ثلاثة شهداء إثر قصف الاحتلال مناطق في خان يونس الحكومة تنظر بخطورة بالغة إلى قرار الاحتلال منع وزير شؤون القدس من دخول الضفة الأونروا: لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني هيئة الأسرى: أسيرات الدامون يعانين ظروفا اعتقالية غير إنسانية وغاية في الصعوبة المفتي العام يحذر من تداعيات التهديد بهدم المسجد الأقصى المبارك سورية تترقب دعماً خليجياً لسداد الديون العدوان على غزة: 51.240 شهيدا و116.931 مصابًا شاهين تودع رئيس مكتب تمثيل الهند بمناسبة انتهاء مهامها لدى فلسطين خطير- "إسرائيل" تعمل على تهجير الغزيين لدول معينة بغطاء هادئ 9 شهداء في قصف الاحتلال منزلا في خان يونس وخياما لنازحين في مدينة غزة استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري في بلدة سنجل قضاء رام الله مستوطنون يعرقلون حركة المرور عند مفترق بلدة دير بلوط الاحتلال يصيب طالبا بالرصاص الحي في بلدة بيت أمر مستوطنون يهاجمون المواطنين في خربة الفارسية الإعلام الحكومي في غزة: شائعات الهجرة من غزة جزء من حملة خبيثة يقودها الاحتلال لزعزعة صمود شعبنا

الموت يخطف أحد "أثقل" شباب العالم

الحرية- بعد حياة كان ملؤها المعانا والألم حتى اللحظة الأخيرة، فارق شاب أميركي الحياة عن عمر يناهز 29 عاما.

وأوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الأربعاء، أن والد شون ميليكين نعى ابنه الذي توفي في إحدى مستشفيات ولاية تكساس، الأحد.

وقال الوالد في منشور عبر "فيسبوك" :" كان (ابني) يعاني من مشكلات في تنفسه يوم الأحد، وتمكنوا من انعاشه، وبعد فترة قصيرة توقف قلبه"، مضيفا "كان رجلا صالحا، له قلب طيب".

وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد عانى شون، البالغ من العمر 29 عاما، من مضاعفات عدوى ألمت به، أدخل على أثرها المستشفى، لتتدهور حياته هناك، وصولا إلى رحيله.

وبلغ وزن الشاب الراحل نحو 408 كيلوغراما، علما أنه بدأ يعاني من مشكلة الوزن المفرط منذ طفولته، وخرجت عن السيطرة بعدما انفصل والداه.

وظهر ميليكين الابن في برنامج تلفزيوني عام 2016، حيث كان وزنه يصل إلى 272 كيلوغراما، ليروي تفاصيل حياته التي أصبحت جحيما بسبب السمنة.

ولم يكن قادرا على الوقوف أكثر من 30 ثانية متواصلة أثناء تصوير البرنامج.

وأصبح طريح الفراش بعدما وصل وزنه أثناء السنة الأولى من المدرسة الثانوية 181 كيلوغراما.

وكان يخطط إلى الانتقال من منزله في كاليفورنيا إلى هيوستن لمعرفة ما إذا كان قادرا على تحمل عملية جراحية لإنقاص الوزن لأنه كان يعلم أنه لن يكون بمقدوره العيش أكثر من 30 عاما إذ بقي بهذا الوزن، وليس واضحا ما إذا خضع لعملية أم لا.

وقال في مقابلة صحفية لاحقا: "عندما أستيقظ كل صباح، علي أن أواجه حقيقة ما أصبحت عليه حياتي. أنا كبير جدا وبالكاد أستطيع أن تحرك. كل ما أستطيع القيام به الذهاب إلى الحمام".

وكان العالم العربي شهد حالة مماثلة عام 2017، إذ توفيت المصرية إيمان عبد العاطي التي يعتقد أنها كانت أثقل امرأة في العالم حينها، بعد معاناة طويلة مع تداعيات الزيادة الهائلة في وزنها.