تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

رغم رائحته الكريهة.. 5 فوائد عظيمة للثوم

يضفي الثوم نكهة مميزة للعديد من الأطباق والمأكولات، كما أن له فوائد عديدة على الصحة. بحسب ما نشر موقع “سكاي نيوز عربية”

وينصح الأطباء بإضافة الثوم إلى نظامنا الغذائي لما له من فوائد عظيمة وخصوصا بالنسبة لجهاز المناعة.

فوائد غذائية عظيمة

يحتوي فص الثوم على 14 سعرة حرارية و0.57 غرام من البروتين وحوالي 3 غرامات من الكربوهيدرات.

ورغم صغر حجم حبة الثوم الواحدة، إلا أنها غنية بالمكونات الغذائية المفيدة مثل فيتامين “سي” حوالي 2.81 ميليغرام، والسلينيوم 1.28 ميكرو غرام، والمنغنيز 0.15 ميليغرام، والحديد 0.15 ميليغرام.

ورغم فوائده العظيمة، إلا أنه لا ينبغي المبالغة في إضافة الكثير من الثوم إلى نظامنا الغذائي بسرعة كبيرة، حيث تقول خبيرة التغذية في جامعة جورجيا الأميركية، تريسي بريغمن: “يتراوح أقصى معدل تناول للثوم يوميا بين فص إلى فصين”. وحسبما نقل موقع “بزنس إنسايدر” عن تريسي، فإن تجاوز الكمية المسموح بها بالنسبة للثوم، قد يسبب آلالاما في المعدة أو الإسهال أو الانتفاخ أو رائحة الفم الكريهة.

تقوية جهاز المناعة

تتميز أبصال الثوم الموجودة في نهاية النبات بأنها غنية بمركبات مغذية تدعى الأليسين والأليناز، والتي تساعد على تقوية جهاز المناعة.

ووفق دراسة نشرت نتائجها في مجلة “علم المناعة”، فإن الثوم يحفز الخلايا المناعية في الجسم، ويزيد من قدرتها على مكافحة الالتهابات، كما أنه قد يساعد على منع الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.

تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان

تعمل المركبات التي يتكون منها الثوم على حماية الخلايا من التلف، هذا إلى جانب تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
وبفضل المواد الكيميائية النباتية في الثوم، فإن دراسات تشير إلى أنها تقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمستقيم، رغم اقتصار البحوث ذات الصلة على الحيوانات، وعدم تطبيقها على البشر.

صحة القلب

وجدت دراسة نشرت نتائجها في مجلة “الطب التجريبي والعلاجي”، أن تناول كبسولتين من مستخلص الثوم يوميا لشهرين، يمكن أن يخفض ضغط الدم ويقلل من تصلب الشرايين.

وتوصلت دراسة أخرى إلى أن الثوم يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم، ويحول دون تشكل الدهون في الأوعية الدموية.

تعزيز النشاط الرياضي

يطلق الثوم أوكسيد النيتريك، وهو مركب يريح الأوعية الدموية ويخفض ضغط الدم. وغالبا ما يتم إطلاق هذا المركب أثناء الجري لتزويد العضلات بالمزيد من الأوكسجين.

كما أجريت دراسات على فئران، أثبتت تحسين الثوم لقدرتها على التحمل عند إخضاعها لتمارين رياضية تتطلب مجهودا بدنيا.