اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة شهيد وعدة إصابات في قصف الاحتلال لمنزل في خان يونس الطقس: أجواء غائمة وانخفاض على درجات الحرارة قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين استطلاعات رأي: الإسرائيليون لا يثقون في اختيار "ساعر" بديلا لـ"جالانت" حزب الله يعلن استشهاد القيادي ابراهيم عقيل جراء استهداف الاحتلال للضاحية الجنوبية في بيروت مجلس الأمن يحذر من التصعيد ولبنان يحذر من انفجار كبير أربعة شهداء في قصف للاحتلال وسط قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة سعير ويفتش عدة منازل الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شمال رام الله ناشطون يعتصمون أمام مبنى بلدية نيويورك تنديدا باستمرار الحرب على غزة

مُنع من دخول فندق 20 عاما بسبب طيور النورس

 أدى تصرف غير مقصود قام به رجل كندي إلى منعه من الإقامة في أحد الفنادق لمدة 20 عاما.

ففد جرى منع نيك بورشيل، من دخول فندق "فيرمونت إمبريس" في فيكتوريا، في مقاطعة كولومبيا البريطانية بكندا، بعدما قام عن دون قصد، بإدخال سرب من طيور النورس إلى غرفته، مما تسبب في تلطيخ الغرفة ببرازها، وفقا لصحيفة "ذا تلغراف" البريطانية.

وكان بورشيل، قد أحضر كمية هائلة من توابل البيبروني، من مسقط رأسه في مقاطعة نوفا سكوتيا الكندية، لأصدقائه في القوات البحرية، ولأن غرفته كانت من دون ثلاجة، وضعها أمام نسيم الهواء في الغرفة، لكي تحافظ على برودتها، وخرج منها، تاركا النافذة مفتوحة.

وعندما عاد نيك بورشيل إلى غرفته، فوجئ بوجود سربا من طيور النورس في داخلها، والتي وصل عددها لما يقرب 40 طائرا.

ولأن توابل البيبروني، لها مفعول كبير على النظام الهضمي لطيور النورس، فكانت الغرفة ممتلئة بفضلاتها.

ويتذكر نيك بورشيل، أن غرفته في الفندق، كان منظرها مريع، فكانت رائحتها أشبه بالسمك والبيبروني المهضوم، كما أن الستائر كانت منزوعة، ومصابيح الإنارة سقطت من مكانها.

وبحسب وكالة "سبونتيك" كان موقف الفندق وقتها، هو نقل بورشيل إلى غرفة أصغر، وإعلام الشركة التي يعمل لصالحها، بأنه تقرر منعه من دخول الفندق في المستقبل.

ولكن بعد أن أهدى نيك بورشيل، طنا من توابل البيبروني لفريق عمل الفندق، وكتب رسالة اعتذار لهم، بعد مرور 20 عاما على الحادث، قرروا أن يصفحوا عنه، وأخبره مدير الفندق أنه مرحب به في أي وقت.