الاحتلال يعتقل شابين من أريحا عند حاجزين عسكريين طوباس- الاحتلال يصيب شابين ويعتقل 4 آخرين ويدمر البنية التحتية لجنة إعمار الخليل تنظم ورشة عمل بعنوان "مخاطر مشروع ضم محافظة الخليل للنقب" جيش الاحتلال: اعتقلنا 4 لبنانيين اقتربوا من قواتنا جنوب لبنان ماذا قال"رئيس الإدارة المدنية للاحتلال"عن فرض السيادة وعودة العمال والهدوء في الضفة ؟ صفقة بيع أسلحة أمريكية لاسرائيل بقيمة 680 مليون دولار العشائر الفلسطينية تدين الاعتداء على أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية اسرائيل تقرر الطعن أمام الجنائية الدولية ضد مذكرات الاعتقال لنتنياهو وغالنت حزب الله يعلن النصر..هذا ما فعلناه في العدو الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند كفر لاقف شرق قلقيلية واشنطن بوست: مساع بالحكومة الإسرائيلية لإحياء المفاوضات مع حماس كاتس: سنرد بقوة على أي انتهاك لوقف إطلاق النار الأمم المتحدة: نتواصل مع جميع الأطراف بشأن وقف إطلاق النار في غزة جوتيريش: وقف إطلاق النار في لبنان "أول شعاع أمل" بعد تصعيد طويل 4 شهداء بقصف إسرائيلي على بيت لاهيا شمالي غزة

لماذا تسبب ربطة 'ذيل الحصان' شعوراً بالصداع؟

ربطة ذيل الحصان تسريحة أنيقة ومريحة، لكنها مصدر محتمل لألم حقيقي.

وأشارت دراسات إلى أن ربطة ذيل الحصان بشكل متكرر يمكن أن تسبب الثعلبة، وفي 2018، اعترفت المغنية أريانا غراندي بأن هذه التسريحة تسببت لها ألماً مستمراً.

ومثل هذه الشكوى شائعة، وتثير التساؤل عن سبب الشعور بالصداع في تسريحة ذيل الحصان.

وتحدث موقع هافينغتون بوست الأمريكي إلى عدد من أطباء الأعصاب، وقال وايد كوبر، الأستاذ المشارك والمختص في ألم الأعصاب بجامعة ميتشيغان، إن العلماء يستخدمون بالفعل مصطلح صداع ذيل الحصان، للألم الناتج عن هذه التسريحة.

 وعند الضغط والشعور بسحب الرأس، قد لا يضر هذا في البداية، لكن مع مرور الوقت، تصبح الأعصاب أكثر حساسية، وفي نهاية المطاف، ترسل إشارات ألم إلى الدماغ.

كما أن صداع ذيل الحصان، مثال على ظاهرة تدعى "آلام الجلد"، وفقاً ما ذكرت كيران راجنيش، الأستاذة المساعدة في علم الأعصاب، ومديرة قسم الألم العصبي في المركز الطبي بجامعة أوهايو، ومع صداع ذيل الحصان، يُنظر إلى أثر السحب في الشعر على أنه ألم ناتج عن الدماغ.

وأضاف كوبر "نعتقد أن الذين يعانون من الصداع النصفي في المقام الأول، هم أكثر عرضة لهذا النوع من الألم الناتج عن شد الشع، فالذين يعانون بشكل منتظم من الصداع النصفي، غالباً ما يكونون أكثر حساسية للتغيرات في درجة الحرارة وغيرها من مصادر الألم".