شهداء وجرحى في قصف لطائرات الاحتلال على خان يونس ودير البلح رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: معاناة المواطنين في قطاع غزة "لا تطاق" قصف مدرستين تأويان نازحين.. أعداد كبيرة من الشهداء في قصف على أحياء بغزة شهداء وجرحى في قصف على خان يونس ودير البلح شهيدان برصاص الاحتلال في سعير الاحتلال يعتقل فتاة من قرية صور باهر جنوب القدس للمرة الرابعة منذ بداية العدوان: قطع الاتصالات عن قطاع غزة بشكل متعمد الاحتلال يفرج عن 22 معتقلا جرى اعتقالهم خلال الحملات مؤخرا الاحتلال يرفض السماح للأطفال المقدسيين المحررين بالصفقة الأخيرة باستكمال دراستهم مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث زيادة المساعدات الإنسانية والوقود إلى غزة أبو عبيدة: دمرنا خلال الـ24 ساعة الأخيرة 28 آلية عسكرية للاحتلال إصابات بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في بني نعيم الهلال الأحمر: انقطاع الاتصال بشكل كامل مع غرفة العمليات وطواقمنا في قطاع غزة نيويورك تايمز: صواريخ القسام أصابت قاعدة إسرائيلية بها صواريخ ذات قدرة نووية قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين
Post

اكتشاف خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش

اكتشف علماء من أستراليا والصين خمسة فيروسات جديدة في الخفافيش يمكن أن تنتقل إلى البشر، أحدها يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي المستجد المسبب للجائحة.


وتشير صحيفة The Telegraph إلى أن الخفافيش المصابة بهذه الفيروسات تعيش في جنوب الصين بمحافظة يُونَّان على الحدود مع لاوس وميانمار، وقد جمع العلماء هذه الفيروسات من 149 خفاشا خلال أعوام 2015-2019.

ويوضح الباحثون أن "من بين هذه الفيروسات، فيروسا يرتبط ارتباطا وثيقا بالفيروس التاجي والفيروس التاجي المستجد SARS-CoV-2 и SARS-CoV، مع وجود خمسة اختلافات في الحمض النووي بينه وبين الفيروس التاجي المستجد".

وللفيروس BtSY2 الأقرب إلى الفيروس التاجي المستجد منطقة مستقبلات مشابهة لفيروس SARS-CoV-2 ، التي بواسطتها يثبت على خلايا جسم الإنسان.

ووفقا للبروفيسور إيدي هولمز، عالم الفيروسات بجامعة سدني، فإن فيروسات مماثلة للفيروس التاجي المستجد منتشرة بكثرة في الخفافيش التي تعيش في الصين، وهناك مخاطر من انتشارها.

وقد أثبت الباحثون أن الخفافيش تصاب بانتظام بعدد من الفيروسات في نفس الوقت. وهذا يظهر قدرة هذه الفيروسات على تبادل أجزاء من شفرتها الجينية، لتشكيل مسببات جديدة للأمراض.

ويعلق البروفيسور جوناثان بول، عالم الفيروسات بجامعة نوتنغهام البريطانية، الذي لم يشارك في هذه الدراسة على نتائج هذه الدراسة ويقول: "الاستنتاج الرئيسي، هو أن بعض الخفافيش يمكنها أن تأوي أنواعا مختلفة من الفيروسات في نفس الوقت".