الاحتلال يقتحم بلدة الرام شمال القدس الاحتلال يستولي على 38 دونما من أراضي المواطنين في بيت أمر شمال الخليل بسيسو يبحث مع القنصل البريطاني إعادة إعمار قطاع غزة ومشاريع البنية التحتية الأغوار الشمالية: مستوطنون يحرثون مساحات من الأراضي في منطقة المرمالة "العمليات الحكومية" تستعرض خطة الإغاثة والتعافي المبكر لقطاع الطاقة في غزة الرئيس يلتقي رئيسة البرلمان الفرنسي "هدير الغراب".. الجيش الإسرائيلي يعلن انتهاء مناورات عسكرية بالضفة اعتقال 3 مواطنين من النقب بتهمة تهديد بن غفير بالقتل وزير حرب الاحتلال يقرر إغلاق إذاعة الجيش.. "أصبحت منصة لمهاجمة الجنود" الصحة العالمية: نعمل على زيادة عمليات الإجلاء الطبي بغزة مسرح "القصبة" ينظم عرضا جديدا لمسرحيته "الغرباء" في رام الله نادي الأسير: الاحتلال ينتهج سياسة الانتقام الجماعي بحق الأسرى المبعدين إلى مصر الاحتلال يغلق أبواب عدد من المنازل في الخليل البرلمان العربي: قانون إعدام الأسرى جريمة جديدة في سجل انتهاكات الاحتلال قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير

العمل الزراعي يواصل اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين

 

 

واصل اتحاد لجان العمل الزراعي عقد اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين، مع مزارعين من مختلف محافظات الضفة، بهدف التحضير لإطلاق الحركة رسمياً في أواخر تشرين الثاني من العام الحالي، لتشكل جسماً ممثلاَ للمزارعين الفلسطينيين تدافع عن حقوقهم وتصونها.

وقد تضمنت الاجتماعات التحضيرية الحديث عن أهمية إطلاق حركة للفلاحين الفلسطينيين، وأهمية كون فلسطين عضو في الحركة العالمية التي تضم في صفوفها أكثر من 200 مليون مزارع من مختلف قارات العالم، كما تم اختيار ممثلين للمزارعين الذين سيشكلون النواة التمثيلية لهم، حتى تنطلق الحركة رسمياً وتنتخب ممثليها.

يذكر أن اتحاد لجان العمل الزراعي كان قد حصل على عضوية حركة طريق الفلاحين العالمية "لا فيا كمبسينا" في العام 2013، لتكون فلسطين بذلك أول عضو عربي في الحركة يقع على عاتقها بناء فرع للحركة في الوطن العربي، وقد تأسست حركة الفيا كمبسينا في العام 1993 من قبل منظمات المزارعين في  أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا، وتدافع الحركة عن الزراعة المستدامة كوسيلة لتعزيز العدالة الاجتماعية والكرامة، وتعارض بشدة الزراعة التي تقودها الشركات الاحتكارية والعابرة للدول التي تنتج المبيدات والأسمدة الكيماوية والأغذية المعدلة وراثياً، التي تدمر الناس والطبيعة، وهي حركة مستقلة تناهض سياسات العولمة والرأسمالية العالمية واحتكارها للأسواق، وتناصر تثبيت  السيادة على الغذاء كمفهوم سياسي يتطلب السيادة على الأرض والموارد والمياه وحق الدول والشعوب في استغلال مواردها.