أربعة انفجارات تهز غزة إثر نسف الاحتلال مباني سكنية في الزيتون والشجاعية إسرائيل تسمح لحماس بدخول منطقة "الخط الأصفر" برفقة الصليب الأحمر للبحث عن جثث الاسرى الموساد يزعم كشف "مخطط إيراني ضد أهداف إسرائيلية" 4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة

اشتداد الاشتباكات في عين الحلوة ومهلة ست ساعات لبلال بدر لتسليم نفسه !

ارتفعت وتيرة الاشتباكات في مخيم عين الحلوة مجدداً، مساء اليوم، واستخدمت فيها قذائف صاروخية من عيار 100 ملم وقذائف هاون عيار 60 و82 ملم، وشوهد تصاعد دخان كثيف من أحد المنازل.

وافادت الوكالة الوطنية للاعلام في لبنان، أن الوضع الأمني يستمر على حاله في مخيم عين الحلوة، حيث ما تزال الاشتباكات متواصلة بين القوة المشتركة وحركة "فتح" من جهة وجماعة "بلال بدر" من جهة ثانية، وسط إصرار من حركة "فتح" ومعها القوى الفلسطينية التي تتشكل منها القوة المشتركة من مواصلة المعركة حتى يتم تسليم بلال بدر وانهاء المربعات الامنية داخل المخيم بحسب ما انتهى اليه اجتماع القيادة السياسية الفلسطينية الموحدة الذي انعقد بشكل طارىء اليوم، وأعطى مهلة ست ساعات كي يسلم بلال بدر ومجموعته أنفسهم وسلاحهم للقوة المشتركة.

ولا تزال تسمع أصوات القذائف الصاروخية بين الحين والآخر في أجواء المخيم ومدينة صيدا جراء الاشتباكات، حيث سقطت أربعة منها في محيط المخيم ملحقة اضرارا في احد المنازل والمحال الصناعية.

وأدت الاشتباكات الى سقوط خمسة قتلى منذ اندلاعها هم: موسى الخربيطي حسن ابو دبوس، ممدوح الصاوي، عامر علاء الدين وفراس بلعوس، اضافة الى إصابة أكثر من 30 شخصا توزعوا على عدد من المستشفيات داخل المخيم وخارجه.

ونفذت وحدات من الجيش انتشارا داخل مدينة صيدا وسيرت دوريات لها في ساحات وشوارع المدينة، الى جانب الاستمرار في تعزيز الإجراءات المتخذة للجيش على مداخل المخيم وفي محيطه، فيما أبقي على طريق الحسبة مقفلة في الاتجاهين بسبب الرصاص الطائش، وتم تحويل السير الى الطريق البحرية.