الاحتلال يعتقل 6 مواطنين من سعير وبيت أمر الاحتلال يهدم غرفة زراعية وأسوارا في دير دبوان شرق رام الله تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا الاحتلال يعتقل 18 مواطنا من الضفة "الأونروا": خطر الجفاف والمرض يهدد غزة بسبب نقص الوقود لتشغيل آبار المياه الشيخ يبحث مع رئيس الوزراء القطري الأوضاع الراهنة في المنطقة أهالي يعبد يشيعون جثماني الشهيدين أحمد زيد ومحمد حمارشة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 44,235 شهيدا و104,638 مصابا القاهرة: فلسطين تشارك في أعمال المجلس العربي للسكان والتنمية الاحتلال يداهم عددًا من المنازل في بيت جالا اليونسكو تعقد جلسة استثنائية لدعم الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين "الخارجية": النساء والأطفال يتحملون العبء الأكبر من استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 435 امرأة منذ بدء حرب الإبادة نابلس: وقفة جماهيرية نصرة للأسرى والأسيرات ورفضا للإبادة الجماعية والعنف ضد المرأة نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان

أبو مويس: حان الوقت لتحويل الجامعات من تقليدية إلى نوعية وتقنية

طالب وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمود أبو مويس، بأن تكون الأبحاث العلمية في الجامعات ذات أثر اقتصادي واجتماعي بجانب اضافتها المعرفية.

ووجه نداءً للجامعات الفلسطينية قائلا "بأنه حان الوقت لتحويل الجامعات من تقليدية إلى نوعية وتقنية، والتخلص من البرامج النمطية إلى البرامج الثنائية والمزدوجة على شاكلة البرنامج الذي نحتفل بتخريج طلابه هذا اليوم".

وشدد أبو مويس خلال كلمته، اليوم السبت، في حفل تخريج الدفعة الخامسة من برنامج إدارة الأعمال MBA المشترك بين الجامعة العربية الأمريكية وجامعة انديانا- بنسلفانيا الأمريكية، على أن وزارته ماضية في بوتقة البحث العلمي في فلسطين، والاستفادة من الخبرات الفلسطينية المنتشرة في جميع أنحاء العالم لخدمة الدولة الفلسطينية.

وأكد وزير التعليم العالي على أهمية المسؤولية المجتمعية للجامعات وضرورة قيامها بفتح الشراكات مع المجتمع المحلي والقطاع الخاص لخلق تمويل ذاتي وتدريب وفرص عمل لطلابها.

وأضاف "المسؤولية المجتمعية لا تصنع ولكنها تنبع من الذات، لا توضيح يعرفها ولا ايزو يطبقها، وإنما تأتي فقط من الانتماء وحب الوطن".

وتطرق أبو مويس إلى مشروع المستودع البحثي الذي سيتم إنشاؤه بهدف بوتقة البحث العلمي في فلسطين، موضحاً بأنه سيتم مخاطبة الوزارات والمؤسسات والقطاع الخاص لمعرفة احتياجاتها البحثية، بهدف توجيه الباحثين لتكون الأبحاث لخدمة التنمية المستدامة في فلسطين.

وخاطب الخريجين بضرورة تعلّم اللغات الأجنبية كونها الأساس نحو الانطلاق للعالمية، والتوجه نحو إدارة الأعمال الرقمية في ظل التحول الرقمي المتسارع في العالم، والمشاركة الواسعة بكل المؤتمرات والورشات أينما كانت من أجل الإبداع.