الاحتلال يعتقل 3 شبان بعد محاصرة منزلين في وادي برقين غرب جنين الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات جزئية على إسرائيل 32 ألف مسافر تنقلوا عبر معبر الكرامة الأسبوع الماضي الأونروا: منع إسرائيل دخول الصحفيين الدوليين إلى قطاع غزة حظر على نقل الحقيقة مستشار ماكرون يكشف كواليس مؤتمر باريس للاعتراف بفلسطين الرئاسية العليا لشؤون الكنائس تنعى الإعلامية إيناس فؤاد الطويل في ثاني أيام العيد.. الاحتلال يواصل هدم المنازل في مخيم طولكرم اسرائيل: استعدنا جثمان محتجز تايلندي في عملية خاصة بغزة مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال: 15 شهيدا وأكثر من 50 مصابا في قصف منزل في حي الصبرة بمدينة غزة أسطول غزة: سفينة مادلين قبالة سواحل مصر 10 شهداء في قصف الاحتلال خان يونس وجباليا النزلة تقرير: المؤتمر الدولي في نيويورك لن يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية الاحتلال ينذر عشرات آلاف المواطنين بالإخلاء من شمال قطاع غزة أبو عبيدة: الاحتلال يحاصر مكانا به أسير وهو يتحمل مسؤولية حياته إذاعة الجيش الإسرائيلي: تم العثور على جثة على ما يبدو لـ محمد السنوار

الهواتف الذكية وعلاقتها بالاكتئاب

يدمن أغلب الناس على الإمساك بهواتفهم الذكية طيلة النهار وحتى قبل أن يخلدوا إلى النوم، دون أن يدركوا أن هذه العادة تنعكس بشكل خطير على صحتهم وربما تزيد عرضتهم للإصابة بمرض الاكتئاب.

وبحسب دراسة أسترالية حديثة، فإن التقليل من استخدام الهاتف الذكي والتحديق في الشاشة من شأنه أن يساعد على نوم أفضل خلال الليل، فضلاً عن الوقاية من الإصابة بمرض الاكتئاب.

وأكد باحثون من جامعة سيدني الغربية، أن مراعاة الحمية والقيام بأنشطة بدنية، أمران يساعدان أيضاً على حماية الصحة من الاضطراب النفسي. وتوصلت الدراسة التي شملت بيانات ضخمة لما يقارب 85 ألف شخص، عن طريق مؤسسة "بيوبنك" البريطانية التي تجري بحوثاً صحية منذ سنوات طويلة، إلى علاقة وثيقة بين العوامل الثلاثة المذكورة أي الهاتف والنشاط البدني والحمية، وبين الإصابة بمرض الاكتئاب.

وذكرت الدراسة أن هذه العرضة للاكتئاب لوحظت لدى الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أصلاً، إلى جانب أشخاص كانوا في حالة سليمة. ويقول خبراء الصحة إن مضار الإكثار من مشاهدة الهواتف والأجهزة لا تقتصر على الاكتئاب، بل تؤدي إلى اضطرابات عضوية أخرى، محذرين من انعكاس التحديق في الشاشات على صحة العيون، لاسيما أن الناس صاروا يعملون اليوم بأكمله أمام الأجهزة.

أما وسائل التسلية التي أصبحت متاحة في عصرنا، فتشجع على السهر لمدة أطول، وهو ما يعني أيضاً تناول كميات أكبر من الطعام من جراء الشعور بالجوع، دون القيام بالجهد البدني المطلوب