اعتقال شاب بعد إصابته في رام الله سفير فلسطين يبحث مع مسؤول نيجيري تعزيز التعاون مقاومة الجدار والاستيطان: 2350 اعتداء نفذها الجيش والمستوطنون في تشرين أول الماضي قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات في نابلس "التربية": وضع حجر الأساس لمدرسة عطارة الثانوية للبنات في تربية بيرزيت وزير الجيش الإسرائيلي يعين مدعيا عاما عسكريا جديدا بعد "فضيحة التعذيب" وزارة العدل تنشر مشروع قرار بقانون بشأن الحق في الحصول على المعلومات الاحتلال يسلم جثمان الشهيد أحمد الأطرش الذي استشهد برصاص مستعمر قبل يومين مستعمرون يضرمون النار في أراضٍ زراعية شمال قرية اللبن الشرقية الاحتلال يقتحم مخيم الفوار "خضوري" تحصد المركزين الأول والثالث في الملتقى الإبداعي العربي الاحتلال يجبر مقدسيين على هدم منزل وحظيرة حيوانات سلطة الأراضي تُنجز تسوية 8 أحواض وتُصدر 1175 سند تسجيل في خمس محافظات محافظ سلطة النقد يلتقي مسؤولين في البحرين ويبحث معهم التعاون قوات الاحتلال تقتحم قباطية

بعد 23 عاماً في السجن اكتشفوا بأنه مظلوم !

أفرجت السلطات الأميركية عن السجين لامونت ماكنتاير الذي أمضى 23 عاماً وراء القضبان بسبب خطأ قضائي.

وقد قبّل ماكنتاير (41 عاماً) لدى خروجه والدته محاطاً بوسائل الإعلام والأطراف الداعمة له.

وقد أدين ماكنتاير وهو من كنساس (وسط) بتهمة ارتكاب جريمة مزدوجة العام 1994. ومع أنه كان في سن السابعة عشرة، صدر في حقه حكمان بالسجن مدى الحياة بالاستناد إلى شهادة أشخاص تراجعوا بعد ذلك عن إفادتهم.

ولم يقدم مكتب المدعي العام في تلك الفترة أي دليل حسي يثبت الرابط بين لامانوت ماكنتاير وجريمتي القتل.

وخلال مراجعة أحد القضاة لهذه القضية، قال مارك دوبري، المدعي العام الجديد المعني في القضية، الجمعة، إن ثمة معلومات جديدة تلقي بظلال الشك على ضلوع ماكنتاير فيها.

وقال المدعي العام في بيان "على ضوء المعلومات الي تلقاها مكتبي طلبنا من المحكمة الإقرار بوجود ظلم واضح".

ولم يصدر المحققون بعد وقوع الجريمة أي مذكرة تفتيش، ولم يكتشفوا رابطاً بين لامونت ماكنتاير والضحايا على ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست".

واعتبرت منظمة "ميدويست اينوسنس بروجيكت" التي ساعدت في الإفراج عن الرجل الذي لطالما أكد براءته أن "التحقيق كان متسرعاً وسطحياً". وقالت منظمة "إنجاستس ووتش" إن كلمات لامونت ماكنتاير الأولى كانت الجمعة "إنه لأمر رائع أن يخرج المرء".