الاحتلال يزعم استعادة جثامين محتجزين إسرائيليين من قطاع غزة مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة ويصادر مركبة ويسرق أموالا في الضفة الغربية استشهاد 4 صحفيين بقصف ساحة "المعمداني" بغزة النفط يتراجع وسط زيادة في المخزون المجلس الوطني: عدوان المستوطنين على بلدة دير دبوان إرهاب منظم تدعمه حكومة الاحتلال فتوح يدين "الفيتو" الأميركي ضد مشروع قرار وقف إطلا النار في غزة إسرائيل: حماس ستقدم رداً محدثاً على مقترح "ويتكوف" خلال 24 ساعة خلال استقبالها وفدا من حزب "سيريزا": شاهين تؤكد ضرورة الضغط لوقف عدوان الاحتلال وزير الأوقاف: جميع حجاج فلسطين على صعيد عرفات وهم بخير الاحتلال يحول المعتقلة سناء سلامة دقة إلى الحبس المنزلي بشروط مقيدة حصيلة الإبادة الجماعية في غزة ترتفع إلى 54,677 شهيدا و125,530 مصابا الخارجية تدين جرائم المستوطنين في دير دبوان وبروقين وحي الأرمن نقابة الصحفيين: 225 صحفيا وصحفية استشهدوا خلال حرب الإبادة الاحتلال يخطر بإزالة بيت متنقل شمال طوباس

أسوأ احتيال عبر واتساب.. احذر من فتح رسالة "خادعة للغاية"

أطلق تحذير جديد لمستخدمي واتساب من عملية احتيال جديدة تستخدم طريقة "خادعة للغاية" لتضليل المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولا تعد عمليات الاحتيال على واتساب حدثا جديدا، حيث يتم تحذير المستخدمين باستمرار من توخي الحذر الشديد بشأن الرسائل التي قد تعرّض بياناتهم الشخصية للخطر. ولكن الحيلة الأخيرة من مجرمي الإنترنت تعتبر واحدة من الأسوأ حتى الآن.

حيث يلجأ فيها المحتالون إلى الابتزاز العاطفي في محاولة لدفع المستخدمين لتسليم مبالغ كبيرة من المال.

ولتسليط الضوء على المشكلة، قدمت مستخدمة، اسمها أليسون، والتي استُهدفت مؤخرا، شرحا كاملا لما حدث لها على أمل ألا ينخدع الآخرون.

وقد بدأت عملية الاحتيال برسالة ظهرت على هاتفها زعمت أنها من ابنها.

وقالت الرسالة الأولى "مرحبا أمي، أسقطت هاتفي في المرحاض هذا هو رقمي الجديد".

وتقول أليسون إنها فعلت ما سيفعله معظم الآباء، وأجابت على الفور متسائلة عما إذا كان ابنها حقا، سرعان ما أعقب ذلك رسالة تؤكد ذلك.

اليوم التالي، أرسل "ابن" أليسون المزعوم رسالة طالبا فيها مبلغ 2600 إسترليني (نحو 3600 دولار) موضحا أنه بحاجة لسداد قرض معين.

وتقول الأم المخدوعة إنها لم تشك بالرسالة للحظة، ولكنها حاولت الاتصال بما تظن أنه "ابنها" مرة أخرى على الرقم الذي حصلت عليه للتأكد من أن الأمور على ما يرام.

وكل مرة أجرت فيها المكالمة، ظل شخص على الطرف الآخر يقول إنه لا يستطيع التحدث ويضغط عليها باستمرار للإسراع في تسديد المبلغ.

وبعد أن أصبحت أكثر قلقا، وافقت على الدفع. ولحسن الحظ، تقول أليسون إنها نسيت النقر فوق تأكيد الدفع النهائي ثم أصبحت متشككة أكثر بعد أن طلب المحتال صورة لإثبات الدفع.