الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شمال رام الله ناشطون يعتصمون أمام مبنى بلدية نيويورك تنديدا باستمرار الحرب على غزة ملك الأردن: يجب التوصل لوقف إطلاق النار بغزة كخطوة أولى لوقف التصعيد بالمنطقة استشهاد سوري في غارة إسرائيلية على منطقة حامول جنوب لبنان استهداف بيروت: حزب الله ينعي 16 عنصرا له بينهم عقيل ووهبي الشرطة تقبض على 11 مروجاً ومتعاطياً للمخدرات في أريحا. الصباغ: التضامن النرويجي مع القضية الفلسطينية وصل إلى مرحلة غير مسبوقة إسرائيل تغلق مجالها الجوي بالشمال الاحتلال يعتقل 20 مواطنا من الضفة شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين في حي الزيتون الاحتلال يقتحم قرية المزرعة الشرقية شرق رام الله ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,391 شهيدا و95,760 مصابا الهباش في المنتدى الإسلامي العالمي: لن يكون سلام في العالم ما دامت فلسطين ترزح تحت نير الاحتلال فلسطين وتونس توقعان اتفاقية تعاون في مجال التعليم العالي مستعمرون يعتدون على مواطن في المغير ويطردونه وعائلته من مسكنهم

تربية الخليل تعقد اجتماعاً لمناقشة سبل تعزيز استخدام العنونة والترميز البريدي الفلسطيني

 بحث مدير عام التربية والتعليم في الخليل بسام مدحت طهبوب، صباح اليوم الأربعاء، سبل تعزيز استخدام العنونة والترميز البريدي الفلسطيني في المعاملات والأوراق الرسمية مع ممثلي البريد ووزارة الاتصالات في الخليل.

جاء ذلك خلال زيارة مدير بريد محافظة الخليل يوسف عمرو، ومدير دائرة التراخيص في الخليل عدنان الشيخ، وبمشاركة وحضور المدير الفني خالد النجار، ورئيس قسم الميدان سلطان الجعبري.

وِأشاد طهبوب بهذه الخطوة التي تجسد الهوية الفلسطينية والحق الفلسطيني من ناحية، ولدورها، من ناحية أخرى، في توفير قاعدة بيانات هامة متاحة لجميع المواطنين لتسهيل عملية الاتصال والتواصل الفعال مع المؤسسات الرسمية العامة والخاصة.

وبين عمرو أن هذه الخطوة جاءت انسجاماً مع منشور المكتب الدولي للاتحاد البريد العالمي بشأن الترميز البريدي في فلسطين لتفعيل استخدامه في الأوراق الثبوتية والرسمية الصادرة عن المؤسسات الحكومية والخاصة والشركات والبنوك وجميع المواطنين الذين يتعاملون مع بالمراسلات البريدية.

وأشار الشيخ إلى أن الرمز البريدي عبارة عن أرقام مسبوقة بالحرف P)) سيتم استخدامه في نموذج العنونة الفلسطيني الذي يشير الى منطقة بريدية محددة.

وناقش المشاركون  الليلة الماضية تعميمه على موظفي الأسرة التربوية.