شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مجموعة من المواطنين شمال قطاع غزة الرئيس يجتمع مع رئيس لاتفيا في نيويورك رئيس وزراء بريطانيا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة استشهاد أم و4 من أطفالها في قصف للاحتلال على رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الكولومبي في نيويورك وزير الجيش الاسرائيلي: حزب الله اليوم ليس حزب الله قبل أسبوع. مواجهات مع الاحتلال في قرية تل جنوب غرب نابلس إصابتان برصاص الاحتلال في مخيم الفوار جنوب الخليل شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفوار جنوب الخليل الاحتلال الإسرائيلي يقصف الجيّة ويكثّف عدوانه على الجنوب والبقاع نصرة لغزة ولبنان.. المقاومة في العراق تستهدف مواقع للاحتلال قرب غور الأردن وشمال فلسطين حزب الله يعلن رسميا اغتيال القائد العسكري إبراهيم قبيسي في غارة على بيروت لأول مرة .. إطلاق صواريخ من لبنان تجاه تل أبيب الطقس: أجواء صافية وارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال ينصب حواجز عسكرية ويعيق حركة المواطنين شرق قلقيلية

هل انتهت حقبة فالفيردي مع برشلونة؟

 

الحرية- فرط برشلونة في إمكانية تحقيق السداسية التاريخية هذا الموسم، واكتفى ببطولة الدوري، رغم أن هدفه الرئيسي كان التتويج بدوري الأبطال.

وفقد إرنستو فالفيردي المدير الفني ثقة جماهير برشلونة، لكن في الوقت ذاته مازال يحظى بثقة بارتوميو رئيس النادي.

صحيفة "ماركا" الإسبانية نشرت تقريرًا عن مستوى برشلونة في الفترة الأخيرة، وتساءلت: هل انتهت حقبة فالفيردي؟

وأشار التقرير أن نتيجة لقاء الذهاب أمام ليفربول كانت خادعة للغاية، في ظل سيطرة الفريق الإنجليزي على المباراة وإهدار العديد من الأهداف المؤكدة، ووضح ذلك في مباراة العودة التي خسرها البارسا في أنفيلد برباعية نظيفة، وبعد هذه المباراة بثلاثة أسابيع، سقط برشلونة مجددًا أمام فالنسيا في نهائي كأس الملك، وخسر البطولة الثانية.

التقرير أوضح أن الفريق أنهى الموسم ببطولة واحدة بعدما كان مرشحًا للفوز بالثلاثية، التي كانت ستفتح الطريق لتحقيق السداسية، كما خسر لقب الكأس بعد السيطرة عليه طيلة 4 مواسم متتالية.

وألمحت "ماركا" أن كل تلك الأمور فرضت المزيد من الضغوطات على فالفيردي، رغم ما يتلقاه من دعم من قبل ميسي ورئيس النادي جوزيف بارتوميو، الذي رفض تحميله مسؤولية الخسارة أمام فالنسيا.

ويعلم فالفيردي أن كل ما يتلقاه من دعم لن يساوي شيئًا بعد انقلاب جماهير برشلونة، فرغم فوزه ببطولتي دوري متتاليتين، إلا أن الجماهير عاشت خيبة أمل كبيرة للغاية بعد خسارة روما وليفربول في دوري الأبطال، وفالنسيا في كأس الملك.