قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا الطقس: انخفاض على درجات الحرارة وأمطار متفرقة ليلا الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل قتيلان في جريمتين منفصلتين في حيفا وطلعة عارة داخل أراضي الـ48 أسعار الذهب قرب 4 آلاف دولار للأونصة مع تراجع الدولار كاتس يأمر بتدمير كل أنفاق غزة الاحتلال يعتقل فتيين أحدهما مصاب في الجديرة شمال غرب القدس استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في الجديرة شمال غرب القدس واحتجاز جثمانيهما مستوطنون يهدمون خياما وحظائر ماشية ويستولون على أرض في الأغوار الشمالية شاهين تبحث مع نظيرها الهولندي تطورات الأوضاع السياسية والإنسانية مصطفى يبحث مع وزير خارجية هولندا آخر المستجدات ودعم جهود تمكين دولة فلسطين في غزة

علماء: النتيجة الإيجابية قد لا تعني الإصابة بكورونا

خلص علماء بريطانيون إلى أن الاختبار الرئيسي المستخدم لتشخيص الإصابة بفيروس كورونا قد يكون حساسا للغاية لدرجة أنه يمكن أن يلتقط أجزاء ميتة من الفيروس ناجمة عن عدوى قديمة.

ووجدت دراسة أجراها أعضاء من مركز الطب في جامعة أكسفورد وجامعة غرب إنكلترا، أن هناك خطرا لما يعرف باسم "الإيجاب الخاطئ" بسبب الطريقة التي يتم بها اختبار الأشخاص حاليا للكشف عن فيروس كورونا. يقول الباحثون إن هذا قد يؤدي إلى المبالغة في تقدير الحجم الحالي للوباء، لأن معظم المصابين يكونون ناقلين للعدوى لمدة أسبوع تقريبا، ولكن يمكن أن تكون نتيجة الاختبار إيجابية بعد عدة أسابيع من الإصابة.

وأجرى العلماء تحقيقات في 25 دراسة تتعلق باختبار فيروس كورونا المعروف باسم "PCR" المستخدم على نطاق واسع لمعرفة ما إذا كان الشخص مصابا بالفيروس. ويعطي هذا الاختبار نتيجة إيجابية أو سلبية، والتي يقول العلماء إنها ببساطة تجيب بنعم أو لا، ولم تحدد حجم الفيروس، وما إذا معديا أم لا.

ووجدوا أن الاختبارات كانت قادرة على اكتشاف آثار المادة الجينية للفيروس لفترة أطول بكثير مما تبقى معدية، مما يعني أن الشخص الذي أثبتت الاختبارات الإيجابية أنه قد يكون مصابا بالفيروس، لكنه غير ناقل له بالضرورة وأضافوا أن المواد الجينية المكتشفة ربما تكون عبارة عن أجزاء من فيروس ميت، تم التعامل معها بالفعل من قبل جهاز المناعة في الجسم.

وقال البروفيسور كارل هينغان، أحد مؤلفي الدراسة، لمجلة "سبكتاتور" إنه بدلا من إعطاء نتيجة نعم أو لا، يجب أن يكون للاختبارات نقطة فاصلة حتى لا تؤدي الكميات الصغيرة جدا من الفيروس إلى نتيجة إيجابية، وبالتالي تقليل احتمالية النتائج الخاطئة.

وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة نحو 869 ألف شخص على الأقل منذ أن ظهر في الصين في ديسمبر الماضي، فيما تجاوزت الإصابات حاجز الـ26 مليون حول العالم.