مديرية المعادن الثمينة: الأسعار الحالية للذهب لا تعكس القيمة العادلة حالة الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة استشهاد عائلة من 9 أشخاص في قصف الاحتلال منزلا في شبعا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال خياما للنازحين في دير البلح مجلس الأمن يناقش اليوم الأوضاع في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية حيفا تتعرض لرشقات صاروخية من لبنان الصيدليات المناوبة في مدينة الخليل مستعمرون يهاجمون المركبات قرب دورا القرع ويغلقون طريقا شمال رام الله الصحة اللبنانية: استشهاد أكثر من 700 شخص وإصابة 2600 بغارات إسرائيلية السعودية تعلن إطلاق "التحالف الدولي" لتنفيذ حل الدولتين الاحتلال يمنع أذان الفجر في الحرم الابراهيمي لليوم الـ16 البنك الدولي: الأراضي الفلسطينية تقترب من السقوط الاقتصادي الحر وسط أزمة إنسانية تاريخية في قطاع غزة وسام أبو علي: أُحلم بدخول التاريخ أمام الزمالك استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية بالجولان من قبل فصائل عراقية الصحة العالمية: إغلاق 37 مركزا صحيا في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي

اليوم الثالث من مخيم فرسان الخليل الكشفي في دورا

هنا حيث يمضي الوقت بسرعة الضوء، حيث يمضي كل شيء في وقته لا يستقدم دقيقة ولا يستأخر، وقبل أن تبزغ شمس الصباح اصطف الكشافة لتأدية واجبهم امام الله.

ومنذ أن بزغت شمس الصباح لتعلن قدوم يوم جديد ترى الكشافة ينطلقون بكل نشاط لتأدية التمارين الصباحية بصحبة قائد الفرقة القائد ماجد ابو حسين، وما ان اطلق القائد صافرته معلنا عن انتهاء التمارين الصباحية هرولت كل طليعة الى خيمتها لتخوض سباق الطلائع، ففي هذه اللحظات تحسم أي طليعة هي الأكثر انضباطاً، وترتيباً في المخيم، وتحصل على علم فلسطين مكافئة على هذا التميز .

اما الآن فقد حان موعد بدء اليوم الكشفي بشكله الرسمي حيث رفع العلم، يتقدم القادة بعدها للاستماع لكلمة قائد المخيم، ولكن للمخيم الكشفي القليل من الآثار الجانبية، فقد انتقت أسهم التعب حنجرة قائد المخيم القائد معين ابو شخيدم فألقاها نائب قائد المخيم القائد أحمد العمصي، فافتتحها بتحية لدماء شهدائنا الطاهرة وأكد على دور الكشاف تجاه وطنه.

أما الآن فقد حان موعد إعلان الطليعة الفائزة، فتتقدم طليعة الأسد لتكون هي من حظي بالذهبية "علم فلسطين"، ثم تأتي دورة توزيع المهام على الطلائع والكشافة، ثم يأتي دور شحن الطاقة في المخيم، حيث كل شيء صحي، من تزوغ اعين الكشافة عليه بعد خمس ساعات من العمل الصباحي *وجبة الفطور*، فهنيئاً لأجسادكم طاقتها، ونتمنى أن تسرف في خدمة الوطن والحركة الكشفية.