الحكومة تنظر بخطورة بالغة إلى قرار الاحتلال منع وزير شؤون القدس من دخول الضفة الأونروا: لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني هيئة الأسرى: أسيرات الدامون يعانين ظروفا اعتقالية غير إنسانية وغاية في الصعوبة المفتي العام يحذر من تداعيات التهديد بهدم المسجد الأقصى المبارك سورية تترقب دعماً خليجياً لسداد الديون العدوان على غزة: 51.240 شهيدا و116.931 مصابًا شاهين تودع رئيس مكتب تمثيل الهند بمناسبة انتهاء مهامها لدى فلسطين خطير- "إسرائيل" تعمل على تهجير الغزيين لدول معينة بغطاء هادئ 9 شهداء في قصف الاحتلال منزلا في خان يونس وخياما لنازحين في مدينة غزة استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري في بلدة سنجل قضاء رام الله مستوطنون يعرقلون حركة المرور عند مفترق بلدة دير بلوط الاحتلال يصيب طالبا بالرصاص الحي في بلدة بيت أمر مستوطنون يهاجمون المواطنين في خربة الفارسية الإعلام الحكومي في غزة: شائعات الهجرة من غزة جزء من حملة خبيثة يقودها الاحتلال لزعزعة صمود شعبنا الاحتلال يسلم المرابطة خديجة خويص قرارًا بمنعها من دخول الضفة

منظمة الصحة توصي بعلاج جديد لكورونا سعر الجرعة الواحدة منه 2000 دولار

أوصت منظمة الصحة العالمية رسميًّا  باستخدام علاج ثالث ضد مرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فما هو؟ وما العلاجات الأخرى؟ وما العلاجات الواعدة؟ وما الأدوية التي ثبت عدم فعاليتها لكورونا؟

العلاج الثالث الذي أوصت منظمة الصحة باستخدامه هو الأجسام المضادة الاصطناعية من "رجينرون" (Regeneron)، لكن في بعض الحالات فقط.

وطوّرت هذا العلاج ذا التكلفة العالية شركة "رجينرون"، وسوّقه مختبر "روش" باسم "رونابريف"، وهو مزيج من أجسام حيوية مضادّة مصنّعة في المختبرات.

وتلقى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب هذا العلاج عندما أُصيب بكوفيد-19 في أيلول وتشرين الأول 2020.

وأوصت منظمة الصحة العالمية باستخدام هذا المزيج المكون من اثنين من الأجسام المضادة أحادية النسيلة ("كاسيريفيماب" (casirivimab) و"إيمديفيماب" (imdevimab))، ولكن فقط لفئتين من المرضى؛ "المصابين بأشكال غير حادة من كوفيد-19، والمعرضين لخطر كبير لدخول المستشفى"، مثل كبار السن، أو الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة (بسبب السرطان أو بعد عملية زرع، على سبيل المثال)، ومن ثم المرضى الذين يعانون من "شكل حاد أو حرج، الذين ليست لديهم أجسام مضادة"، أي الذين لم يطوروا أجسامًا مضادة بعد العدوى أو التطعيم.

يعد هذا الدواء -الذي يُعطى عن طريق الحقن- مفيدًا بشكل أساسي للمرضى الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة ولا يكون التطعيم فعالاً لديهم.

وتكمن العقبة الرئيسية أمام استخدامه في ارتفاع كلفة الجرعة الواحدة، التي تبلغ ألفي دولار، وفقًا لمنظمات غير حكومية، وهو ما تأمل منظمة الصحة العالمية خفضه.

ومع أن مساعي تطعيم مليارات الأشخاص في عام واحد طغت على البحث عن علاجات ضد كوفيد-19 التي تتقدم بخطى متمهلة، فإن العديد من طرق العلاج الجديدة تشكل مصدرًا للأمل.