فتوح ينعى عضو المجلس الوطني سامي مسلم هيومن رايتس ووتش" تدعو إلى وقف مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد الوحدة الجوية في حزب الله 15 شهيدا وعدد كبير من الجرحى والمفقودين بمجزرة مدرسة الفلوجا بجباليا الرئيس أمام الجمعية العامة: نطالب بتجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة مصرع طفل بحادث دعس في نابلس قوات الاحتلال تقتحم ارطاس جنوب بيت لحم الاحتلال يعيق حركة التنقل جنوب قلقيلية بإقامة حواجز عسكرية العوض: كلمة الرئيس أمام الأمم المتحدة خارطة طريق تصون الحقوق الفلسطينية الخطيب: الرئيس وضع العالم أمام مسؤولياته التاريخية البيت الأبيض: نواصل مناقشة وقف إطلاق النار لمدة 21 يومًا استشهاد مواطن وزوجته وطفليهما في غارة للاحتلال على منزل في جباليا إصابة شاب برصاص الاحتلال في عرانة شمال شرق جنين جيش الاحتلال: هاجمنا 220 هدفا لحزب الله مديرية المعادن الثمينة: الأسعار الحالية للذهب لا تعكس القيمة العادلة

اللقاحات لا تضر بالمناعة

خلص باحثون في دراسة حديثة إلى أن الازدياد في معدلات #تلقيح الأطفال الأميركيين لم يؤد على ما يبدو إلى إضعاف جهاز #المناعة لديهم أو جعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض أخرى.

وأشار طبيب الأطفال، ماثيو دالي، من معهد "كايزر برماننت"، وهو أحد معدي هذه الأعمال، إلى أن "هذه الدراسة الأخيرة أظهرت أن التلقيح لا يلحق أضراراً بجهاز المناعة عبر جعل الأطفال أكثر عرضة للأمراض".

وتبحث هذه الدراسة، التي نشرت نتائجها مجلة "جورنال أوف ذي أميريكن ميديكل أسوسييشن"، للمرة الأولى في الصلة بين جدول للقاحات (الذي يشمل منح حتى 16 لقاحاً)، ومعدل الإصابات والأمراض غير المتصلة باللقاحات.

وقال دالي: "آمل أن تعطي هذه النتيجة الأهل ضمانة إضافية بشأن سلامة الجدول الموصى به" للقاحات.

من جهته، ذكّر الباحث في معهد "كايزر برماننت"، جايسون غلانز، وهو المعد الرئيسي للدراسة، بأن "بعض الأهل يبدون قلقاً لأن لقاحات كثيرة قد تلحق ضرراً بجهاز المناعة لدى طفلهم، ما يجعله أكثر عرضة لإصابات مستقبلية".

غير أنه طمأن بأن "هذه الدراسة الجديدة تدفع للاعتقاد بأن نظرية تشبّع جهاز المناعة لدى الطفل مستبعدة بدرجة كبيرة".

وقارن الباحثون بين مجموعتين تضم الأولى أطفالاً شخصت إصابتهم بمرض في الجهاز التنفسي أو في المعدة والأمعاء أو بالتهاب فيروسي أو جرثومي، وفي الثانية أطفال لم تشخص أي إصابة لديهم.

وحلل العلماء مستوى المستضد في اللقاح، وهي بروتينة أو مادة أخرى تؤدي إلى تفاعل مناعي في الجسم، خلال العامين الأولين من عمر الأطفال.

كما أوضحت الدراسة أن التعرض التام إلى مستضد لقاح الأطفال "لم يظهر ارتباطاً بزيادة خطر الإصابات غير المرتبطة باللقاحات خلال الأشهر الـ24 التالية".

ويشجع الخبراء الأهالي على التواصل مع طبيب الأطفال في حال القلق إزاء سلامة اللقاحات.