فتوح ينعى عضو المجلس الوطني سامي مسلم هيومن رايتس ووتش" تدعو إلى وقف مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد الوحدة الجوية في حزب الله 15 شهيدا وعدد كبير من الجرحى والمفقودين بمجزرة مدرسة الفلوجا بجباليا الرئيس أمام الجمعية العامة: نطالب بتجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة مصرع طفل بحادث دعس في نابلس قوات الاحتلال تقتحم ارطاس جنوب بيت لحم الاحتلال يعيق حركة التنقل جنوب قلقيلية بإقامة حواجز عسكرية العوض: كلمة الرئيس أمام الأمم المتحدة خارطة طريق تصون الحقوق الفلسطينية الخطيب: الرئيس وضع العالم أمام مسؤولياته التاريخية البيت الأبيض: نواصل مناقشة وقف إطلاق النار لمدة 21 يومًا استشهاد مواطن وزوجته وطفليهما في غارة للاحتلال على منزل في جباليا إصابة شاب برصاص الاحتلال في عرانة شمال شرق جنين جيش الاحتلال: هاجمنا 220 هدفا لحزب الله مديرية المعادن الثمينة: الأسعار الحالية للذهب لا تعكس القيمة العادلة

العمل الزراعي يواصل اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين

 

 

واصل اتحاد لجان العمل الزراعي عقد اجتماعاته التحضيرية لإطلاق حركة الفلاحين الفلسطينيين، مع مزارعين من مختلف محافظات الضفة، بهدف التحضير لإطلاق الحركة رسمياً في أواخر تشرين الثاني من العام الحالي، لتشكل جسماً ممثلاَ للمزارعين الفلسطينيين تدافع عن حقوقهم وتصونها.

وقد تضمنت الاجتماعات التحضيرية الحديث عن أهمية إطلاق حركة للفلاحين الفلسطينيين، وأهمية كون فلسطين عضو في الحركة العالمية التي تضم في صفوفها أكثر من 200 مليون مزارع من مختلف قارات العالم، كما تم اختيار ممثلين للمزارعين الذين سيشكلون النواة التمثيلية لهم، حتى تنطلق الحركة رسمياً وتنتخب ممثليها.

يذكر أن اتحاد لجان العمل الزراعي كان قد حصل على عضوية حركة طريق الفلاحين العالمية "لا فيا كمبسينا" في العام 2013، لتكون فلسطين بذلك أول عضو عربي في الحركة يقع على عاتقها بناء فرع للحركة في الوطن العربي، وقد تأسست حركة الفيا كمبسينا في العام 1993 من قبل منظمات المزارعين في  أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا، وتدافع الحركة عن الزراعة المستدامة كوسيلة لتعزيز العدالة الاجتماعية والكرامة، وتعارض بشدة الزراعة التي تقودها الشركات الاحتكارية والعابرة للدول التي تنتج المبيدات والأسمدة الكيماوية والأغذية المعدلة وراثياً، التي تدمر الناس والطبيعة، وهي حركة مستقلة تناهض سياسات العولمة والرأسمالية العالمية واحتكارها للأسواق، وتناصر تثبيت  السيادة على الغذاء كمفهوم سياسي يتطلب السيادة على الأرض والموارد والمياه وحق الدول والشعوب في استغلال مواردها.