اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق مستوطنون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في الخليل مقتل أسيرة إسرائيلية وإصابة أُخرى شمال قطاع غزة تصاعد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت وتزايد الضحايا والدمار الموساد يحقق في اختفاء وقتل رجل دين إسرائيلي في الإمارات استشهاد أم وأبنائها الأربعة في غارة إسرائيلية على بلدة لبنانية مستوطنون يعتدون على مواطنين جنوب الخليل والاحتلال يعتقل مواطنا هليفي يبحث الوضع في لبنان مع قائد القيادة المركزية الأميركية أكسيوس: ترامب فوجئ عندما علم أن نصف المحتجزين بغزة أحياء مئات المواطنين ينزحون قسرا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة

هل يتلاشى شبح فيروس كورونا بحلول الصيف؟

أفادت دراسات حديثة نشرت في مجلة "ساينتفيك أميركان" العلمية، أنه لا يوجد حتى يومنا هذا ما يؤكد أن فيروس كورونا سيصبح أقل انتشارا بمجرد حلول الصيف، والسبب هو أنه يصعب اختبار الإنسان المصاب بالمرض.

وتوقع العلماء حصول تغيير ملحوظ في انتشار المرض من حيث التوقيت وأماكن التفشي وكثافته في وقت يكون شمال الكرة الأرضية مقبلا على فصل الربيع، أي أنه على بعد أشهر قليلة من الصيف.

وأوردت المجلة الأميركية، أنه ثمة دراسات علمية حول تأثير حالة الطقس في الوقت الحالي حول الأمراض المنقولة إلى الإنسان عن طريق الحيوان، لكن من الصعب أن تجد دراسة حول تأثير الطقس على أمراض منقولة من إنسان إلى آخر مثل كورونا.

وبيّنت المجلة أنه الأمراض المنقولة عن طريق الحيوان يستطيع العلماء رصد تأثير حالة الطقس عليها، فمثلًا يمكن وضع حشرة الناموس في مختبر، لأجل رصد ما يلحق بها جراء التغيير في حالة الطقس، بذلك يصبح علماء المختبر قادرين على التنبؤ بحركتها مستقبلا وما إذا كانت ستواصل نقل العدوى رغم ارتفاع درجة الحرارة.

أما الإنسان فلا يمكن وضعه في المختبر وإخضاعه للتجربة، وهو ما يزال مريضا وفي حاجة إلى الرعاية، وبالتالي، فإن التنبؤ بمآل العدوى في الصيف ليس سهلا كما قد نعتقد.

وأشارت المجلة العلمية إلى أن التجارب التي يتم إجراؤها على ما يعرف بـ"الخنازير الغينية" داخل المختبرات، تساعد على فهم الأمراض التي تصيب الإنسان، في بعض الأحيان، لكن النتائج لا تنطبق دائما على الجسم البشري.