نادي الأسير: آلاف المعتقلين في سجون الاحتلال ومعسكراته يواجهون وجها آخر من أوجه الإبادة إصابات بالاختناق خلال اقتحام يتما جنوب نابلس مسؤول أممي: الفلسطينيون يكافحون للبقاء على قيد الحياة الاحتلال يستخدم روبوتات مفخخة لتفجير منازل بيت لاهيا شمالي غزة خطة استيطانية لتحويل المسجد الإبراهيمي إلى موقع تراث قومي يهودي مفوض أممي يدعو إلى الاحترام الكامل لوقف النار بين لبنان وإسرائيل 75 شهيدا في مجزرتين منفصلتين ببيت لاهيا "الأغذية العالمي": إغلاق جميع مخابز وسط غزة بسبب نقص الإمدادات وصول رئيس لجنة مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار إلى بيروت مسؤولة أممية: الطقس عنصر آخر لقتل الفلسطينيين في غزة وسائل اعلام إسرائيلية : نتنياهو يترأس اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا ولبنان الخارجية: استمرار مجازر الاحتلال ونسف المربعات السكنية يتطلب تحركاً دولياً حازماً لوقف الإبادة في غزة قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحم إصابة شابين برصاص الاحتلال جنوب نابلس الاحتلال يقتحم بلدة إذنا غرب الخليل

اليوم الثالث من مخيم فرسان الخليل الكشفي في دورا

هنا حيث يمضي الوقت بسرعة الضوء، حيث يمضي كل شيء في وقته لا يستقدم دقيقة ولا يستأخر، وقبل أن تبزغ شمس الصباح اصطف الكشافة لتأدية واجبهم امام الله.

ومنذ أن بزغت شمس الصباح لتعلن قدوم يوم جديد ترى الكشافة ينطلقون بكل نشاط لتأدية التمارين الصباحية بصحبة قائد الفرقة القائد ماجد ابو حسين، وما ان اطلق القائد صافرته معلنا عن انتهاء التمارين الصباحية هرولت كل طليعة الى خيمتها لتخوض سباق الطلائع، ففي هذه اللحظات تحسم أي طليعة هي الأكثر انضباطاً، وترتيباً في المخيم، وتحصل على علم فلسطين مكافئة على هذا التميز .

اما الآن فقد حان موعد بدء اليوم الكشفي بشكله الرسمي حيث رفع العلم، يتقدم القادة بعدها للاستماع لكلمة قائد المخيم، ولكن للمخيم الكشفي القليل من الآثار الجانبية، فقد انتقت أسهم التعب حنجرة قائد المخيم القائد معين ابو شخيدم فألقاها نائب قائد المخيم القائد أحمد العمصي، فافتتحها بتحية لدماء شهدائنا الطاهرة وأكد على دور الكشاف تجاه وطنه.

أما الآن فقد حان موعد إعلان الطليعة الفائزة، فتتقدم طليعة الأسد لتكون هي من حظي بالذهبية "علم فلسطين"، ثم تأتي دورة توزيع المهام على الطلائع والكشافة، ثم يأتي دور شحن الطاقة في المخيم، حيث كل شيء صحي، من تزوغ اعين الكشافة عليه بعد خمس ساعات من العمل الصباحي *وجبة الفطور*، فهنيئاً لأجسادكم طاقتها، ونتمنى أن تسرف في خدمة الوطن والحركة الكشفية.