حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية "إيكو روك" الفلسطينية تفوز بجائزة أفضل شركة طلابية على مستوى الوطن العربي الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة

تقارب الحمل يزيد خطر إصابة الأطفال بالتوحد بنسبة 50%

"من الأفضل أن يكبر الأطفال سويا".. جملة تسمعها المتزوجات لا سيما من كبار السن لتحفيزهن على الإنجاب أكثر وخلال فترة قصيرة.

غير أن دراسة حديثة أجراها مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أتلانتا كسرت صحة هذه الجملة التقليدية بمجموعة مخاوف، أولاها أن تقارب الحمل بفترة لا تتجاوز سنتين قد ينتج عنه خطر بنسبة 50% لإنجاب طفل مصاب بالتوحد. الدراسة نفسها أكدت أن فترة 4 سنوات أو أكثر بين الحمل والآخر قد تكون في الخطورة نفسها، وتؤدي كذلك لمشاكل في الخصوبة.

وبحسب الدراسة، تحتاج المرأة لفترة سنة ونصف تقريباً لاستعادة المغذيات في جسمها اللازمة للحمل وإنجاب طفل بصحة جيدة.

الدراسة تعتمد على قاعدة معلومات 356 طفلاً مصاباً بالتوحد، و600 طفل مصاب بمشكلات نمو، و524 طفلاً بصحة جيدة، مع تقييم تاريخ إنجاب الأمهات، لتخلص النتائج إلى أن هناك خطراً واضحاً في التسرع بالحمل أو استغراق الحمل وقتاً أطول مما كان مقرراً. وكلاها متصل مباشرة بالتوحد وليس أي اضطراب آخر بحسب القائمين على الدراسة.