فلسطين وفرنسا توقّعان اتفاقيتي دعم لمشروعين لإصلاح قطاع المياه غرب جنين بـ 20 مليون يورو ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,663 شهيدا و171,139 مصابا الاحتلال يعتقل مواطنا من المغير شرق رام الله استشهاد شاب برصاص الاحتلال شمال الخليل واحتجاز جثمانه الزراعة وإنقاذ الطفل الدولية توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الأمن الغذائي وصمود المجتمعات الريفية الاحتلال يقتحم بلدة قباطية جنوب جنين قوات الاحتلال تحتجز شبانًا على مدخل مخيم العروب وتُخرب مركبات المواطنين في بلدة إذنا 3 شهداء في غارات شنها الاحتلال على الجنوب اللبناني تشييع 4 شهداء بينهم القائد البارز في القسام "رائد سعد" في غزة الاحتلال يعتقل شابًا من طمون جنوب طوباس صحافي يقدم شهادة مروعة حول تعرضه للاغتصاب في سجون الاحتلال الأغوار: مواطنون يزرعون أراض حاول مستوطنون الاستيلاء عليها مواجهات مع الاحتلال في قرية عابود شمال رام الله كتائب القسام تعلن استشهاد قائد ركن التصنيع العسكري رائد سعد لبنان: اعتصامات حاشدة في المخيمات دعمًا للقيادة الفلسطينية ورفضًا للمساس بوكالة الأونروا

سنن عيد الأضحى.. هديٌ وتكبيرات وتطيب

يعد عيد الأضحى المبارك 2021 أحد العيدين عند المسلمين، ويوافق يوم 10 من شهر ذي الحجة، بعد انتهاء وقفة يوم عرفة في الحج.

ويحرص المسلمون على تطبيق العديد من السنن التي تميز هذه المناسبة الدينية.

صلاة العيد

ذهب الحنفية إلى وجوبها، وقال الشافعية والمالكية إنها سنة مؤكدة واستندوا إلى قول رسول الله، صلى الله عليه وسلم، للأعرابي حين سأله عن الصلوات الخمس، وقال الحنابلة هي فرض كفاية.

التطيب والاغتسال

يستحب الاغتسال لعيد الأضحى لما ورد عن رسول الله،صلى الله عليه وسلم، أنه كان يغتسل لعيدي الفطر والأضحى، ويمكن اقتصاره على الوضوء، فهو يوم يجتمع فيه الناس، لذا يستحب الاغتسال والتطيب والاستياك.

التزين والتجمل

يستحب التزيّن والتجمّل ولبس أفضل الثياب سواء أكان خارجًا للصلاة أم مقيمًا في بيته؛ لأنّه يوم زينة، وأمّا النساء فإذا خرجن من البيت لا يتزينَّ.

مخالفة الطريق بالعودة من صلاة العيد

وهو مستحب لثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا كانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ"، والحكمة في ذلك ليسلم على أهل الطريقيْن وقيل لتكثر شهادة البقاع، وقيل غير ذلك، فالذاهب للمسجد ترفع درجته.

التهنئة بالعيد

ويستحب التهنئة بالعيد لأنّه يوم عظيم من أيّام الله سبحانه وتعالى، وليس هنالك صيغة محصورة بالتهنئة، ولكن تصح أي صيغة لم يكن فيها مخالفة للشرع، وقد سئل الإمام مالك عن قولهم: "تَقَبَّل اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ" و"غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَكَ"، فَقَال: "مَا أَعْرِفُهُ وَلاَ أُنْكِرُهُ".

ذبح الأضاحي

وهي مشروعة حسب جمهور الفقهاء، وحكمها سنة مؤكدة، وذهب الحنفية إلى أنّها واجبة ويشترط في الأضحية أن تكون من الأنعام وأن تبلغ سن التضحية، وأن تسلم من العيوب الفاحشة.