الاحتلال يجرف 10 دونمات من الأشجار المثمرة في بيت أمر جيش الاحتلال يعتدي على المزارعين ويدمر محصول الزيتون شرق قلقيلية الاحتلال يقتحم بلدتي ترقوميا وبيت كاحل وينكل بالمواطنين قوات الاحتلال تقتحم "خلايل اللوز" جنوب شرق بيت لحم مانشستر يونايتد يعلن خضوع المغربي مزراوي لجراحة في القلب إصابة عدد من المواطنين بالاختناق خلال اقتحام بلدة الخضر جيش الاحتلال يعتدي على المزارعين ويدمر محصول الزيتون شرق قلقيلية الرئيس السابق للسي اي ايه: على إسرائيل ألا تغادر غزة هيئة بريطانية: تضرر سفينة إثر تعرضها لقذيفة قبالة سواحل اليمن اسرائيل تتحدّث عن عملية اغتيال في غارة وسط بيروت جيش الاحتلال يعلن مقتل 3 جنود بانفجار عبوة ناسفة في جباليا بوريل: قصف قوة الأمم المتحدة جنوب لبنان مرفوض وغير مبرر الخارجية: استيلاء الاحتلال على مقر "الأونروا" في القدس انتهاك صارخ للقرارات الأممية ومحاولة لتصفية قضية اللاجئين تصفيات كأس العالم: "الفدائي" يخسر أمام "أسود الرافدين" بهدف دون رد شهيدان في قصف الاحتلال للمركبة في مخيم نور شمس

حزب الله حذر العاروري لكنه عاد إلى المكتب

كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية أن حزب الله حذر صالح العاروري من العودة إلى مكتب حماس في بيروت وإخلائه بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر، وأن "العدو يتابع كل خطوة يخطوها".

وعاد العاروري إلى المكان في اليوم الذي اغتيل فيه . وذكر التقرير أيضًا أن التحقيق لم يتمكن حتى الآن من تحديد ما إذا كانت عملية الاغتيال قد نُفذت باستخدام طائرة بدون طيار أو طائرة مقاتلة.

وقد تبيّن للجهات المعنية، أنه قبل حصول العملية، رصدت الرادارات وجود طيران حربي فوق البحر وطيران مسيّر فوق بيروت والضاحية. إضافة الى أن الصواريخ التي استخدمت جعلت النقاش يتعمق أكثر، بعدما تبيّن أن عدة صواريخ أطلقت، وأن اثنين منها، على الأقل، نجحا في اختراق سقفين قبل الوصول الى الغرفة، حيث كان الشهداء.

وقالت مصادر معنية إنه ظهر في سطح المبنى 3 فتحات، وإن نوعية الصواريخ، هي من النوع ذات الحجم الصغير، لكنها تحمل رأساً تفجيرياً يحوي مواد شديدة الانفجار، وليست من النوع الذي يستخدم لهدم المبنى بل لقتل الموجودين فيه.

بعد الانفجار، فرض الحزب طوقاً أمنياً كبيراً قبل وصول مخابرات الجيش. وتبيّن أن الشقة كانت تحتوي على وثائق وأغراض تخصّ حركة حماس. وعملت فرق من الحزب على نقلها إلى مكان آخر. فيما واصلت الفرق الفنية في عدة أجهزة العمل على التثبّت من وجود خرق تقني أدّى إلى كشف مكان العاروري، وخصوصاً أن حزب الله كان قد حذّره قبل مدة وجيزة من أن العدوّ يرصده في كل تحركاته.