قطاع غزة: 44,330 شهيدا و104,933 جريحا منذ بدء العدوان إصابات خلال هجوم لمستوطنين على قاطفي زيتون شرق نابلس شهداء في قصف الاحتلال تجمعات لمواطنين في خان يونس ورفح حماس تدرس صفقة تحافظ فيها إسرائيل على وجودها في محور فيلادلفيا "الصحة العالمية": إجلاء 17 مريضا وجريحا من قطاع غزة الجيش الاسرائيلي: قوات الجيش اللبناني بدأت الانتشار في الجنوب منتخب الشابات يستهل مشواره في غرب آسيا بفوز على السعودية في اليوم العالميّ للتضامن مع شعبنا.. "فتح": شعبنا سيُفشل بصموده التاريخيّ كافّة المؤامرات ومشاريع الإبادة وسيحافظ على وحدته السياسيّة والجغرافيّة الرئيس يتقبل أوراق اعتماد سفير تركيا لدى فلسطين وقنصلها العام في القدس "الكابينت" يصادق على تمديد العلاقة بين البنوك الفلسطينية والإسرائيلية "الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" تعقد لقاء تحضيريا لترتيبات عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي "التربية" تحيي فعاليات اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منتخبنا الوطني للكاراتيه يفتتح مشاركته في بطولة غرب آسيا غدا الجمعة سموتريتش: حصلنا على وعد بعدم صدور قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطينية الشرطة تضبط 28 كغم من المواد المخدرة في ضواحي القدس

مصابيح الضوء الأزرق خطيرة جدًا.. تجنبها فوراً

الحرية- حذرت السلطات الصحية في فرنسا من أن الضوء الأزرق الصادر عن المصابيح التي تعرف بـ"لي إي دي" خطيرة على العيون، وقد يصل تأثيرها السلبي حد فقدان البصر.

وأوضحت السلطات أن هناك أدلة جيدة تظهر وجود ما أسمته "أثار تسمم ضوئي" نتيجة التعرض للضوء الأزرق الصادر عن مصابيح LED، بحسب ما أوردت شبكة "سي أن أن" الأميركية.

وقالت الوكالة الفرنسية للأغذية والصحة والسلامة البيئية إن تعرض الإنسان بكثافة إلى هذا الأمر قد يؤدي إلى تدمير شبكية العين، إلى جانب إحداث اضطرابات في النوم.

وأشارت إلى أن الضوء الأزرق يؤدي إلى ما يعرف بـ" الضمور البقعي"، وهو أحد الأسباب الرئيسية المؤدية إلى فقدان البصر لدى الأشخاص الذين يتجاوز عمرهم 50 عاما، إذ يؤدي إلى تلف منطقة البقعة قرب مركز الشبكية، وهي الضرورية من أجل الرؤية.

وقالت الوكالة الفرنسية إنه لا دليل يثبت قدرة الأدوات الحالية للوقاية، مثل: الشاشات المضادة للضوء الأزرق، والنظارات، والفلاتر. 

وتعمل مصابيح LED وهي اختصار لـ "Light-Emitting Diode"، وتعني "الدايود الباعث للضوء"، عن طريق وجود رقاقة شبه موصلة، موضوعة فوق سطح عاكس، وعندما تمر الكهرباء بالرقاقة، ينبعث الضوء.

وشهدت مصابيح الضوء الأزرق تطور تقنيا سريعا، وباتت مصدرا جديدا للطاقة، وفق ما قالت الوكالة الفرنسية للأغذية والصحة والسلامة البيئية، عام 2016.

وكان الأضواء الزرقاء تستخدم في مجال الإلكترونيات لسنوات عديدة، لكنها اليوم باتت جزءا أساسية من أنظمة الإضاءة التي تحيط بالإنسان في المنازل والمؤسسات على حد سواء.