى من معدلها السنوي بقليل

رايتس ووتش: إسرائيل احتجزت آلاف العمال من غزة بظروف مهينة

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الدولية، إن إسرائيل احتجزت آلاف العمال من قطاع غزة لأسابيع في ظروف غير إنسانية ومهينة.

جاء ذلك في تدوينة نشرتها المنظمة الحقوقية، الخميس، عبر حسابها على منصة "إكس".

وأوضحت أن "السلطات الإسرائيلية احتجزت آلاف العمال من قطاع غزة لعدة أسابيع بمعزل عن العالم الخارجي في ظروف غير إنسانية ومهينة بعد هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأخضعت بعضهم على الأقل لمعاملة غير إنسانية ومهينة".

وبهذا الخصوص، قالت ميشال رندهاوا، مسؤولة أولى لحقوق اللاجئين والمهاجرين في "هيومن رايتس ووتش"، في تقرير نشرته المنظمة على موقعها مساء الأربعاء، إن "السلطات الإسرائيلية احتجزت آلاف العمال لأسابيع بمعزل عن العالم الخارجي بدون توجيه تهم إليهم، وأخضعت بعضهم على الأقل لمعاملة مهينة".

وأضافت أن "البحث عن أولئك الذين نفذوا هجمات 7 أكتوبر الماضي أو ساعدوا عليها لا يبرر الاعتداء على عمال كانوا قد حصلوا على تصاريح للعمل في إسرائيل".

وبحلول 7 أكتوبر الماضي، كان 18 ألفا و500 عامل من غزة تقريبا ممنوحين تصاريح للعمل في إسرائيل، رغم أن عدد من كانوا في إسرائيل يومها ليس واضحا.

في 19 و21 ديسمبر/كانون الأول الماضي، كتبت "هيومن رايتس ووتش" إلى الجيش الإسرائيلي و"مصلحة السجون الإسرائيلية" تعرض عليهما النتائج التي توصلت إليها وتطلب منهما التعليق، لكنها لم تتلقَّ أي رد حتى كتابة هذا التقرير.