قطاع غزة: 44,330 شهيدا و104,933 جريحا منذ بدء العدوان إصابات خلال هجوم لمستوطنين على قاطفي زيتون شرق نابلس شهداء في قصف الاحتلال تجمعات لمواطنين في خان يونس ورفح حماس تدرس صفقة تحافظ فيها إسرائيل على وجودها في محور فيلادلفيا "الصحة العالمية": إجلاء 17 مريضا وجريحا من قطاع غزة الجيش الاسرائيلي: قوات الجيش اللبناني بدأت الانتشار في الجنوب منتخب الشابات يستهل مشواره في غرب آسيا بفوز على السعودية في اليوم العالميّ للتضامن مع شعبنا.. "فتح": شعبنا سيُفشل بصموده التاريخيّ كافّة المؤامرات ومشاريع الإبادة وسيحافظ على وحدته السياسيّة والجغرافيّة الرئيس يتقبل أوراق اعتماد سفير تركيا لدى فلسطين وقنصلها العام في القدس "الكابينت" يصادق على تمديد العلاقة بين البنوك الفلسطينية والإسرائيلية "الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" تعقد لقاء تحضيريا لترتيبات عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي "التربية" تحيي فعاليات اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منتخبنا الوطني للكاراتيه يفتتح مشاركته في بطولة غرب آسيا غدا الجمعة سموتريتش: حصلنا على وعد بعدم صدور قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطينية الشرطة تضبط 28 كغم من المواد المخدرة في ضواحي القدس

ميقاتي: الوضع الأمني في لبنان لا يستدعي القلق والهلع

قال رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، السبت، إن الوضع الأمني في بلاده "لا يستدعي القلق والهلع".



كلام ميقاتي جاء في بيان صادر عن رئاسة الحكومة اللبنانية، عقب تحذير السعودية والكويت وألمانيا لرعاياهم من الوضع الأمني في لبنان على خلفية الاشتباكات المسلحة التي شهدها مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين (جنوب).
وقال البيان الحكومي، إن "ميقاتي تابع مع وزيري الخارجية عبدالله بو حبيب والداخلية بسام مولوي، التطورات المتصلة بالبيانات التحذيرية الصادرة عن سفارات السعودية والكويت والمانيا لرعاياها في لبنان".
وأضاف أنه "بنتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية، أفادت المعطيات المتوافرة أن الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع، وأن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم عين الحلوة قطعت أشواطا متقدمة".
لفت إلى أن "الأمور قيد المتابعة الحثيثة لضمان الاستقرار العام ومنع تعكير الأمن او استهداف المواطنين والمقيمين والسياح العرب والأجانب".
وقد كلّف ميقاتي وزير الخارجية بالتواصل مع الدول العربية لطمأنتهم إلى سلامة مواطنيهم في لبنان، حسب البيان ذاته.
كما طلب ميقاتي من وزير الداخلية دعوة مجلس الأمن المركزي للانعقاد للبحث في التحديات التي قد تواجهها البلاد في هذه الظروف الإقليمية المتشنجة، واتخاذ القرارات المناسبة لحفظ الأمن في كل المناطق اللبنانية.
تأتي هذه التطورات عقب اشتباكات شهدها مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان بين قوات الأمن الوطني التابعة لحركة "فتح" ومجموعات مسلحة إسلامية بدأت في 29 يوليو/ تموز الماضي واستمرت حتى مساء الأربعاء.