مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

النفط يتجاوز 110 دولارات للبرميل

 قفزت أسعار النفط متجاوزة 110 دولارات للبرميل يوم الأربعاء، لتواصل صعودها منذ أن غزت روسيا أوكرانيا قبل سبعة أيام، وسط توقعات بأن السوق ستظل تعاني من نقص المعروض لعدة أشهر عقب فرض عقوبات قاسية على موسكو والخروج الجماعي لاستثمارات الشركات الكبرى من أصول النفط الروسية.

وحققت السوق مكاسب ضخمة عند إغلاق التداولات بأحجام كبيرة، حيث سجل خام برنت القياسي يوم الأربعاء أعلى إغلاق له منذ يونيو حزيران 2014، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوياته عند التسوية منذ مايو أيار 2011.

وشهدت أسعار النفط ارتفاعا دراميا حيث ارتفع سعر خام برنت بأكثر من 15 بالمئة هذا الأسبوع حين رد الغرب على غزو موسكو لأوكرانيا بحزمة عقوبات استهدفت التعاملات المالية والبنوك الروسية.

وبلغت العقود الآجلة لخام برنت ذروتها عند 113.94 دولار للبرميل خلال الجلسة، قبل أن تغلق عند التسوية عند 112.93 دولار بارتفاع 7.96 دولار أو 7.6 بالمئة.

كما حققت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستويتها عند 112.51 دولار للبرميل، وأنهت التداول مرتفعة 7.19 دولار أو سبعة بالمئة عند 110.60 دولار.

كان الطلب العالمي قد وصل تقريبا إلى مستويات ما قبل الجائحة، لكن الإمدادت غير كافية لتلبية الطلب، مما تسبب في لجوء بلدان كبيرة للسحب من مخزوناتها لتعويض النقص."رويترز"