الحكومة اللبنانية: بدء عملية تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية "الغارديان": 83% من شهداء غزة مدنيون وفق قاعدة بيانات سرية للاستخبارات الإسرائيلية بريطانيا تستدعي السفيرة الإسرائيلية احتجاجا على المخطط الاستعماري (E1) 21 دولة تدين مخطط E1 الاستعماري: يشكّل انتهاكا للقانون الدولي الصحة بغزة ترفض النزوح وتحذر من خطورة نقل موارد النظام الصحي إلى جنوب القطاع 21 دولة تدين مخطط E1 الاستعماري: يشكّل انتهاكا للقانون الدولي بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل نتنياهو يوعز ببدء مفاوضات لإنهاء الحرب واستعادة الأسرى الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين يوضح آلية الدوام العام الدراسي الجديد 2025/2026 أبو ردينة: البدء بتسليم السلاح الموجود داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان للجيش اللبناني عطاري تلتقي وفدا من "الشابات المسيحية" وتؤكد أهمية الشراكة لتمكين النساء والشباب أبو الغيط يدين إقرار الاحتلال خطة استيطانية تقوّض فرص حل الدولتين الاحتلال يخطر بإخلاء 17 عائلة من منازلها في أم طوبا بالقدس المحتلة النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس

علماء: النتيجة الإيجابية قد لا تعني الإصابة بكورونا

خلص علماء بريطانيون إلى أن الاختبار الرئيسي المستخدم لتشخيص الإصابة بفيروس كورونا قد يكون حساسا للغاية لدرجة أنه يمكن أن يلتقط أجزاء ميتة من الفيروس ناجمة عن عدوى قديمة.

ووجدت دراسة أجراها أعضاء من مركز الطب في جامعة أكسفورد وجامعة غرب إنكلترا، أن هناك خطرا لما يعرف باسم "الإيجاب الخاطئ" بسبب الطريقة التي يتم بها اختبار الأشخاص حاليا للكشف عن فيروس كورونا. يقول الباحثون إن هذا قد يؤدي إلى المبالغة في تقدير الحجم الحالي للوباء، لأن معظم المصابين يكونون ناقلين للعدوى لمدة أسبوع تقريبا، ولكن يمكن أن تكون نتيجة الاختبار إيجابية بعد عدة أسابيع من الإصابة.

وأجرى العلماء تحقيقات في 25 دراسة تتعلق باختبار فيروس كورونا المعروف باسم "PCR" المستخدم على نطاق واسع لمعرفة ما إذا كان الشخص مصابا بالفيروس. ويعطي هذا الاختبار نتيجة إيجابية أو سلبية، والتي يقول العلماء إنها ببساطة تجيب بنعم أو لا، ولم تحدد حجم الفيروس، وما إذا معديا أم لا.

ووجدوا أن الاختبارات كانت قادرة على اكتشاف آثار المادة الجينية للفيروس لفترة أطول بكثير مما تبقى معدية، مما يعني أن الشخص الذي أثبتت الاختبارات الإيجابية أنه قد يكون مصابا بالفيروس، لكنه غير ناقل له بالضرورة وأضافوا أن المواد الجينية المكتشفة ربما تكون عبارة عن أجزاء من فيروس ميت، تم التعامل معها بالفعل من قبل جهاز المناعة في الجسم.

وقال البروفيسور كارل هينغان، أحد مؤلفي الدراسة، لمجلة "سبكتاتور" إنه بدلا من إعطاء نتيجة نعم أو لا، يجب أن يكون للاختبارات نقطة فاصلة حتى لا تؤدي الكميات الصغيرة جدا من الفيروس إلى نتيجة إيجابية، وبالتالي تقليل احتمالية النتائج الخاطئة.

وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة نحو 869 ألف شخص على الأقل منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر الماضي، فيما تجاوزت الإصابات حاجز الـ26 مليون حول العالم.