شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة شهداء وجرحى في غارات عنيفة للاحتلال على وسط بيروت الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم الجيش الإسرائيلي : رصد إطلاق 5 صواريخ من لبنان باتجاه حيفا بن غفير وآلاف المستوطنين يقتحمون الحرم الإبراهيمي بالخليل وسائل اعلام اسرائيلية: تقليص صلاحيات فريق التفاوض بشأن المحتجزين في غزة الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي إصابة شاب بالرصاص الحي عقب هجوم للمستعمرين على بلدة بيت فوريك شرق نابلس مستوطنون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس تعطيل المولد الكهربائي وشبكة الأوكسجين والمياه في مستشفى كمال عدوان خمسة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال بيت لاهيا والبريج ارتفاع شهداء قصف الاحتلال عمارة سكنية في العاصمة اللبنانية بيروت إلى 11 شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا"

سنن عيد الأضحى.. هديٌ وتكبيرات وتطيب

يعد عيد الأضحى المبارك 2021 أحد العيدين عند المسلمين، ويوافق يوم 10 من شهر ذي الحجة، بعد انتهاء وقفة يوم عرفة في الحج.

ويحرص المسلمون على تطبيق العديد من السنن التي تميز هذه المناسبة الدينية.

صلاة العيد

ذهب الحنفية إلى وجوبها، وقال الشافعية والمالكية إنها سنة مؤكدة واستندوا إلى قول رسول الله، صلى الله عليه وسلم، للأعرابي حين سأله عن الصلوات الخمس، وقال الحنابلة هي فرض كفاية.

التطيب والاغتسال

يستحب الاغتسال لعيد الأضحى لما ورد عن رسول الله،صلى الله عليه وسلم، أنه كان يغتسل لعيدي الفطر والأضحى، ويمكن اقتصاره على الوضوء، فهو يوم يجتمع فيه الناس، لذا يستحب الاغتسال والتطيب والاستياك.

التزين والتجمل

يستحب التزيّن والتجمّل ولبس أفضل الثياب سواء أكان خارجًا للصلاة أم مقيمًا في بيته؛ لأنّه يوم زينة، وأمّا النساء فإذا خرجن من البيت لا يتزينَّ.

مخالفة الطريق بالعودة من صلاة العيد

وهو مستحب لثبوته عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا كانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيقَ"، والحكمة في ذلك ليسلم على أهل الطريقيْن وقيل لتكثر شهادة البقاع، وقيل غير ذلك، فالذاهب للمسجد ترفع درجته.

التهنئة بالعيد

ويستحب التهنئة بالعيد لأنّه يوم عظيم من أيّام الله سبحانه وتعالى، وليس هنالك صيغة محصورة بالتهنئة، ولكن تصح أي صيغة لم يكن فيها مخالفة للشرع، وقد سئل الإمام مالك عن قولهم: "تَقَبَّل اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ" و"غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَكَ"، فَقَال: "مَا أَعْرِفُهُ وَلاَ أُنْكِرُهُ".

ذبح الأضاحي

وهي مشروعة حسب جمهور الفقهاء، وحكمها سنة مؤكدة، وذهب الحنفية إلى أنّها واجبة ويشترط في الأضحية أن تكون من الأنعام وأن تبلغ سن التضحية، وأن تسلم من العيوب الفاحشة.