مقتل شقيقين في جريمة إطلاق نار في الجليل بأراضي الـ48 أسعار صرف العملات مقابل الشيكل الاحتلال يصيب شابين ويعتقلهما عند مدخل عطارة شمال رام الله إسرائيل تكشف عن عمليات سرية تحولت إلى كوابيس لاسترجاع اسرى من غزة مستوطنون يضرمون النار في أراضي المواطنين شرق رام الله الاحتلال يداهم منزل أسير محرر في دير غسانة شمال غرب رام الله مستوطنون يجبرون المواطنين على مغادرة أراضيهم في سلواد شرق رام الله قائد الانقلاب في مدغشقر يؤدي اليمين رئيساً للبلاد الاحتلال يهدد عائلات بالترحيل من خربة ابزيق شمال طوباس السفير جهاد القدرة يقدم نسخة من أوراق اعتماده كسفير مفوض وفوق العادة لدولة فلسطين لدى ماليزيا عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى الأونروا تحذر من ارتفاع أسعار المواد الغذائية بغزة "الأغذية العالمي": ندخل نحو 560 طناً من الغذاء يومياً إلى غزة.. لكنه دون المطلوب حماس: ندعو الوسطاء إلى استكمال دورهم في تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الاحتلال يهاجم الصحفيين والمتضامنين الأجانب في سهل رامين شرق طولكرم

40 % من القروض البنكية في فلسطين للحكومة وموظفيها

قال محمد البرغوثي، رئيس جمعية البنوك في فلسطين إن 40% من القروض المصرفية في فلسطين مقدمة للحكومة ولموظفي القطاع العام في السوق المحلية.

وأضاف البرغوثي في كلمة له على هامش مشاركته في مؤتمر اقتصادي للتنمية في فلسطين اليوم الخميس برام الله، أن 65% من الودائع البنكية في فلسطين، مقدمة على شكل قروض وتسهيلات.

ويبلغ إجمالي القروض المقدمة في فلسطين حتى نهاية العام الماضي، 6.8 مليار دولار أمريكي، فيما أشار البرغوثي أن حصة القروض المقدمة للحكومة وموظفي القطاع العام، تبلغ 3 مليارات دولار أمريكي من إجمالي قيمتها.

وحتى نهاية العام الماضي، بلغ إجمالي القروض المقدمة للحكومة الفلسطينية من جانب البنوك، 1.4 مليار دولار أمريكي، فيما يتوزع المبلغ المتبقي (1.6 مليار دولار) على موظفي القطاع العام المقترضين.

ويبلغ إجمالي عدد موظفي القطاع العام الفلسطيني، نحو 155 ألف موظف مدني وعسكري، تشكل فاتورة رواتبهم الشهرية، قرابة 650 مليون شيكل، وفق بيانات الميزانية الفلسطينية.

كان صندوق النقد الدولي، قال في تقرير له العام الماضي إن نسبة القروض موجهة للحكومة وموظفي القطاع العام تبلغ 41%، من إجمالي القروض البنكية المقدمة في فلسطين.

ولا تحبذ الجهات الرقابية والإشرافية، تركز القروض والائتمان لدى قطاع بعينه، لأنه يشكل مخاظرة في حال تعثر هذه الفئة، وبالتالي تعثر القروض الحاصلة عليها من البنوك.

وعادة ما يستخدم الاحتلال الإسرائيلي، إيرادات المقاصة، كورقة ضغط على الفلسطينيين لتحقيق أهداف سياسية، وهي إيرادات تخصصها الحكومة الفلسطينية لصرف فاتورة رواتب الموظفين العموميين.

وآخر مرة حجب فيها الاحتلال إيرادات المقاصة الفلسطينية مطلع العام 2015 لمدة 4 شهور، ما دفع الحكومة لصرف أنصاف رواتب لموظفيها، فيما أعلنت بنوك عاملة عن تأجيل دفعات القروض المستحقة على مقترضي القطاع العام.