مستوطنون يعتدون على مواطن ويسرقون أغنامه في كفر مالك ويهاجمون الطيبة قوات الاحتلال تعتقل عددا من المواطنين في الضفة الغربية بينهم صحفي مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يقتحم حي وادي الجوز ويداهم منزل أسير محرر الأونروا: قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة يجبر عائلات على ترك منازلها وسط الخوف والدمار انخفاض أسعار النفط واستقرار الذهب ارتفاع حصيلة ضحايا المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة إلى 317 شهيدًا قرارات عسكرية بالاستيلاء على أراضٍ لصالح الاستعمار شرق قلقيلية الاحتلال يقتحم 6 مدارس في الخليل ويحتجز معلمين اللجنة العليا لتقدير إنتاج التمور: إنتاج التمور الفلسطينية لموسم 2025 يقدَّر بـ25.3 ألف طن الاحتلال يعتقل شابا من منطقة باب الساهرة بالقدس مصطفى يبحث مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سبل تكثيف الإغاثة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 62,966 شهيدا و159,266 إصابة "التربية" تدين اقتحام الاحتلال لمدارس في الخليل واحتجاز معلمين وزيرة الخارجية تُسلّم رئيس جمهورية لاتفيا رسالة من الرئيس

الحرارة تؤثر على صناعة الخمور فى أوروبا

 تنظم الأمم المتحدة الأسبوع المقبل مؤتمرا في العاصمة الإسبانية مدريد بمشاركة 15 ألف دبلوماسي وخبير بشؤون البيئة لبحث تهديدات ظاهرة التغيرات المناخية، والسعى لوضع السبل الكفيلة للحد من التلوث الناجم عن استخدام الوقود الأحفوري.

ووفق ما أوردته وكالة "بلومبرج" اليوم السبت، تركت ظاهرة ارتفاع درجات الحرارة وظروف الطقس القاسية أثارها على نحو متزايد على انتاج الخمور في أوروبا، مما دفع مزارعى العنب إلى تعديل وسائل الزراعة المتبعة على مدى أجيال عديدة.

وفي مواجهة هذا الوضع، تقول المويدنا البيرتسا، المديرة الفنية بمجموعة" بوديجاس بالايسيوس" الإسبانية التي تأسست عام 1894"عليك أن تعيد تجديد أسلوبك كل عام".

ووفقا لما نقلته "بلومبرج" عن البيرتسا، فإن ذلك يشمل النهوض بزراعة العنب، والتوسع فى المساحات المزروعة، وتنويعها، من أجل مقاومة حالات الجفاف، والحد من استخدام المبيدات الحشرية من أجل تحسين جودة التربة، وعدم إزالة أوراق الأشجار لحماية الثمار.

وتعد البيرتسا أول إمرأة يتم انتخابها" سيدة الخمر" فى إسبانيا العام الماضي.

وأشارت "بلومبرج" إلى أن الحصول على بذور تصمد أمام ظاهرة التغير المناخي تزداد صعوبة، وقالت إن أوروبا تساهم بنسبة 60% من إنتاج العالم من الخمور، وتستأثر إيطاليا وإسبانيا وفرنسا بنصيب الأسد من هذه النسبة.