مستوطنون يقطعون نحو 100 شجرة زيتون في ياسوف شرق سلفيت الرئاسة ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان الاحتلال يواصل عدوانه على طوباس ومخيم الفارعة: إصابتان واعتقالات وتخريب واسع للبنى التحتية الملك الأردني والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 44,282 والإصابات إلى 104,880 منذ بدء العدوان 12 شهيدا في قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة فتوح ينسحب من جلسة الحوار المتوسطي احتجاجا على حضور مستعمر الرئيس عبّاس يتلقى رسالة تضامن من الرئيس الفيتنامي رئيس الوزراء يتفقَّد جهازي الشرطة والدفاع المدني جرّافات الاحتلال تهدم منزل الشهيد مهند العسود في إذنا غرب الخليل نادي الأسير ينعى المحامي الفرنسي الوفي لفلسطين "جيل ديفير" إسرائيل تمارس التضليل في هجومها على الأونروا الاحتلال يعتقل شابين من أريحا عند حاجزين عسكريين طوباس- الاحتلال يصيب شابين ويعتقل 4 آخرين ويدمر البنية التحتية لجنة إعمار الخليل تنظم ورشة عمل بعنوان "مخاطر مشروع ضم محافظة الخليل للنقب"

كابوس قديم يهدد مارسيلو

قال تقرير صحفي إسباني، اليوم الأحد، إن كابوسا قديما يهدد البرازيلي مارسيلو، ظهير ريال مدريد، في الموسم الحالي.

وكان مارسيلو يجلس احتياطيًا لسيرجيو ريجيلون في الموسم الماضي، بسبب تراجع مستوى الظهير البرازيلي، وتحوله إلى ثغرة في دفاع الفريق الملكي.

ووفقًا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإن أداء مارسيلو بمباراة إشبيلية التي انتهت بفوز ريال مدريد 2-1، أمس السبت، أعاد إلى الأذهان وضع الموسم الماضي، بتحول البرازيلي إلى ثغرة في الدفاع.

وأشارت إلى أن مارسيلو بالأمس على المستوى الهجومي، لم يمتلك عنصر المفاجأة أمام دفاع إشبيلية.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

وأوضحت أن عودة زين الدين زيدان لقيادة ريال مدريد أرجعت مارسيلو إلى الفترة الذهبية التي كان خلالها الظهير البرازيلي جزءًا لا يتجزأ من التشكيل الأساسي.

وأكدت الصحيفة أن إشبيلية سرعان ما اكتشف ثغرة مارسيلو خلال المباراة، وبات يستغلها لصنع خطورة على مرمى ريال مدريد، وهو ما أجبر رافائيل فاران على تغطية المساحات خلف الظهير البرازيلي.

وذكرت أن الكرة التي جاء منها هدف إشبيلية الوحيد كانت خير مثال لأداء مارسيلو في المباراة، وسلبيته في تأدية الأدوار الدفاعية.

وشددت على أن ما فعله ريجيلون مع مارسيلو في الموسم الماضي، سيكرره فيرلاند ميندي هذا الموسم، فرغم أن الفرنسي أقل شراسة في الهجوم ولكنه أقوى بكثير دفاعيًا ويمنح الهدوء للخط الخلفي.