خمس إصابات برصاص الاحتلال في بيت فجار والعروب السعودية تطالب الولايات المتحدة بتجميد شحنات الأسلحة إلى إسرائيل جيش الاحتلال يجري فحصًا بشأن احتمال اغتيال السنوار في غزة تسعة شهداء جراء استهداف الاحتلال منزلا في مخيم المغازي برسالة مشفرة وصورة.. غالانت يلمح إلى مقتل السنوار رسمياً.. شرطة الاحتلال تعلن اغتيال يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحماس إصابة مزارع إثر اعتداء مستعمرين عليه أثناء قطف الزيتون شرق سلفيت الحايك وممثل الاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في مجال حماية التراث والسياحة مستعمرون يتسببون بقطع التيار الكهربائي عن قرية ياسوف شرق سلفيت الصحة اللبنانية: استشهاد 45 مواطنا وإصابة 179 آخرين خلال 24 ساعة الماضية برهم يتفقد سير العملية التعليمية في مديرية شمال الخليل بايدن معلقا على اغتيال "السنوار": الفرصة سانحة الآن لليوم التالي في غزة قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم مستعمرون يهاجمون قرية جالود جنوب نابلس "الصحة العالمية" تدعو إلى إيصال فوري للمساعدات الإنسانية إلى أطفال غزة

40 % من القروض البنكية في فلسطين للحكومة وموظفيها

قال محمد البرغوثي، رئيس جمعية البنوك في فلسطين إن 40% من القروض المصرفية في فلسطين مقدمة للحكومة ولموظفي القطاع العام في السوق المحلية.

وأضاف البرغوثي في كلمة له على هامش مشاركته في مؤتمر اقتصادي للتنمية في فلسطين اليوم الخميس برام الله، أن 65% من الودائع البنكية في فلسطين، مقدمة على شكل قروض وتسهيلات.

ويبلغ إجمالي القروض المقدمة في فلسطين حتى نهاية العام الماضي، 6.8 مليار دولار أمريكي، فيما أشار البرغوثي أن حصة القروض المقدمة للحكومة وموظفي القطاع العام، تبلغ 3 مليارات دولار أمريكي من إجمالي قيمتها.

وحتى نهاية العام الماضي، بلغ إجمالي القروض المقدمة للحكومة الفلسطينية من جانب البنوك، 1.4 مليار دولار أمريكي، فيما يتوزع المبلغ المتبقي (1.6 مليار دولار) على موظفي القطاع العام المقترضين.

ويبلغ إجمالي عدد موظفي القطاع العام الفلسطيني، نحو 155 ألف موظف مدني وعسكري، تشكل فاتورة رواتبهم الشهرية، قرابة 650 مليون شيكل، وفق بيانات الميزانية الفلسطينية.

كان صندوق النقد الدولي، قال في تقرير له العام الماضي إن نسبة القروض موجهة للحكومة وموظفي القطاع العام تبلغ 41%، من إجمالي القروض البنكية المقدمة في فلسطين.

ولا تحبذ الجهات الرقابية والإشرافية، تركز القروض والائتمان لدى قطاع بعينه، لأنه يشكل مخاظرة في حال تعثر هذه الفئة، وبالتالي تعثر القروض الحاصلة عليها من البنوك.

وعادة ما يستخدم الاحتلال الإسرائيلي، إيرادات المقاصة، كورقة ضغط على الفلسطينيين لتحقيق أهداف سياسية، وهي إيرادات تخصصها الحكومة الفلسطينية لصرف فاتورة رواتب الموظفين العموميين.

وآخر مرة حجب فيها الاحتلال إيرادات المقاصة الفلسطينية مطلع العام 2015 لمدة 4 شهور، ما دفع الحكومة لصرف أنصاف رواتب لموظفيها، فيما أعلنت بنوك عاملة عن تأجيل دفعات القروض المستحقة على مقترضي القطاع العام.