خطير- "إسرائيل" تعمل على تهجير الغزيين لدول معينة بغطاء هادئ 9 شهداء في قصف الاحتلال منزلا في خان يونس وخياما لنازحين في مدينة غزة استشهاد المواطن وائل باسم محمد غفري في بلدة سنجل قضاء رام الله مستوطنون يعرقلون حركة المرور عند مفترق بلدة دير بلوط الاحتلال يصيب طالبا بالرصاص الحي في بلدة بيت أمر مستوطنون يهاجمون المواطنين في خربة الفارسية الإعلام الحكومي في غزة: شائعات الهجرة من غزة جزء من حملة خبيثة يقودها الاحتلال لزعزعة صمود شعبنا الاحتلال يسلم المرابطة خديجة خويص قرارًا بمنعها من دخول الضفة الاحتلال يقتحم مدينة طولكرم بمدرعات تشييع جثمان الشهيد وائل غفري في بلدة سنجل شمال رام الله رئاسة الوزراء الإسرائيلية: إفادة رئيس الشاباك رونين بار أمام المحكمة العليا مليئة بالأكاذيب الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وحظائر في الأغوار الشمالية السعودية ومصر تجددان رفضهما الكامل تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة الطقس: الثلاثاء والأربعاء منخفض خماسيني لبيد: حكومة نتنياهو لن تنتصر في الحرب

مدرسة صربية تفتح أبوابها من أجل تلميذة واحدة

بينما تعج المدارس بأصوات الأطفال في مختلف أرجاء العالم يسود الصمت ردهات إحدى المدارس في قرية صربية صغيرة، إذ لا تدرس فيها سوى تلميذة واحدة.

ومع إعادة افتتاح مدرسة قرية دوكات التابعة لبلدة غادزين هان جنوب شرقي صربيا بعد سبعة أعوام من إغلاقها لانعدام الطلاب أضحت الطفلة نيكولينا نيكوليغ التلميذة الوحيدة في المدرسة.

وتوفر مدرسة القرية التي تتبع مدرسة فيتكو وسيفتا في البلدة إمكانية التعليم حتى الصف الرابع، ودق جرسها هذا العام من أجل التلميذة نيكولينا البالغة من العمر سبعة أعوام.

وقالت معلمتها ميليكا ميكيغ للأناضول إنها تعمل ما بوسعها لكي لا تشعر تلميذتها بالوحدة، وتوقعت المعلمة أن تستقطب المدرسة بضعة تلاميذ جدد خلال العام المقبل.

أما أسرة نيكولينا فأعربت عن سعادتها بإعادة افتتاح المدرسة، وذكرت أنها تعتزم إرسال شقيقتي التلميذة الوحيدة البالغتين من العمر 5 و1.5 عام إلى نفس المدرسة مستقبلا.

بدوره، قال مدير مدرسة "فيتكو وسيفتا" دراغان رانجيج إن هناك تلميذين آخرين سيسجلان في المدرسة خلال العام المقبل. وأعرب المدير عن تمنياته في أن يزداد عدد تلاميذ المدرسة مع مرور كل عام.

وحسب آخر إحصائية للسكان في صربيا، يبلغ عدد سكان القرية 265 نسمة، ويتجاوز المعدل الوسطي لأعمارهم خمسين عاما، وذلك بسبب تراجع الإنجاب وهجرة الشباب.