تمهيدا لإخلاء مدينة غزة.. الجيش الإسرائيلي يعلن إقامة مركزين إضافيين لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" في جنوب القطاع الاحتلال يعتدي على مواطنين ويداهم منازل ومحلات تجارية في سبسطية شركة جت تنفي إلغاء منصة الحجز لركاب جسر الملك حسين كوريا تعلن دعم التدخلات الإنسانية الطارئة في قطاع غزة بمبلغ 30 مليون دولار "الأونروا" تطالب بمحاسبة "إسرائيل".. الغضب وحده لا يكفي 4 شهداء من منتظري المساعدات برصاص قوات الاحتلال شمال قطاع غزة سفارتنا بالقاهرة تعلن آلية استلام طلاب المراحل الدراسية المختلفة أصول شهاداتهم الموثقة الاحتلال يعتدي على مواطنين ويداهم منازل ومحلات تجارية في سبسطية القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي "فلسطين 2" غرفة العمليات الحكومية تحذّر: احتلال مدينة غزة يضاعف الكارثة الإنسانية ويهدد حياة أكثر من 850 ألف مواطن الاحتلال يعتقل شابا على حاجز عناب شرق طولكرم لجنة طوارئ كنيسة العائلة المقدسة في غزة تقرر البقاء في الكنيسة وعدم النزوح الخارجية: دعوات ضم الضفة وتفكيك السلطة غطاء سياسي علني لجرائم الاحتلال والمستوطنين وزوز : قد نلجأ إلى تأجيل العام الدراسي أو إعلان إضراب مفتوح إذا لم تُصرف الرواتب نادي الأسير: الاحتلال يحتجز جثامين 50 شهيدًا وامرأتان من الخليل في ثلاجات مستشفى "أبو كبير"

هل يتلاشى شبح فيروس كورونا بحلول الصيف؟

أفادت دراسات حديثة نشرت في مجلة "ساينتفيك أميركان" العلمية، أنه لا يوجد حتى يومنا هذا ما يؤكد أن فيروس كورونا سيصبح أقل انتشارا بمجرد حلول الصيف، والسبب هو أنه يصعب اختبار الإنسان المصاب بالمرض.

وتوقع العلماء حصول تغيير ملحوظ في انتشار المرض من حيث التوقيت وأماكن التفشي وكثافته في وقت يكون شمال الكرة الأرضية مقبلا على فصل الربيع، أي أنه على بعد أشهر قليلة من الصيف.

وأوردت المجلة الأميركية، أنه ثمة دراسات علمية حول تأثير حالة الطقس في الوقت الحالي حول الأمراض المنقولة إلى الإنسان عن طريق الحيوان، لكن من الصعب أن تجد دراسة حول تأثير الطقس على أمراض منقولة من إنسان إلى آخر مثل كورونا.

وبيّنت المجلة أنه الأمراض المنقولة عن طريق الحيوان يستطيع العلماء رصد تأثير حالة الطقس عليها، فمثلًا يمكن وضع حشرة الناموس في مختبر، لأجل رصد ما يلحق بها جراء التغيير في حالة الطقس، بذلك يصبح علماء المختبر قادرين على التنبؤ بحركتها مستقبلا وما إذا كانت ستواصل نقل العدوى رغم ارتفاع درجة الحرارة.

أما الإنسان فلا يمكن وضعه في المختبر وإخضاعه للتجربة، وهو ما يزال مريضا وفي حاجة إلى الرعاية، وبالتالي، فإن التنبؤ بمآل العدوى في الصيف ليس سهلا كما قد نعتقد.

وأشارت المجلة العلمية إلى أن التجارب التي يتم إجراؤها على ما يعرف بـ"الخنازير الغينية" داخل المختبرات، تساعد على فهم الأمراض التي تصيب الإنسان، في بعض الأحيان، لكن النتائج لا تنطبق دائما على الجسم البشري.