تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

النفط يهبط في ظل تباطؤ اقتصادي

هبطت أسعار النفط، الثلاثاء، في الوقت الذي بدأ فيه تباطؤ اقتصادي في التأثير سلبا على الطلب ليدفع بعض أسعار أنواع من الطاقة مثل الفحم والغاز على التراجع.

وبحلول الساعة 6:14 صباحا بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.90 دولار للبرميل بانخفاض 38 سنتا أو 0.6 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.

وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 52.98 دولار للبرميل منخفضة 27 سنتا أو 0.5 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.

والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل، بينما سجل مايو أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر.

وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز أيضا بفعل التراجع.

ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.

وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.

وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، الاثنين، إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل "للحفاظ على استقرار السوق" في النصف الثاني من العام.

ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود.