قطاع غزة: 44,330 شهيدا و104,933 جريحا منذ بدء العدوان إصابات خلال هجوم لمستوطنين على قاطفي زيتون شرق نابلس شهداء في قصف الاحتلال تجمعات لمواطنين في خان يونس ورفح حماس تدرس صفقة تحافظ فيها إسرائيل على وجودها في محور فيلادلفيا "الصحة العالمية": إجلاء 17 مريضا وجريحا من قطاع غزة الجيش الاسرائيلي: قوات الجيش اللبناني بدأت الانتشار في الجنوب منتخب الشابات يستهل مشواره في غرب آسيا بفوز على السعودية في اليوم العالميّ للتضامن مع شعبنا.. "فتح": شعبنا سيُفشل بصموده التاريخيّ كافّة المؤامرات ومشاريع الإبادة وسيحافظ على وحدته السياسيّة والجغرافيّة الرئيس يتقبل أوراق اعتماد سفير تركيا لدى فلسطين وقنصلها العام في القدس "الكابينت" يصادق على تمديد العلاقة بين البنوك الفلسطينية والإسرائيلية "الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" تعقد لقاء تحضيريا لترتيبات عيد الميلاد المجيد حسب التقويم الغربي "التربية" تحيي فعاليات اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منتخبنا الوطني للكاراتيه يفتتح مشاركته في بطولة غرب آسيا غدا الجمعة سموتريتش: حصلنا على وعد بعدم صدور قرار في مجلس الأمن للاعتراف بدولة فلسطينية الشرطة تضبط 28 كغم من المواد المخدرة في ضواحي القدس

بلدية الخليل تشارك بالملتقى الأول لتحدي "ميغارا" للبلديات في تونس

 بتوجيهات رئيس بلدية الخليل أ. تيسير أبو سنينة، شاركت المهندسة روان أبو عيشة رئيس قسم نظم المعلومات الجغرافية وعلا القواسمي من وحدة العلاقات العامة والإعلام كممثلتين عن  بلدية الخليل في الملتقى الأول لتحدي "ميغارا" المنعقد في مدينة المرسى التونسية، وبتنظيم من الجمعية التونسية للإرشاد والتوجيه الجغرافي الرقمي.

وفي الجلسة الافتتاحية لأعمال الملتقى تحدث كل من وزير الشؤون المحلية والبيئة، رئيس بلدية المرسى، رئيس الجامعة الوطنية للمدن التونسية، ورئيس بلدية تونس الذين رحبوا بالوفود المشاركة في الملتقى والتي تمثل فلسطين، الأردن، لبنان، المغرب، ليبيا، ألمانيا، بلجيكا، والكاميرون، مؤكدين أن الهدف من الملتقى التعرف على التجارب البلدية في العديد من المواضيع المشتركة بين البلديات المختلفة، حيث يعتبر هذا الملتقى التحدي الأول لاختيار أفضل مشروع بين البلديات.

وقدمت المهندسة أبو عيشة ورقة عمل بعنوان «الخليل مدينة مستدامة»، تطرقت فيها إلى أهمية مدينة الخليل الدينية والتاريخية، والوضع السياسي الذي تعاني منه. وتضمنت الورقة عدة محاور أهمها التنمية المستدامة لمدينة الخليل من خلال رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، عن طريق تأسيس بنية تحتية لتكنولوجيا المعلومات والاعتماد على نظم المعلومات الجغرافية«GIS» كركيزة أساسية لقاعدة البيانات المكانية الخاصة بالبلدية، معرجة على أهم مشاريع «GIS» كأداة في التخطيط والتنمية والدراسات.

هذا ولاقت الورقة استحسان الحضور والمشاركين، الذين أثنوا على التطور الذي تواكبه بلدية الخليل رغم كل المعيقات التي تتعرض لها، إلا أن بلدية الخليل استطاعت أن تخطف الأنظار لهذا المشروع المتميز الذي تفتقده العديد من المدن التي تنعم بالأمن والأمان، وظروف سياسية مستقرة مقارنة بمدينة الخليل.