الاحتلال يهدم مغسلة وكراجا لتصليح المركبات في الجبعة جنوب بيت لحم مستوطنون يعتدون على منشأة زراعية في السواحرة جنوب شرق القدس ارتفاع عدد الشهداء جراء قصف الاحتلال حي تل الهوا إلى 9 بينهم صحفية وأفراد عائلتها تشييع جثمان الطفل الشهيد ابراهيم نصر إلى مثواه الأخير في قباطية أبو هولي يطالب بخطة دبلوماسية لوقف حرب الإبادة واستهداف الأماكن المقدسة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الرئيس يصدر قرارا بترقية "عدوي والسكران" إلى رتبة لواء وتعيينهما نائبين لجهاز المخابرات 31 شهيدا في قصف ونيران الاحتلال منذ فجر اليوم في قطاع غزة 62 وزيرا وعضوا في الكنيست يطالبون "بتواجد يهودي دائم" في قلب نابلس "التعليم العالي" تدعو الطلبة وأولياء الأمور لتوخي الحذر عند التسجيل في المُؤسسات التعليمية صرف دفعة مالية جديدة لمساعدة عمال غزة في المحافظات الشمالية محافظ الخليل ينفي نية الحكومة تعيين مبعوث لها في الخليل ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 59,219 والإصابات إلى 143,045 وقفة في قلقيلية اسنادا لأبناء شعبنا في قطاع غزة الائتلاف يوافق على جدول أعمال الكنيست قبل تصويت الليكود على رئيس جديد للجنة الدفاع

النفط يهبط في ظل تباطؤ اقتصادي

هبطت أسعار النفط، الثلاثاء، في الوقت الذي بدأ فيه تباطؤ اقتصادي في التأثير سلبا على الطلب ليدفع بعض أسعار أنواع من الطاقة مثل الفحم والغاز على التراجع.

وبحلول الساعة 6:14 صباحا بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت لشهر أقرب استحقاق 60.90 دولار للبرميل بانخفاض 38 سنتا أو 0.6 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق في الجلسة السابقة.

وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 52.98 دولار للبرميل منخفضة 27 سنتا أو 0.5 بالمئة مقارنة مع سعر التسوية السابقة.

والعقود الآجلة منخفضة نحو 20 بالمئة دون ذرى 2019 التي بلغتها في أواخر أبريل، بينما سجل مايو أكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر.

وتأثرت أسعار أنواع الطاقة الأخرى، مثل الفحم والغاز أيضا بفعل التراجع.

ولمنع تكون فائض في الإمدادات ودعم السوق، تكبح منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تهيمن عليها دول بالشرق الأوسط، بجانب بعض الحلفاء بما في ذلك روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم السوق.

وتخطط المنظمة لاتخاذ قرار في وقت لاحق من الشهر الجاري أو أوائل يوليو بشأن ما إذا كانت ستواصل كبح الإمدادات.

وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، الاثنين، إن هناك إجماعا ينشأ بين المنتجين لمواصلة العمل "للحفاظ على استقرار السوق" في النصف الثاني من العام.

ويشعر المنتجون بالقلق من أن التباطؤ الاقتصادي سيقلص استهلاك الوقود.