شهداء وجرحى في قصف لطائرات الاحتلال على خان يونس ودير البلح رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: معاناة المواطنين في قطاع غزة "لا تطاق" قصف مدرستين تأويان نازحين.. أعداد كبيرة من الشهداء في قصف على أحياء بغزة شهداء وجرحى في قصف على خان يونس ودير البلح شهيدان برصاص الاحتلال في سعير الاحتلال يعتقل فتاة من قرية صور باهر جنوب القدس للمرة الرابعة منذ بداية العدوان: قطع الاتصالات عن قطاع غزة بشكل متعمد الاحتلال يفرج عن 22 معتقلا جرى اعتقالهم خلال الحملات مؤخرا الاحتلال يرفض السماح للأطفال المقدسيين المحررين بالصفقة الأخيرة باستكمال دراستهم مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث زيادة المساعدات الإنسانية والوقود إلى غزة أبو عبيدة: دمرنا خلال الـ24 ساعة الأخيرة 28 آلية عسكرية للاحتلال إصابات بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في بني نعيم الهلال الأحمر: انقطاع الاتصال بشكل كامل مع غرفة العمليات وطواقمنا في قطاع غزة نيويورك تايمز: صواريخ القسام أصابت قاعدة إسرائيلية بها صواريخ ذات قدرة نووية قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين
Post

الإيرانية نرجس محمدي المسجونة بطهران تفوز بجائزة نوبل للسلام

فازت الناشطة الإيرانية نرجس محمدي المسجونة في طهران، يوم الجمعة، بجائزة نوبل للسلام على ما أعلنت رئيسة لجنة نوبل النرويجية بيريت رايس أندرسن في أوسلو.

وقالت بيريت رايس أندرسن إن الجائزة كافأت الناشطة والصحافية البالغة 51 عاما على "معركتها ضد قمع النساء في إيران وكفاحها من أجل تشجيع حقوق الإنسان والحرية للجميع".

وأضافت رئيسة لجنة نوبل النرويجية التي أعلنت الجائزة في أوسلو: "إنها تناضل من أجل النساء ضد التمييز والقمع المنهجيين".

 

اعتقلت السلطات الإيرانية نرجس محمدي في نوفمبر بعد أن حضرت حفل تأبين لضحية احتجاجات 2019 العنيفة. وللناشطة الإيرانية تاريخ طويل من السجن والأحكام القاسية والدعوات الدولية لمراجعة قضيتها.

من جهته، قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن "منح جائزة نوبل للسلام لنرجس محمدي يسلط الضوء على شجاعة وتصميم المرأة الإيرانية".

أما الأمم المتحدة فقالت إن "نوبل السلام يكرم شجاعة الإيرانيات وتصميمهن".

قبل سجنها، كانت نرجس محمدي نائب رئيس مركز المدافعين عن حقوق الإنسان المحظور في إيران. كانت مقربة من الإيرانية شيرين عبادي الحائزة على جائزة نوبل للسلام، والتي أسست المركز.

غادرت شيرين عبادي إيران بعد إعادة انتخاب الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد في عام 2009 والتي أثارت احتجاجات غير مسبوقة وحملات قمع قاسية من قبل السلطات.