الاحتلال يستولي على أسمدة زراعية في عتيل شمال طولكرم فلسطين تشارك في أعمال الدورة الـ51 لمؤتمر العمل العربي في القاهرة الداخلية: "الجوازات" ستعمل غدا الأحد استثنائيا لاستكمال معاملات جوازات الحجاج ابو عبيدة: مصير الاسير عيدان لا يزال مجهولا اللجنة الرئاسية للكنائس: "سبت النور" في القدس يتحول لنموذج لانتهاك حرية العبادة والمواثيق الدولية مستوطنون يحرقون محاصيل زراعية جنوب الخليل شهيدان وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال وسط وجنوب قطاع غزة إصابة طفلة برصاص الاحتلال شرق نابلس 4 شهداء في قصف الاحتلال بيت حانون والزوايدة 13 غارة أميركية تستهدف ميناء ومطار الحديدة غرب اليمن التعاون الإسلامي تدين استمرار الابادة الجماعية وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته قوات الاحتلال تقتحم حارس غرب سلفيت مجلس نقابة الطب المخبري الفلسطينية المنتخب يعقد اجتماعه الأول في رام الله "اليونيسيف": مستشفيات الأطفال وحديثي الولادة في غزة "تفتقر لمعدات طبية الاحتلال يغلق مداخل عدة قرى وبلدات بمحافظة سلفيت

اكتشاف خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش

اكتشف علماء من أستراليا والصين خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش يمكن أن تنتقل إلى البشر، أحدها يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي المستجد المسبب للجائحة.


وتشير صحيفة The Telegraph إلى أن الخفافيش المصابة بهذه الفيروسات تعيش في جنوب الصين بمحافظة يُونَّان على الحدود مع لاوس وميانمار، وقد جمع العلماء هذه الفيروسات من 149 خفاشا خلال أعوام 2015-2019.

ويوضح الباحثون أن "من بين هذه الفيروسات، فيروسا يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي والفيروس التاجي المستجد SARS-CoV-2 и SARS-CoV، مع وجود خمسة اختلافات في الحمض النووي بينه وبين الفيروس التاجي المستجد".

وللفيروس BtSY2 الأقرب إلى الفيروس التاجي المستجد منطقة مستقبلات مشابهة لفيروس SARS-CoV-2 ، التي بواسطتها يثبت على خلايا جسم الإنسان.

ووفقا للبروفيسور إيدي هولمز، عالم الفيروسات بجامعة سدني، فإن فيروسات مماثلة للفيروس التاجي المستجد منتشرة بكثرة في الخفافيش التي تعيش في الصين، وهناك مخاطر من انتشارها.

وقد أثبت الباحثون أن الخفافيش تصاب بانتظام بعدد من الفيروسات في نفس الوقت. وهذا يظهر قدرة هذه الفيروسات على تبادل أجزاء من شفرتها الجينية، لتشكيل مسببات جديدة للأمراض.

ويعلق البروفيسور جوناثان بول، عالم الفيروسات بجامعة نوتنغهام البريطانية، الذي لم يشارك في هذه الدراسة على نتائج هذه الدراسة ويقول: "الاستنتاج الرئيسي، هو أن بعض الخفافيش يمكنها أن تأوي أنواعا مختلفة من الفيروسات في نفس الوقت".