الاحتلال يعتقل 4 مواطنين من قلقيلية محو 1410 عائلات من السجل المدني: شهداء وجرحى في قصف على شمال ووسط غزة احتجاجات صامتة في تل أبيب لدعم صفقة تبادل الأسرى الجيش الإسرائيلي يحظر انتقال السكان جنوبا لأكثر من 60 قرية لبنانية إصابة عدد من المستوطنين في عملية إطلاق نار قرب سلفيت وارتقاء المنفذ وزير خارجية بريطانيا: سأسعى لاعتقال نتنياهو إذا جاء إلى المملكة المتحدة 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 44363 شهيدا و105070 مصابا استشهاد مواطن برصاص الاحتلال شمال سلفيت 12 شهيدا في غارات الاحتلال المتواصلة على وسط وشمال قطاع غزة "الأونروا": غزة تشهد أشد قصف استهدف مدنيين منذ الحرب العالمية الثانية رفع علم فلسطين في قلعة "ساو جورج" في لشبونة أكثر من 60 نائبًا بريطانيًا يدعون إلى فرض عقوبات شاملة على إسرائيل الاحتلال يقتحم منزل الشهيد سامر حسين جنوب نابلس الرئيس المصري: القضية الفلسطينية ستظل على رأس أولوياتنا

العمل الزراعي يواصل اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين

 

 

واصل اتحاد لجان العمل الزراعي عقد اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين، مع مزارعين من مختلف محافظات الضفة، بهدف التحضير لإطلاق الحركة رسمياً في أواخر تشرين الثاني من العام الحالي، لتشكل جسماً ممثلاَ للمزارعين الفلسطينيين تدافع عن حقوقهم وتصونها.

وقد تضمنت الاجتماعات التحضيرية الحديث عن أهمية إطلاق حركة للفلاحين الفلسطينيين، وأهمية كون فلسطين عضو في الحركة العالمية التي تضم في صفوفها أكثر من 200 مليون مزارع من مختلف قارات العالم، كما تم اختيار ممثلين للمزارعين الذين سيشكلون النواة التمثيلية لهم، حتى تنطلق الحركة رسمياً وتنتخب ممثليها.

يذكر أن اتحاد لجان العمل الزراعي كان قد حصل على عضوية حركة طريق الفلاحين العالمية "لا فيا كمبسينا" في العام 2013، لتكون فلسطين بذلك أول عضو عربي في الحركة يقع على عاتقها بناء فرع للحركة في الوطن العربي، وقد تأسست حركة الفيا كمبسينا في العام 1993 من قبل منظمات المزارعين في  أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا، وتدافع الحركة عن الزراعة المستدامة كوسيلة لتعزيز العدالة الاجتماعية والكرامة، وتعارض بشدة الزراعة التي تقودها الشركات الاحتكارية والعابرة للدول التي تنتج المبيدات والأسمدة الكيماوية والأغذية المعدلة وراثياً، التي تدمر الناس والطبيعة، وهي حركة مستقلة تناهض سياسات العولمة والرأسمالية العالمية واحتكارها للأسواق، وتناصر تثبيت  السيادة على الغذاء كمفهوم سياسي يتطلب السيادة على الأرض والموارد والمياه وحق الدول والشعوب في استغلال مواردها.