كاتس يهدد مسؤولي حماس في الخارج: لن تكون هناك حصانة لمن يرتدي البدلات استطلاع: 52% من الإسرائيليين يعتقدون أن هناك احتمال كبير لاغتيال سياسي لمسؤول كبير برهم يبحث مع وفد بريطاني تعزيز الشراكة وتطوير التعليم في فلسطين كاتس يمنع طواقم الصليب الأحمر من زيارة أسرى غزة بذريعة "أمن الدولة" الاحتلال يُسلّم 30 إخطار هدم ووقف بناء في العيسوية والزعيم شرق القدس الاحتلال يعتدي على ثلاثة شبان قرب دير شرف غرب نابلس "الزراعة" توقّع الدفعة الرابعة من اتفاقيات منح الاستثمار الزراعي بقيمة 3 مليون شيكل دعوة أممية للتحقيق في الهجوم الامريكي على سجن باليمن كجريمة حرب نادي الأسير: قرار منع الصليب الأحمر من زيارة الأسرى غطاء إضافي لاستمرار الجرائم والتستر عليها غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاعي المياه والأراضي في قطاع غزة الاحتلال يحتجز عددا من الصحفيين في الأغوار الشمالية تورك: التقارير عن قتل أكثر من 100 فلسطيني خلال الليل مروعة حماس: المقاومة لن تسمح للعدو بفرض وقائع جديدة تحت النار الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا

الشرطة الأمريكية: منفذ هجوم تكساس ارتكب جريمته بسب خلافه مع حماته

أعلنت ​الشرطة الأمريكية​ أن "دوافع مطلق النار في ​تكساس​ هي عائلية وليست دينية أو سياسية أو عرقية". مؤكدة أن السبب الأساسي لتنفيذ المجزرة وإطلاق النار من قبل ديفين كيلي في كنيسة للمعمدانيين  في تكساس هي خلاف عائلي محض.

وقال مارتن فريمان - المدير الاقليمي لقسم الأمن العام في شرطة تكساس في مؤتمر صحافي "هذا لم يكن حدثا من دوافع عنصرية، ولا دافع دينية. كان هناك حالة عائلية داخل العائلة وبين منفذ العملية وعائلة حماه".

وأوضح أن "حماة المشتبه كانت تصلي داخل الكنيسة"، مضيفا أن مرتكب المجزرة كان قد أرسل لها "رسائل نصية تهديدية في وقت سابق" لتنفيذ المجزرة.

أعلن حاكم ولاية تكساس جريج آبوت، أمس عن حصيلة رسمية لضحايا المجزرة، ومقتل 26 شخصا، قتلوا داخل الكنيسة في بلدة "ساذرلاند سبرينغز" عندما دخل كيلي، المشتبه بتنفيذ المجزرة عند انتهاء الصلاة في الكنيسة، وأطلق النيران على من في داخلها.

وأكدت الشرطة في ولاية تكساس أن منفذ المجزرة، الذي كشفت عن هويته وهو الشاب ديفين باتريك كيلي (26 عاما) من إحدى ضواحي مدينة سان أنطونيو، كان يحمل رشاشا أوتوماتيكيا ويرتدي سترة واقية ضد الرصاص عندما قام بإطلاق النار على الجمود داخل الكنيسة المعمدانية.ويعيش في قرية ساذرلاند سبرينغز نحو 400 شخص، وتقع نحو 48 كيلومترا جنوب شرق سان أنطونيو