الاحتلال يعتقل شابا من منطقة باب الساهرة بالقدس مصطفى يبحث مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سبل تكثيف الإغاثة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 62,966 شهيدا و159,266 إصابة "التربية" تدين اقتحام الاحتلال لمدارس في الخليل واحتجاز معلمين وزيرة الخارجية تُسلّم رئيس جمهورية لاتفيا رسالة من الرئيس خبراء أمميون: إسرائيل تسخدم المساعدات لإخفاءات قسرية فردية وجماعية رئيس الوزراء القطري: مصممون على الوصول لوقف إطلاق نار بغزة الصحة العالمية: الهجوم الإسرائيلي لاحتلال غزة ستكون له عواقب مروعة القناة 14: غارات إسرائيلية واسعة النطاق داخل اليمن تستهدف قادة بارزين 8 شهداء إثر قصف الاحتلال محيط مدرسة تؤوي نازحين ومنزلا بقطاع غزة خبراء أمميون: قلقون من حالات "اختفاء قسري" في مواقع "مراكز المساعدات" الصحة العالمية: الهجوم الإسرائيلي لاحتلال غزة ستكون له عواقب مروعة استشهاد ضابط وعسكري لبنانيين بانفجار مسيّرة إسرائيلية في الناقورة حيفا: الشرطة الإسرائيلية تعتقل 6 متظاهرين في وقفة منددة بالحرب على غزة اللجنة التنسيقية لمشروع إصلاح النظام الصحي الفلسطيني تعقد اجتماعها الأول

خبير زلازل: الزلزال لا يقتل وإنما مباني فلسطين هي الخطر الحقيقي

 

أكد جلال الدبيك، مدير وحدة علوم الأرض وهندسة الزلازل في جامعة النجاح الوطنية، أن الزلازل التي تحدث في دول العالم والهزّات التي تصاحبها، تعتبر طبيعية، نتيجة تحرك صفائح القشرة الأرضية، التي تولّد تصدعات وتشققات يومية.

وقال الدبيك إن ما يتحكم بحدوث الزلزال عوامل عديدة منها: نوعية التربة، ومكان الموقع، ونظام الصدوع، ففي منطقة الشرق الأوسط، يوجد مناطق شديدة الحساسية يتخللها صدوع أرضية نشطة.

وأضاف، أن الكثافة السكانية في المنطقة مرتفعة جدًا، والمباني المهترئة، عادة الخسائر تتناسب طرديًا مع الكثافة السكانية، وبالتالي تزداد الخسائر، ونشهد سقوط عدد كبير من الأروح، إضافة للتشريد والخسائر الاقتصادية الناجمة عن الزلزال.

وأوضح أنه ليس شرطًا كلما ارتفعت درجة شدة الزلزال على مقياس (ريختر)، أن نرى خسائر ضخمة لأن عوامل تخطيط المدن، ومدى جهوزيتها للظروف الطبيعية هو من يتحكم، فبالإمكان رؤية زلزال بسيط 6 درجات على مقياس (ريختر)، يكون مُدمرًا طالما المبنى سيئ البناء كما في بلادنا، ولا يوجد دوائر لمواجهة مخاطر الزلازل.

وأشار الدبيك، إلى أن الكثير من الزلازل في العالم والتي بمقياس 6 أو 7 درجات، لا تُحدث خسائر، ولا تهتم لها وسائل الإعلام، لأن هنالك استعدادات مسبقة وتجهيزات حكومية على أوسع مستوى، وبالتالي يمر الزلزال كأن لم يره أحد.