قطاع غزة: 44,330 شهيدا و104,933 جريحا منذ بدء العدوان إصابات خلال هجوم لمستوطنين على قاطفي زيتون شرق نابلس شهداء في قصف الاحتلال تجمعات لمواطنين في خان يونس ورفح حماس تدرس صفقة تحافظ فيها إسرائيل على وجودها في محور فيلادلفيا "الصحة العالمية": إجلاء 17 مريضا وجريحا من قطاع غزة الجيش الاسرائيلي: قوات الجيش اللبناني بدأت الانتشار في الجنوب منتخب الشابات يستهل مشواره في غرب آسيا بفوز على السعودية في اليوم العالميّ للتضامن مع شعبنا.. "فتح": شعبنا سيُفشل بصموده التاريخيّ كافّة المؤامرات ومشاريع الإبادة وسيحافظ على وحدته السياسيّة والجغرافيّة الرئيس يتقبل أوراق اعتماد سفير تركيا لدى فلسطين وقنصلها العام في القدس "الكابينت" يصادق على تمديد العلاقة بين البنوك الفلسطينية والإسرائيلية "الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" تعقد لقاء تحضيريا لترتيبات عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي "التربية" تحيي فعاليات اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منتخبنا الوطني للكاراتيه يفتتح مشاركته في بطولة غرب آسيا غدا الجمعة سموتريتش: حصلنا على وعد بعدم صدور قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطينية الشرطة تضبط 28 كغم من المواد المخدرة في ضواحي القدس

طريقة بسيطة لإقناع طفلك بتناول الطعام الصحي

تعاني معظم الأمهات من رفض أطفالهم لتناول الطعام الصحي، وإقبالهم على الطعام منخفض القيمة الغذائية، ما دفع بعض الباحثين لدراسة سبل إقناع الأطفال بتناول الأطعمة الصحية غير المحببة لديهم.

وجد الباحثون أن أفضل وسيلة لإغرائهم بالأطعمة الصحية، هي عرض الطعام على الأطفال أكثر من مرة مع ذكر الفائدة الصحية لهذا الطعام، بالإضافة إلى ذلك فإن الثناء على الأطفال بسبب تناولهم الأطعمة الصحية يكون له أثر جيد، حسبما ذكرت الدراسة المنشورة في مجلة " jneb" العلمية.

يأتي بعد ذلك أسلوب حديث البالغين أمام الأطفال عن الوجبة الصحية، والذي ينبغي أن يكون إيجابيا، مثال ذلك أن تقول الأم أو الأب على وجبة ما: "إنها لذيذة"، ما سيشجع الأطفال على تناولها.

وقدم الباحثون لـ 87 طفلا في سن 3 إلى 6 أطفال، على مدى أكثر من ستة أسابيع، كل يومين، طعاما غير مفضل لديهم، وهو: طماطم و فلفل أخضر و عدس، ثم درسوا تحت إشراف جان لانيجان من جامعة ولاية واشنطن في فانكوفر (الولايات المتحدة) أفضل طرق التأثير على السلوك الغذائي للأطفال.

كان الباحثون يتعمدون أن يقدموا للأطفال مرارا أحد الأطعمة الأقل تفضيلا لديهم ، كما وضع الطعام الآخر، غير المحبب لديهم، أمامهم مرارا أيضا مع مدح هذا الطعام، كأن يقولوا مثلا إن تناول الخضروات يمنع الإصابة بالمرض.

أكد لانيجان أن مثل هذه الجمل تخاطب أهداف الأطفال وفي الوقت ذاته تتضمن معلومات غذائية صحيحة، فأثمرت الطريقتان نفس التأثير تقريبا بعد ستة أسابيع.

تبين للباحثين أن الطريقة التي مزجت بين الأسلوبين كانت ذات التأثير الأفضل، حيث تناول الأطفال سبعة جرامات إضافية عن المعتاد، من الطعام غير المحبب لديهم و قدم لهم مرارا فقط (دون ثناء)، أما عندما كان الطعام يحظى إضافة لذلك بإشادة من البالغين فكان الأطفال يتناولون منه 14 جراما إضافيا.


فسر الباحثون وضوح تأثير طريقة المزج متأخرا بأن جميع الأطفال ربما كانوا يشعرون ببعض الملل عقب تقديم نفس الخضروات لهم على مدى أسابيع.