شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق مستوطنون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في الخليل مقتل أسيرة إسرائيلية وإصابة أُخرى شمال قطاع غزة تصاعد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وتزايد الضحايا والدمار الموساد يحقق في اختفاء وقتل رجل دين إسرائيلي في الإمارات استشهاد أم وأبنائها الأربعة في غارة إسرائيلية على بلدة لبنانية مستوطنون يعتدون على مواطنين جنوب الخليل والاحتلال يعتقل مواطنا هليفي يبحث الوضع في لبنان مع قائد القيادة المركزية الأميركية أكسيوس: ترامب فوجئ عندما علم أن نصف المحتجزين بغزة أحياء

"الصحة العالمية": نحو مليار شخص يعانون من الاضطرابات النفسية

يصادف اليوم السبت، 10 أكتوبر/تشرين الأول اليوم العالمي للصحة النفسية، ويأتي هذا اليوم هذه السنة في وقت غيرت فيها جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" من حياتنا اليومية بشكل كبير جدا.

وجلبت جائحة فيروس كورونا المستجد العديد من التحديات للأشخاص حول العالم، ويتجسد ذلك بين العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين يعملون بظل ظروف صعبة، والطلبة الذين اضطروا إلى إكمال دراستهم من عن بعد، إلى الأفراد الذين وقعوا في براثن الفقر.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن حوالي مليار شخص حول العالم يعانون من الاضطرابات النفسية، وأكدت المنظمة أنه يمكن لأي شخص في أي مكان أن يتضرر منها.

وأشارات إلى ان الاكتئاب يُعد أحد الأسباب الرئيسية للمرض والإعاقة بين المراهقين والبالغين، وغالباً ما يتوفى الأشخاص المصابون باضطرابات نفسية حادة، مثل الفصام، قبل عامة السكان بعشرة أو عشرين عاما.

وقالت المنظمة إنه إلى جانب عدم توفر خدمات الصحة النفسية للمصابين، لا يزال الوصم والتمييز وانتهاكات حقوق الإنسان للمصابين منتشرة على نطاق واسع.

واطلقت منظمة الصحة العالمية حملة بعنوان: "تحرَّك من أجل الصحة النفسية: فلنستثمر فيها"، تستند إلى مفهوم مفاده أنه رغم حصول الصحة النفسية باهتمام عالمي متزايد في الأعوام الأخيرة، فإن الاستثمارات الموجهة إلى هذا المجال لم تكن متناسبة مع هذا الاهتمام.

وأشارت إلى أنه لا يحصل سوى عدد قليل من الأشخاص -نسبيا- على خدمات الصحة النفسية الجيدة. وفي المتوسط، تنفق البلدان أقل من 2% من ميزانياتها الوطنية المخصصة للصحة على الصحة النفسية.