هجوم مستوطنين بالسموع ونابلس يسفر عن 3 إصابات وتدمير أراض "أونروا": نقص الغذاء يهدد أكثر من نصف سكان غزة كاتس: لن ننسحب أبدا من غزة وسنقيم بؤرا استيطانية شمالي القطاع وزير الاتصالات الإسرائيلي يتعهد بمنع قناة الجزيرة "إلى الأبد" الاحتلال يقتحم سيلة الظهر ويدفع بتعزيزات إلى المنطقة الجنوبية لصانور الاحتلال يعلن نيته إقامة 1200 وحدة استيطانية لصالح مستوطنة "بيت ايل" الاحتلال يصيب شابا بالرصاص عقب اقتحام مخيم قلنديا ويغلق الحاجز العسكري قوات الاحتلال تخطر بهدم منزل عائلة الشهيد وليد صبارنة في بيت أمر شمال الخليل تقرير إسرائيلي يحذّر من تعافي حماس وتراجع إنجازات الجيش الكشف عن تكاليف رحلات نتنياهو الجوية في عام 2025 ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.942 شهيدا و171.195 مصابا الرئيس يستقبل زوجة القائد مروان البرغوثي الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس أبو هولي يبحث مع نائب وزير الخارجية السعودي تداعيات حرب الإبادة في غزة والعدوان على مخيمات الضفة والقدس

اكتشاف خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش

اكتشف علماء من أستراليا والصين خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش يمكن أن تنتقل إلى البشر، أحدها يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي المستجد المسبب للجائحة.


وتشير صحيفة The Telegraph إلى أن الخفافيش المصابة بهذه الفيروسات تعيش في جنوب الصين بمحافظة يُونَّان على الحدود مع لاوس وميانمار، وقد جمع العلماء هذه الفيروسات من 149 خفاشا خلال أعوام 2015-2019.

ويوضح الباحثون أن "من بين هذه الفيروسات، فيروسا يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي والفيروس التاجي المستجد SARS-CoV-2 и SARS-CoV، مع وجود خمسة اختلافات في الحمض النووي بينه وبين الفيروس التاجي المستجد".

وللفيروس BtSY2 الأقرب إلى الفيروس التاجي المستجد منطقة مستقبلات مشابهة لفيروس SARS-CoV-2 ، التي بواسطتها يثبت على خلايا جسم الإنسان.

ووفقا للبروفيسور إيدي هولمز، عالم الفيروسات بجامعة سدني، فإن فيروسات مماثلة للفيروس التاجي المستجد منتشرة بكثرة في الخفافيش التي تعيش في الصين، وهناك مخاطر من انتشارها.

وقد أثبت الباحثون أن الخفافيش تصاب بانتظام بعدد من الفيروسات في نفس الوقت. وهذا يظهر قدرة هذه الفيروسات على تبادل أجزاء من شفرتها الجينية، لتشكيل مسببات جديدة للأمراض.

ويعلق البروفيسور جوناثان بول، عالم الفيروسات بجامعة نوتنغهام البريطانية، الذي لم يشارك في هذه الدراسة على نتائج هذه الدراسة ويقول: "الاستنتاج الرئيسي، هو أن بعض الخفافيش يمكنها أن تأوي أنواعا مختلفة من الفيروسات في نفس الوقت".