الاحتلال يسلّم 8 إخطارات بوقف العمل والبناء لمنازل مأهولة في بلدة بروقين غرب سلفيت شهيد في غارة للاحتلال على لبنان السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة في الضفة تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة الاحتلال يقرر هدم مزيدٍ من المنازل في مخيم نور شمس بطولكرم إيطاليا وإندونيسيا توافقان على إرسال قوات إلى غزة بشرط عدم الاحتكاك مع حماس "ترمب" يقرر حظر حملة جواز سفر السلطة الفلسطينية من دخول الولايات المتحدة الأمريكية. "الكنيست" تصادق على إحالة مشروع قانون فصل الماء والكهرباء عن مكاتب "أونروا" للتصويت الطقس: أجواء باردة وماطرة في معظم المناطق الاحتلال يداهم الحي الشرقي في جنين ويحاصر منزلا ويحتجز عددا من المواطنين حملة اعتقالات واسعة طالت نحو 30 مواطنا في الضفة الغربية مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينية شمال شرق رام الله سلطات الاحتلال تهدم منزلا في دير الأسد بالجليل بأراضي الـ48 عشرات المستوطنين يقتحمون المقامات الإسلامية في كفل حارس شمال سلفيت هيئة الأسرى: واقع كارثي يعيشه المعتقلون داخل سجون الاحتلال

اكتشاف رائحة تجعل الناس يشعرون بالنحافة!

 

وجد علماء أن استنشاق الليمون يمكن أن يحفز شعور النحافة لدى الأفراد، ولكن رائحة الفانيليا قد يكون لها تأثيرا معاكسا.

وفي دراسة تعد الأولى من نوعها، اكتشف العلماء أن الروائح قادرة على تغيير كيفية رؤية الناس لأجسامهم.

ويعتقد الخبراء أنه يمكن استخدام الروائح في أجهزة يمكن ارتداؤها، لتعزيز احترام الأفراد لذاتهم في الحياة اليومية. وقالوا أيضا إن النتائج تبشر بالخير بالنسبة للعلاج الجديد بالنسبة للمرضى، التي يعانون من مشكلات في شكل الجسم.

وقالت جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه التي أشرفت على الدراسة في مختبر التفاعل بين الإنسان والحاسوب (SCHI) في جامعة ساسيكس: "يحمل دماغنا العديد من النماذج الذهنية لشكل جسمه، والتي تعد ضرورية للتفاعلات الناجحة مع البيئة. ويجري تحديث تصورات الجسم هذه بشكل مستمر، استجابة للمدخلات الحسية التي يتلقاها الفرد من خارج وداخل الجسم. وتظهر دراستنا كيف يمكن أن تؤثر حاسة الشم على الصورة التي لدينا في أذهاننا، وعلى المشاعر والعواطف تجاهها".

وأظهرت دراسات سابقة عديدة أن حواسنا- بما في ذلك الرائحة- تؤثر على تجاربنا وعواطفنا. وعلى سبيل المثال، يمكن تصنيف الروائح على أنها لطيفة أو مثيرة.

ووجدت الدراسة الجديدة أن الليمون والفلفل يرتبطان بأشكال شائكة، بينما يرتبط التوت والفانيليا بأشكال مستديرة.

وطلب فريق البحث من المشاركين السير على الفور لدى إطلاق الروائح، ثم طُلب منهم تحديد حجم صورة رمزية على الشاشة وفقا لتصورهم لحجم الجسم.

ووجدوا أن رائحة الليمون أدت إلى شعور المشاركين بالخفة، بينما جعلتهم رائحة الفانيليا يشعرون بالثقل.

وكشف العلماء كيف يمكن استخدام النتائج لتطوير علاجات للأفراد، الذين يعانون من اضطرابات الأكل، والتي تعرض الأشخاص أصحاب الصورة السلبية عن ذاتهم لخطر كبير.

وطُرحت النتائج في المؤتمر الدولي السابع عشر للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، في 4 سبتمبر، ولم تُنشر بعد