اليونيسيف: ارتفاع عدد النازحين بقطاع غزة إلى 1.9 مليون وانخفاض عدد شاحنات المساعدات الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ومستعمرون يسرقون أغناما من الخليل مصادر أمريكية: إسرائيل خططت على مدى 15 عاما لعملية تفجير أجهزة الـ"بيجر" شهيدان في قصف للاحتلال على غزة وبيت حانون العثور على طفل مشنوقًا في رام الله الإعلان عن استشهاد الشاب ياسر امطير من قلنديا قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قرية التوانه بمسافر يطا ترامب: من ينتخب "هاريس" عليه فحص رأسه للتأكد من سلامة عقله الاحتلال يعيد فرض قيود في الجليل والجولان حرائق في صفد بعد رشقة صاروخية من جنوب لبنان تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة

تداولات حذرة للنفط مع توازن مخاوف العرض والطلب

استقرت أسعار النفط، اليوم الجمعة، إذ عادل شح الامدادات مخاوف تراجع الطلب مع ازدياد مؤشرات ركود اقتصادي يلوح في الأفق جراء استمرار ضغوط التضخم.

وتتحرك الأسعار ضمن نطاق ضيق بنحو دولار واحد صعودا أو هبوطا، وبحلول الساعة 11:30 بتوقيت فلسطين جرى تداول عقود خام برنت القياسي لبحر الشمال، تسليم آب/أغسطس، عند 110.62 دولار للبرميل، بارتفاع 57 سنتا أو بنسبة 0.52%.

وزادت عقود خام غرب تكساس الوسيط الاميركي، تسليم آب/اغسطس أيضا، 61 سنتا أو بنسبة 0.59%، إلى 104.88 دولار للبرميل.

وتتجه أسعار النفط لتكبد خسارة أسبوعية بأكثر من 2%، للأسبوع الثاني على التوالي.

ويواجه النفط ضغوطا من توالي بيانات سلبية للاقتصادات الكبرى، إذ يتسارع التضخم ويتباطأ النمو، ما يزيد احتمالات دخول الاقتصاد العالمي بمرحلة ركود تضخمي، وبالتالي تراجع الطلب على الخام.

وأمس الخميس، أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، أن أولوية البنك كبح التضخم، بغض النظر عن أي تبعات أخرى.

في المقابل، ما زالت الأسواق تواجه شحا في الإمدادات جراء حرمانها من ملايين البراميل من النفط الروسي بسبب العقوبات الغربية، وتراجع فرص التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي يسمح بعودة نفطها إلى الأسواق، إضافة إلى استمرار تعطل الإمدادات الليبية.

وتتلقى أسعار النفط دعما، أيضا، من انخفاض الدولار، ما يقلل من تكلفة الخام على حاملي العملات الأخرى.