زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

أبو مويس: حان الوقت لتحويل الجامعات من تقليدية إلى نوعية وتقنية

طالب وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمود أبو مويس، بأن تكون الأبحاث العلمية في الجامعات ذات أثر اقتصادي واجتماعي بجانب اضافتها المعرفية.

ووجه نداءً للجامعات الفلسطينية قائلا "بأنه حان الوقت لتحويل الجامعات من تقليدية إلى نوعية وتقنية، والتخلص من البرامج النمطية إلى البرامج الثنائية والمزدوجة على شاكلة البرنامج الذي نحتفل بتخريج طلابه هذا اليوم".

وشدد أبو مويس خلال كلمته، اليوم السبت، في حفل تخريج الدفعة الخامسة من برنامج إدارة الأعمال MBA المشترك بين الجامعة العربية الأمريكية وجامعة انديانا- بنسلفانيا الأمريكية، على أن وزارته ماضية في بوتقة البحث العلمي في فلسطين، والاستفادة من الخبرات الفلسطينية المنتشرة في جميع أنحاء العالم لخدمة الدولة الفلسطينية.

وأكد وزير التعليم العالي على أهمية المسؤولية المجتمعية للجامعات وضرورة قيامها بفتح الشراكات مع المجتمع المحلي والقطاع الخاص لخلق تمويل ذاتي وتدريب وفرص عمل لطلابها.

وأضاف "المسؤولية المجتمعية لا تصنع ولكنها تنبع من الذات، لا توضيح يعرفها ولا ايزو يطبقها، وإنما تأتي فقط من الانتماء وحب الوطن".

وتطرق أبو مويس إلى مشروع المستودع البحثي الذي سيتم إنشاؤه بهدف بوتقة البحث العلمي في فلسطين، موضحاً بأنه سيتم مخاطبة الوزارات والمؤسسات والقطاع الخاص لمعرفة احتياجاتها البحثية، بهدف توجيه الباحثين لتكون الأبحاث لخدمة التنمية المستدامة في فلسطين.

وخاطب الخريجين بضرورة تعلّم اللغات الأجنبية كونها الأساس نحو الانطلاق للعالمية، والتوجه نحو إدارة الأعمال الرقمية في ظل التحول الرقمي المتسارع في العالم، والمشاركة الواسعة بكل المؤتمرات والورشات أينما كانت من أجل الإبداع.