شهيد بقصف الاحتلال شرق مخيم البريج مسؤول إسرائيلي: المساعدات لغزة ستخضع لإشراف مشترك مع الولايات المتحدة مصر تطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة شهيد وأربع إصابات في قصف جنوب لبنان سوريا: توغل إسرائيلي في المشيرفة بريف القنيطر قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم مستوطنون يقتحمون تل ماعين ببلدة يطا ويعتدون على المواطنين بالضرب منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه

25 قاضي صلح يباشرون التدريب في المعهد القضائي

افتتح اليوم برنامج التدريب الأساسي في المعهد القضائي الفلسطيني للقضاة الجدد الذين تم تعيينهم حديثاً في محاكم الصلح وعددهم 25 قاضياً، منهم 7 نساء، وشارك في الافتتاح قاضي المحكمة العليا/نائب رئيس مجلس إدارة المعهد القضائي المستشارة إيمان ناصر الدين، ومدير المعهد القضائي القاضي كفاح الشولي، والأمين العام لمجلس القضاء الأعلى القاضي أسعد الشنار.

واعتبر المستشار عيسى أبو شرار، رئيس مجلس القضاء الأعلى الانتقالي، رئيس المحكمة العليا، أن القضاة الجدد يمثلون رافداً للمحاكم النظامية، ويمثلون زيادة بنسبة 13 بالمئة.

ولفت إلى أن المجلس استكمل استقبال طلبات التعيين لقضاة البداية في انتظار الانتهاء من اختيار عدد من المرشحين، موضحاً أن الفترة القادمة ستشهد إعلان مسابقات لتعيين قضاة جدد في محاكم الاستئناف والعليا.

وخلال افتتاحه للتدريب رحّب القاضي الشولي بالقضاة الجدد متمنياً لهم التوفيق في خدمة العدالة.

ويستمر التدريب القضائي الأساسي مدة 9 أيام ويتناول مدونة السلوك القضائي، وإدارة الدعوى المدنية والجزائية، وصياغة الأحكام، والتوقيف والإفراج بكفالة.

ومن جهتها أكدت المستشارة ناصر الدين أن تدريب القضاة على مدونة السلوك القضائي يهدف إلى تعميق مفاهيم الاستقلال والحياد عند القاضي، وتطوير مهارات القضاة في استخدام الأدوات القانونية التي تساعدهم في ذلك.

وبدوره أشار القاضي الشنار إلى أن قضاة الصلح هم قضاة الجمهور لأنهم يعكسون صورة القضاء أمام الناس، ويساهمون بتعزيز ثقة المواطنين بالمحاكم.

ويترتب على رفد المحاكم بأعداد جديدة من السادة القضاة جملة من الترقيات في الدرجات المختلفة للمحاكم، بالتزامن مع الجهود الدؤوبة التي يبذلها المجلس الانتقالي لرفد المحاكم بطواقم إدارية من الكتبة ومأموري التبليغ والباحثين القانونيين للاستجابة في الزيادة المستمرة في أعداد القضايا الواردة، رغم صعوبة الظروف المالية في الدولة.