الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر شهيد في غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان الاحتلال يهدم منزلين مأهولين في قطنة شمال غرب القدس

تداولات حذرة للنفط مع توازن مخاوف العرض والطلب

استقرت أسعار النفط، اليوم الجمعة، إذ عادل شح الامدادات مخاوف تراجع الطلب مع ازدياد مؤشرات ركود اقتصادي يلوح في الأفق جراء استمرار ضغوط التضخم.

وتتحرك الأسعار ضمن نطاق ضيق بنحو دولار واحد صعودا أو هبوطا، وبحلول الساعة 11:30 بتوقيت فلسطين جرى تداول عقود خام برنت القياسي لبحر الشمال، تسليم آب/أغسطس، عند 110.62 دولار للبرميل، بارتفاع 57 سنتا أو بنسبة 0.52%.

وزادت عقود خام غرب تكساس الوسيط الاميركي، تسليم آب/اغسطس أيضا، 61 سنتا أو بنسبة 0.59%، إلى 104.88 دولار للبرميل.

وتتجه أسعار النفط لتكبد خسارة أسبوعية بأكثر من 2%، للأسبوع الثاني على التوالي.

ويواجه النفط ضغوطا من توالي بيانات سلبية للاقتصادات الكبرى، إذ يتسارع التضخم ويتباطأ النمو، ما يزيد احتمالات دخول الاقتصاد العالمي بمرحلة ركود تضخمي، وبالتالي تراجع الطلب على الخام.

وأمس الخميس، أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، أن أولوية البنك كبح التضخم، بغض النظر عن أي تبعات أخرى.

في المقابل، ما زالت الأسواق تواجه شحا في الإمدادات جراء حرمانها من ملايين البراميل من النفط الروسي بسبب العقوبات الغربية، وتراجع فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي يسمح بعودة نفطها إلى الأسواق، إضافة إلى استمرار تعطل الإمدادات الليبية.

وتتلقى أسعار النفط دعما، أيضا، من انخفاض الدولار، ما يقلل من تكلفة الخام على حاملي العملات الأخرى.