رئيس الوزراء يلتقي نائب المدير التنفيذي لليونيسف سلسلة غارات للاحتلال على عدة بلدات جنوب لبنان حماس تردّ على مقترح "الممرّ الآمن" لإخراج السنوار من غزّة الاحتلال يفرج عن 7 شبان من مخيم الفوار بعد التنكيل بهم حزب الله: إذا أقامت إسرائيل شريطًا أمنيًا فسيصبح فخًا وحلاً وكمينًا قوات الاحتلال تنكل بجثامين الشهداء الثلاثة في قباطية غالنت: فرص كثيرة ومخاطر كبيرة في مرحلة الحرب الجديدة شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية (محدث) شهيدان وإصابات بينها خطيرة بالرصاص وبقصف طائرة مسيرة في بلدة قباطية وينسلاند: التوسع الاستيطاني في الأرض الفلسطينية المحتلة يغير المشهد ويزيد تعميق الاحتلال الاحتلال يحاصر عشرات المواطنين بينهم أطفال داخل مبنى بلدية قباطية أكثر من 70 غارة للاحتلال تستهدف جنوب لبنان والبقاع اتحاد كرة القدم: مباراة منتخبنا البيتية مع نظيره الكويتي ستقام في الدوحة لبنان: أجهزة الاتصالات تم تفجيرها عبر رسائل إلكترونية 7 شهداء و10 جرحى واستهداف للصحفيين في قباطية

روابي تستقبل زوارها في عطلة عيد الأضحى المبارك بالعديد من الفعاليات

استقبلت مدينة روابي خلال أيام عيد الأضحى المبارك آلاف الزوار من مختلف مناطق فلسطين، والباحثين عن قضاء أمتع الأوقات.

وأتاحت عطلة العيد لسكان وزوار روابي قضاء وقت فريد ومميز والاستمتاع بهذه اللحظات رفقة الأهل والأصدقاء من خلال الأجواء اللطيفة الذي تحظى فيه المدينة في هذه الفترة من السنة، بالإضافة إلى الفعاليات التي تلاقي تفاعلاً كبيراً من الأطفال والكبار وتدخل السرور والفرحة على قلوبهم.

وكان المركز التجاري كيوسنتر روابي أطلق فعاليات العيد تحت عنوان "عيش الفرحة بالعيد"، والتي تخللها العديد من الأنشطة والمسابقات والفعاليات التي تتناسب مع مختلف الأعمار طوال فترة العيد، والتي هدفت إلى رسم البهجة على وجوه الزوار لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها فلسطين.

وفي تعليقه على الفعاليات التي شهدتها المدينة خلال العيد، قال أحمد مسمار من دائرة الفعاليات في المدينة: "فعاليات العيد التي شهدناها هي جزء من فعاليات الصيف التي أطلقناها في روابي، والتي ستستمر طيلة هذا الموسم، ونعدكم بصيف مميز والكثير من المفاجآت".

من جهته، قال المواطن محمد منصور الذي قدم للمدينة من الداخل الفلسطيني: "فرصة قضاء العيد في روابي لها رمزية خاصة لعائلتي، حيث توفر المدينة مجموعة متنوعة من المرافق التي تلبي احتياجاتنا من خلال متاجر التسوق التي تقدم العديد من العلامات التجارية الفخمة، بالإضافة إلى المطاعم التي تقدم لنا أشهى أصناف الطعام"، مشيراً إلى أن الوجود في مثل هذه الأجواء يمثل شعوراً بالراحة لأهالي الداخل الفلسطيني المحتل بشكل عام.